تخطى إلى المحتوى

إطلاق نار داخل مركز للشرطة في فرنسا يحمل بصمات إرهابية

إطلاق نار داخل مركز للشرطة في فرنسا يحمل بصمات إرهابية

أصيب شرطيان بجروح خطيرة جراء إطلاق نار وقع مساء الخميس في مركز للشرطة في باريس الموضوع الذي اصبح محل بحث على منصة جوجل الامريكي خلال الساعات الماضية 

وقال مصدر مطلع على القضية، إن رجلا انتزع سلاح أحد الشرطيين، وأطلق النار.

وأضاف المصدر أن الأحداث وقعت قبيل الساعة 22:30 (20:30 توقيت غرينيتش).

وذكر مصدر في الشرطة أن المهاجم كان قد قُبض عليه للتو، وكان الشرطيان يفتشانه عندما استولى على سلاح أحدهما.

وأشار المصدر المطلع على القضية الى أن الشرطيين في العناية الفائقة.

فرنسي يصيب شرطيين بجروح خطرة

شرطة باريس
شرطة باريس

عند الساعة 22:30 بتوقيت غرينيتش، أصيب شرطيان بجروح خطيرة جراء إطلاق نار وقع مساء الخميس في مركز للشرطة في باريس.

يذكر أن الشرطة كانت أعلنت فتح تحقيق بالحادث.

مقتل شرطية فرنسية طعناً بسكين في هجوم “إرهابي”

 شرطية فرنسية
شرطية فرنسية

في هجوم على مركز للشرطة في رامبوييه، جنوب غربي باريس إذ و قُتلت موظفة في الشرطة الفرنسية طعناً بسكين

وقد تولى محققو مكافحة الإرهاب مسؤولية التحقيق، حيث يتم التعامل مع الحادث باعتباره هجوماً إرهابياً.

وقد تلقت الشرطية البالغة من العمر 48 عاماً وغير المسلحة، طعنة في الرقبة.

وأُطلقت النار على المهاجم البالغ من العمر 36 عاماً، والذي تفيد الأنباء بأنه قدم إلى فرنسا من تونس قبل عدة سنوات، ثم توفي لاحقاً في المستشفى متأثراً بجراحه.

وقع حادث الطعن في المدخل الآمن لمركز الشرطة بعد ظهر اليوم الجمعة بينما كانت الشرطية عائدة من استراحة العمل في الساعة الثانية والثلث (12:20 بتوقيت غرينتش).

وقال شهود عيان إن الرجل شوهد وهو يتمشى ويتحدث على هاتفه النقال خارج مبنى مركز الشرطة ثم استغل الفرصة لدخول المركز مع مرور المرأة عبر بوابات الأمن.

وانقض الرجل على الشرطية ثم قام زملاؤها بعد ذلك بإطلاق النار عليه. وقال المحققون إن الطريقة التي تم بها الهجوم، وكذلك التعليقات التي صدرت عن المهاجم وهوية الضحية أقنعتهم بالشروع في تحقيق خاص بمكافحة الإرهاب.

وتوجه رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس ووزير الداخلية جيرالد دارمانين مباشرة إلى مكان الحادث، الواقع في منطقة إيفيلينز الكبيرة غربي باريس.

وكتب كاستكس في تغريدة على تويتر: “لقد فقدت الجمهورية بطلة من أبطالها في عمل وحشي يتسم بالجُبن اللامحدود”.

وناشدت الشرطة الجمهور عدم نقل الشائعات ومشاركتها. وقال مسؤولون إن الرجل لم يكن معروفاً لدى جهاز المخابرات الفرنسي.

وقد أعاد هذا الهجوم إلى الذاكرة هجمات سابقة وقعت في منطقة إيفيلينز. فقبل خمسة أعوام، طُعن شرطيان حتى الموت في منزلهما، وفي العام الماضي، ذُبح معلم بالقرب من مدرسته في كونفلانس سان أونورين، شمال غربي باريس.

وفي هجوم وقع في مقر شرطة باريس في 2019، قتل ثلاثة من عناصر الشرطة. وكان المهاجم عاملاً على جهاز الكمبيوتر في الشرطة.

هل لداعش الارهابي صلة ؟ | إخلاء مدارس في فرنسا بسبب وجود متفجرات

صحيفة العراقوكالة الاستقلال      |  العرب في اوروبا  |  IEGYPT  | سعر الدولار في بغداد