قتل لاعب فريق كايزر تشيفز الجنوب إفريقي لكرة القدم لوك فلورز رميا بالرصاص، أمس الأربعاء، خلال تعرضه لعملية سطو بالسلاح على سيارته.

وأعلن نادي كايرز تشيفز على صفحاته بمواقع التواصل الاجتماعي عن قتل مدافعه لوك فلورز بعد تعرضه لمحاولة سرقة سيارته في إحدى محطات الوقود.

وكتب النادي في منشور على موقع “فايسبوك”: “ببالغ الحزن نعلن أن لاعب كايزر تشيفز، لوك فلورز، فقد حياته بشكل مأساوي الليلة الماضية خلال محاولة سرقة سيارته في جوهانسبرغ”، وفقا لفرانس برس.

وتعود تفاصيل الجريمة إلى ليلة الأربعاء عندما كان اللاعب جالسا داخل سيارته قبل أن يهاجمه رجلان مسلحان حاولا سرقة سيارته، وفق الرواية الأمنية.

وقال متحدث باسم الشرطة “لقد هدده المشتبهان بهما بمسدس وأخرجاه من السيارة، قبل أن يطلقا عليه النار ويغادر أحد المشتبه بهما مع سيارة الضحية، ليتبعه شريكه بسيارة أخرى”.

هذا وما زالت التحقيقات جارية لتوقيف المشتبه بهما اللذان فرى إلى مكان مجهول.

وكان الضحية البالغ 24 عاما يلعب كمدافع في فريق كايرز تشيفز في جنوب إفريقيا أحد أشهر فرق كرة القدم بالبلاد، كما لعب في صفوف منتخب “بافانا بافانا” تحت سن 23 عاما.

وتسجل جنوب إفريقا معدلات مرتفعة في نسب الجريمة حيث شهدت 84 جريمة قتل يومياً بين كتوبر وديسمبر 2023، وفقا للأرقام الرسمية.

صاعقة “تقتل” لاعبا في الملعب

صاعقة "تقتل" لاعبا في الملعب
صاعقة “تقتل” لاعبا في الملعب

أظهرت لقطات فيديو، وفاة لاعب كرة قدم إندونيسي، خلال مباراة ودية، في الملعب بصاعقة بصورة مباشرة.

وبحسب وسائل إعلام محلية ووسائل تواصل اجتماعي، فقد توفي اللاعب عندما ضربته الصاعقة الرعدية أثناء المباراة الودية التي جرت أمس الأحد.

ووفقا لوسائل الإعلام المحلية فقد قتلت الصاعقة لاعبا في غريق “أفي بي أي سوبانغ” يدعى سبتيان، ويبلغ من العمر 30 عاما.

وكان المباراة بين فريقي “سوبانغ و”إف إل أو” وكانت تجري على ملعب سيليوانغي باندونغ.

وعلى الفور هرع اللاعبون باتجاه اللاعب في محاولة لإسعافه، إلا أنه لفظ أنفاسه الأخيرة، وسط ذهول باقي اللاعبين.

وفاة “آخر لاعب حي” في نهائي مونديال 1958

 نهائي مونديال 1958
نهائي مونديال 1958

توفي جناح منتخب السويد الهداف التاريخي لنادي فيورنتينا الإيطالي كورت هامرين عن عمر 89 عاما، حسبما أعلن الاتحاد السويدي لكرة القدم، الأحد.

وأطلق على هامرين لقب “الطائر الصغير” نظرا لسرعته ورشاقته في خط الهجوم.

وقاد هامرين منتخب السويد للصعود لنهائي كأس العالم 1958 على ملعبه عندما أحرز 4 أهداف في المسابقة، وكان آخر لاعب على قيد الحياة شارك في المباراة النهائية التي انتهت بفوز البرازيل بقيادة بيليه 5-2.

وقال الاتحاد السويدي لكرة القدم: “رحل أحد عظماء كرة القدم في السويد. فلترقد بسلام يا كورت هامرين”.

وأضاف الاتحاد: “هو أسطورة على مستوى فريقي أيك (السويدي) وفيورنتينا بالنظر للجهود التي بذلها مع الناديين. شكرا لك ياكوري على كل الذكريات التي كنت طرفا فيها مع المنتخب السويدي خلال سنوات طويلة. فلترقد بسلام”.

وبدأ هامرين مسيرته في ملاعب كرة القدم في صفوف أيك، لكن انجازاته بصفة أساسية ترتبط بوجوده في الدوري الإيطالي، في صفوف يوفنتوس وبادوفا وفيورنتينا وميلان ونابولي، بينما يحتل المركز التاسع في قائمة هدافي البطولة على مر العصور برصيد 190 هدفا.

وأمضى هامرين 8 مواسم في صفوف فيورنتينا، وقاده للفوز بكأس أبطال الكؤوس الأوروبية في 1961، وهو أهم لقب أوروبي في تاريخ النادي، وهو أيضا الهداف التاريخي للفريق البنفسجي برصيد 208 أهداف.

ورغم أن هامرين لعب بعد ذلك لميلان وفاز معه بالدوري المحلي وكأس أوروبا قبل أن ينهي مسيرته في بلاده السويد، فإنه عاد إلى فلورنسا حيث عاش مع أسرته وتوفي في منزله بهذه المدينة التي أحبته بجنون.

غزة : مقتل لاعب فلسطيني وتعليق النشاط

صحيفة العراقوكالة الاستقلال      |  العرب في اوروبا  |  IEGYPT  | سعر الدولار في بغداد