تخطى إلى المحتوى

أديداس في ورطة بسبب حقبة النازية

أديداس

قررت شركة “أديداس” حظر بيع أطقم كرة القدم الألمانية المخصصة بالرقم 44، بعد حالة من إثارة الجدل تسبب بها التشابه مع الرمز الذي استخدمته وحدات قوات الأمن الخاصة النازية في حقبة الحرب العالمية الثانية.

ونفى المتحدث باسم “أديداس“، أوليفر بروغن أن يكون تشابه الطقم مع الرموز النازية مقصودا.

وقال: “نحن كشركة ملتزمون بمعارضة كراهية الأجانب ومعاداة السامية والعنف والكراهية بكل أشكالها”.

وقالت شركة أديداس بشكل منفصل لـ”بي بي سي” إن الاتحاد الألماني لكرة القدم وشركائه صمموا الأرقام على القمصان.

وفي منشور على إكس، قال الاتحاد الألماني لكرة القدم إن تصميمات القمصان تم تقديمها إلى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم لمراجعتها أثناء عملية التصميم، و”لم ير أي من الأطراف المعنية أي قرب من الرمزية النازية”.

وأثيرت قضية الرمزية لأول مرة من قبل المؤرخ مايكل كونيغ، الذي قال إن تصميم الأطقم كان “مشكوكا فيه للغاية”.

وانتقد رواد منصات التواصل الاجتماعي صورا للتصميم الجديد للقميص رقم 44 في منتخب ألمانيا، مشيرين إلى أنه يشبه شعار قوات الأمن الخاصة “إس إس” التابعة للحزب النازي الذي كان يتزعمه أدولف هتلر”.

الشركة تعتذر وتسحب قمصانها

الشركة تعتذر وتسحب قمصانها
الشركة تعتذر وتسحب قمصانها

رغم اندثار المفهوم منذ قرون، إلا أن مصطلح “النازية” ما زال موجوداً.

“الرقم 44 وشعار النازية”

فقد قررت شركة “أديداس” لصناعة المستلزمات الرياضية، حظر بيع قميص منتخب ألمانيا الذي يحمل الرقم 44، بعدما واجه التصميم انتقادات حادة، نظرا لأنه يشبه “أحد شعارات الحزب النازي”.

وانتقد رواد منصات التواصل الاجتماعي صورا للتصميم الجديد للقميص رقم 44 في منتخب ألمانيا، الذي تم طرحه رسميا الشهر الماضي، مشيرين إلى أنه يشبه شعار قوات الأمن الخاصة “إس إس” التابعة للحزب النازي الذي كان يتزعمه أدولف هتلر”.

فأعلنت شركة أديداس في بيان رسمي، أنها ستمنع بيع هذا القميص في متجرها عبر شبكة الإنترنت، إضافة إلى حظر مصطلحات مثل “الفوهرر أو هتلر”.

وأوضحت “أديداس” التي تعرضت لانتقادات عنيفة من المشجعين، أن الاتحاد الألماني لكرة القدم وشركة تيم سبورتس 11 شريك الاتحاد هما المسؤولان عن تصميم الأسماء والأرقام.

كما ختم البيان، أن في الشركة يعمل أشخاص من 100 دولة، مشددة على أنها تقف دائماً ضد أي شكل من أشكال التمييز والكراهية ومعاداة السامية والعنف بأي شكل من الأشكال.

SS

يشار إلى أن تصميم رون SS كان تم في عام 1929، وأصبح مرادفا لبعض أسوأ الجرائم التي ارتكبها النازيون.

وكان أعضاء قوات الأمن الخاصة الذين يرتدونه مسؤولين عن حراسة معسكرات الاعتقال، واستجواب الخونة المشتبه بهم وإدارة معسكرات الإبادة مثل أوشفيتز، حيث قُتل أكثر من مليون شخص.

وهذه هي المرة الثانية خلال الأسابيع الأخيرة التي تثير فيها مجموعة كرة القدم الدولية جدلاً، حيث انتقد مشجعو إنجلترا التغييرات التي تم إجراؤها على الجزء الخلفي من ياقة قميص الفريق ما سبب جدلاً.

مخاوف نازية تدفع أديداس لمنع بيع قميص منتخب ألمانيا!

تعتزم شركة أديداس لصناعة الملابس والمستلزمات الرياضية، حظر بيع قميص منتخب ألمانيا الذي يحمل الرقم 44، بعدما واجه التصميم انتقادات حادة، نظرًا لأنه يشبه “أحد شعارات الحزب النازي”.

وتداول رواد منصات التواصل الاجتماعي صورًا للتصميم الجديد للقميص رقم 44 في منتخب ألمانيا، الذي تم طرحه رسميًا الشهر الماضي، مشيرين إلى أنه “يشبه شعار قوات الأمن الخاصة «إس إس» التابعة للحزب النازي الذي كان يتزعمه أدولف هتلر”.

وأعلنت شركة أديداس في بيان رسمي، أنها “ستمنع بيع هذا القميص في متجرها عبر شبكة الإنترنت”، بالإضافة إلى حظر مصطلحات مثل “الفوهرر أو هتلر”.

وأوضحت “أديداس” التي تعرضت لانتقادات عنيفة من المشجعين، أن “الاتحاد الألماني لكرة القدم وشركة تيم سبورتس 11 (شريك الاتحاد) هما المسؤولان عن تصميم الأسماء والأرقام”.

وختم البيان: “يعمل في شركة أديداس أشخاص من 100 دولة، ونحن كشركة نقف تمامًا ضد أي شكل من أشكال التمييز والكراهية ومعاداة السامية والعنف بأي شكل من الأشكال”.

بسبب دعاية مثيرة للجدل : دعوات لمقاطعة متاجر “زارا”

صحيفة العراقوكالة الاستقلال      |  العرب في اوروبا  |  IEGYPT  | سعر الدولار في بغداد