تخطى إلى المحتوى

منها تقليل التوتر | فوائد كثيرة لتناول الشاي

الشاي

يبدأ الكثيرون يومهم بتناول كوب من الشاي، فيما يعد روتينا صباحيا شائعا في جميع أنحاء العالم. إنه ليس مجرد مشروب، فالبعض يحبونه بسبب الكافيين اللطيف، بينما يستمتع آخرون بالنكهة اللذيذة التي تضفي الهدوء والجمال على الصباح، بحسب ما نشره موقع Health Shots.

تقول ديبيكا غاياسوال، استشارية التغذية في مستشفيات الأمومة في بنغالورو بالهند، إن الفوائد الصحية لشرب الشاي تشمل ما يلي:

1. مضادات الأكسدة

إذ و يحتوي الشاي على مضادات أكسدة، مثل الكاتيكين والفلافونويد، التي تلعب دورا حيويا في مكافحة الإجهاد التأكسدي، وتحييد الجذور الحرة الضارة في الجسم، ودعم الصحة العامة عن طريق تقليل مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السرطان وأمراض القلب والسكري.

2. تحسين الهضم

تشتهر أنواع شاي الأعشاب مثل الزنجبيل والنعناع والبابونج بفوائدها الهضمية، حيث يمكن أن تخفف من أعراض عسر الهضم والانتفاخ والغثيان.

3. تعزيز الاسترخاء

يعزز الحمض الأميني ل-ثيانين، الذي يتوافر في الشاي، الاسترخاء واليقظة الذهنية دون التسبب في النعاس، ما يجعله مشروبًا مهدئًا.

4. صحة القلب
يحتوي الشاي على خصائص مضادة للالتهابات والأكسدة ترتبط بفوائد صحية محتملة للقلب والأوعية الدموية، ما يساعد على تنظيم ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.

5. إنقاص الوزن
تساعد بعض المركبات الموجودة في الشاي، مثل الكاتيكين و الكافيين، في تعزيز عملية التمثيل الغذائي والمساعدة في جهود إنقاص الوزن.

6. تعزيز اليقظة العقلية

يحتوي الشاي على مادة الكافيين بكميات صغيرة يمكن أن تعزز اليقظة وتُحسن التركيز، ما يجعله خيارًا ممتازًا لأولئك الذين يتطلعون إلى الحفاظ على نشاطهم الذهني طوال اليوم.

7. تقليل التوتر
تساعد عملية تخمير الشاي واحتسائه في الحصول على تأثير مهدئ يعزز الاسترخاء ويقلل من القلق.

8. تحسين صحة الفم
يحتوي الشاي على الفلورايد والعفص، وهما مفيدان لصحة الفم، بشرط عدم الإفراط في السكر أو المواد المضافة.

9. ترطيب الجسم
يساهم الشاي في تناول السوائل يوميًا، ويدعم الترطيب مع تقديم بديل لذيذ للمشروبات غير المفيدة صحيًا.

10. مفيد للمناعة

إن الشاي، وخاصة شاي الأعشاب، يمكن أن يوفر فوائد تعزيز المناعة عن طريق تقوية دفاعات الجسم.

11. تحسين صحة الجلد
يمكن للمحتوى العالي من مضادات الأكسدة في الشاي أن يعزز صحة البشرة. تساعد المركبات الموجودة في الشاي على حماية البشرة من التأثيرات الضارة للأشعة فوق البنفسجية والتلوث.

5 آثار جانبية لشرب الشاي
تضيف دكتورة غاياسوال قائلة إن هناك 5 آثار جانبية لشرب الشاي يومياً وبكميات زائدة، كما يلي:

1. حساسية الكافيين
يمكن أن يؤدي محتوى الكافيين المعتدل في الشاي إلى الأرق وخفقان القلب واضطراب أنماط النوم لدى الأفراد الذين يعانون من حساسية للمنشطات.

2. تفاعل التانين
يمكن أن يعيق التانين أو العفص، المسؤول عن النكهة اللاذعة للشاي، امتصاص المعادن مثل الحديد والكالسيوم، ما يؤكد أهمية التغذية المتوازنة وعدم الإفراط في تناول الشاي.

3. حساسية المعدة
كما يمكن يؤدي الإفراط في تناول الشاي، خاصة على معدة فارغة، إلى إزعاج المعدة أو ارتجاع الحمض لدى البعض.

4. تلطيخ الأسنان
يمكن للأصباغ الطبيعية الموجودة في الشاي أن تؤثر على لون الأسنان تدريجياً مع مرور الوقت، مما يستلزم العناية بالأسنان والاهتمام للحفاظ على ابتسامة مشرقة.

5. اعتبارات صحة العظام

يُنصح شاربي الشاي بالتأكد من تناول كمية كافية من الأطعمة الغنية بالكالسيوم، لأن الإفراط في تناول الشاي يمكن أن يؤثر على امتصاص الكالسيوم.

الشاي مع الحليب

يمكن أن يكون الشاي مع الحليب خيارًا صحيًا بالنسبة للبعض. يضيف الحليب الكالسيوم والبروتين، ما يساعد في الحفاظ على عظام قوية وفقدان الوزن وزيادة كتلة العضلات. لكن يمكن أن يؤدي الإفراط في تناول الحليب إلى تقليل فوائد الشاي المضادة للأكسدة، ما قد يعيق الفوائد الصحية الأساسية لشرب الشاي. وبصرف النظر عن إضافة الحليب، فإنه يجب التأكد من عدم إضافة كمية زائدة من السكر إلى الشاي بالحليب، لأن السكر الزائد يمكن أن يجعل الشاي غير صحي. وبالتالي، فإن الاعتدال هو المفتاح لمشروب متوازن وصحي.

منها شرب الشاي الأخضر.. 8 عادات يابانية تمنحك الصحة

فوائد الشاي الأخضر للبشرة
فوائد الشاي الأخضر للبشرة

فوائد غير متوقعة عندما تتناول الشاي يوميا.. لكن متى يكون خطرا؟

تقدم الثقافة اليابانية مجموعة واسعة من العادات القديمة، التي يمكن أن تغير حياة المرء إلى الأفضل. تتطرق العديد من الممارسات من الثقافة اليابانية، التي تتميز بفاعليتها وبساطتها وجاذبيتها، إلى كافة مناحي أسلوب حياة يعزز الصحة البدنية والهدوء العقلي والسعادة بشكل يومي، وفقًا لما نشرته صحيفة Times of India.

وتشتهر اليابان بأعمار مواطنيها الطويلة وانخفاض معدلات الإصابة بالأمراض المرتبطة بنمط الحياة. لذلك، فإن التعلم من أساليب حياتهم يمكن أن يساعد في تعزيز الحياة الصحية، كما يلي:

1. شينرين يوكو

إن تقنية شينرين يوكو هي عبارة أسلوب علاج بيئي طبيعي، ويُعرف أيضًا باسم الاستحمام في الغابة.

توفر تقنية شينرين يوكو مزايا بما يشمل تقليل التوتر وتحسين الحالة المزاجية وتقوية جهاز المناعة.

كما يسمح قضاء الوقت في الحدائق أو المناطق الخضراء الأخرى في المدينة بتحقيق الفوائد المرجوة من خلال تنمية الشعور بالسلام والتواجد وسط الطبيعة الخضراء.

 2. إيكيغاي

يقدم أسلوب إيكيغاي، الذي يُترجم تقريبًا على أنه “سبب الوجود”، نظرة شاملة للحياة فإيجاد توازن بين قيم المرء وأهدافه ومهنته، بشكل أساسي، يسهم في الشعور بالسعادة ويلبي الاحتياجات هو في حد ذاته أمر مشجع.

كما يعزز التوازن العمر الافتراضي ونوعية الحياة الأكثر إرضاءً. ويساعد أسلوب إيكيغاي على تحقيق ما يستمتع الشخص بفعله بشكل أفضل مما يجعله يعيش حياة أكثر تحفيزًا على الهدف.

3. هارا هاتشي بو

يلتزم سكان أوكيناوا في اليابان بتنفيذ تعاليم هارا هاتشي بو، التي تنصح بتناول الطعام حتى يشبع بنسبة 80%. من أجل الحد من الإفراط في تناول الطعام والمخاطر الصحية المرتبطة به، مثل السمنة ومرض السكري.

وتعزز تلك الممارسة الوعي والاعتدال. وينبغي عند محاولة تطبيق تلك الطريقة الانتباه لإشارات الشبع والجوع. وتناول الطعام بحرص والتوقف عندما يشعر الشخص بالامتلاء وليس بالشبع.

4. الأعشاب البحرية

تعتبر الأعشاب البحرية مكونًا مهمًا في النظام الغذائي الياباني فهي تعزز النكهة، علاوة على أنها طعام خارق غني بالمعادن الأساسية، مثل اليود، الذي يدعم وظيفة الغدة الدرقية، ومعادن أخرى مثل الكالسيوم والحديد والمغنيسيوم.

يمكن بسهولة دمج الأعشاب البحرية في النظام الغذائي عن طريق إضافتها إلى الحساء والسلطات.

5. كوب شاي أخضر

يمثل الشاي الأخضر عنصرا أساسيا في الثقافة اليابانية، بخاصة أن له العديد من المزايا الصحية.

فنظرا لوفرة مادة الكاتيكين، وهي مضاد للأكسدة، فإن تناول الشاي الأخضر يساعد على خفض الكوليسترول وتقليل الالتهاب وتعزيز الوظيفة الإدراكية.

6. حمية يابانية

تمت الإشادة بالتركيب المتوازن والمغذي للنظام الغذائي الياباني التقليدي لفوائده المهمة التي تعود على الصحة والعافية.

يحتوي النظام الغذائي الياباني بشكل أساسي على الأرز والفواكه والخضراوات منخفضة السعرات الحرارية والدهون بشكل طبيعي.

كما يدعم البحث العلمي مزايا النظام الغذائي الياباني من خلال ربطه بانخفاض معدلات الإصابة بالسمنة وأمراض القلب.

7. الانسجام والنظام وتحسين الذات

يعد الانسجام والانضباط وتحسين الذات من المبادئ الأساسية في المجتمع الياباني التي تؤثر على الشخصية وعلاقاتها بالآخرين. في حين أن الحياة بشكل منظم يوفر الهيكل الثابت بشكل راسخ، فإن الانسجام يشجع التعاون السلمي. ويشجع التطوير الذاتي التعلم المستمر ويعزز عقلية النمو.

8. علاقات اجتماعية متينة

في اليابان، تعتبر الروابط الاجتماعية مهمة لتعزيز الشعور بالهوية والصحة العقلية. كشفت نتائج كثير من الدراسات العلمية عن وجود صلة بين الروابط الاجتماعية القوية وبين إطالة العمر وتحسين الصحة العقلية وتقليل التوتر.

اكتشف إمبراطور الشاي.. ورقة حطت صدفة بكوبه

 اكتشف إمبراطور الشاي.. ورقة حطت صدفة بكوبه
اكتشف إمبراطور الشاي.. ورقة حطت صدفة بكوبه

صنف الشاي كواحد من أكثر المشروبات شعبية في العالم، وحسب التصنيف العالمي، يحتل الأتراك المركز الأول عالميا من حيث استهلاك الشاي، يليهم كل من البريطانيين والأيرلنديين.

وقد سجّل استهلاك الشاي انتشارا واسعا في تركيا بفضل مصطفى كمال أتاتورك الذي أنهى وجود الدولة العثمانية معلنا يوم 29 أكتوبر/ تشرين الأول 1923 عن نشأة جمهورية تركيا. فخلال سياسة اجتثاث كل ما هو عثماني، شجّع أتاتورك على تعويض القهوة التي نهبها العثمانيون من مستعمرتهم السابقة باليمن، بالشاي لإنقاذ المقاهي من الإفلاس.

 الأسطورة الصينية

إلى ذلك، يعود تاريخ ظهور الشاي لبلاد الصين، فعلى حسب الأسطورة، تواجد الإمبراطور الأسطوري الصيني شين نونغ (Shen Nung)، الذي يصنف حسب الأساطير كأول إمبراطور يان (Yan) ويلقب بالإله المزارع، عام 2737 قبل الميلاد تحت إحدى الشجرات واستعد لشرب الماء المغلي.

وبتلك الفترة، اعتاد الصينيون على شرب الماء المغلي حسب مرسوم إمبراطوري دعاهم لفعل ذلك. وبمحض الصدفة، وقعت بضع ورقات من الشجرة التي تواجد شين نونغ تحتها بكوب الماء المغلي. وبدلا من سكب المشروب بسبب تغير لونه، فضّل شين نونغ شربه ليتفاجأ بمذاقه الطيب. وبناء على هذه الأسطورة، رجّح المؤرخون أن الورقات التي وقعت بكوب شين نونغ لم تكن سوى ورقات الكاميلا الصينينة (Camellia sinensis) التي تستخدم اليوم في إنتاج مشروب الشاي الشعبي الصيني.

ومن جهة ثانية، وصفت بعض الأساطير الأخرى الإمبراطور شين نونغ بعالم نباتات حيث اعتاد الأخير مضغ أوراق وسيقان النباتات للتثبت من خاصياتها ومدى سموميتها. وقد اتجه شين نونغ للاعتماد على مشروب الشاي كمضاد للسموم عند شعوره بمغص والتهابات بالمعدة.

انتشار الشاي بأوروبا

وأمام كل هذه الأساطير، يؤكد المؤرخون شرب الصينيين للشاي أثناء فترة سلالة هان ما بين عامي 202 قبل الميلاد و220 بعد الميلاد، حيث تم العثور على حاويات مخصصة لإعداد وحفظ الشاي ضمن الأثاث الجنائزي بعدد من القبور الإمبراطورية التي تعود لتلك الفترة. وقد انتظر الصينيون فترة سلالة تانغ (Tang) الحاكمة ما بين عامي 618 و907 ميلادي للتمتع بتعميم وتوسع إنتاج واستخدام الشاي الذي اعتمد حينها كمشروب وطني مميز للصين.

وفي الأثناء، انتظر الأوروبيون أواخر القرن السادس عشر للحصول على الشاي. ففي البداية، سجّل هذا المشروب ظهوره لدى التجار والمبشّرين البرتغاليين الذين سافروا نحو أقصى الشرق. وعلى الرغم من جلبهم لكميات ضئيلة منه نحو وطنهم، لم يسجل الشاي انتشارا كبيرا بالبرتغال.

ويعود الفضل بالأساس للهولنديين في ظهور الشاي بأوروبا حيث لعب التجار الهولنديون عام 1606 دورا بارزا في استيراد ونقل أولى الكميات الهامة من الشاي نحو أوروبا عبر جزيرة جاوة. وعلى إثر ذلك، كسب الشاي شعبية كبيرة بهولندا وتحول لمشروب محبوب قبل أن ينتشر استهلاكه ببقية أرجاء أوروبا الغربية.

وببريطانيا، تحول الشاي لواحد من أهم المشروبات بداية من النصف الثاني من القرن السابع عشر. ففي البداية، مارست الجمارك البريطانية رقابة صارمة على البضائع والسلع القادمة من بلاد الهند. ومع ظهور وانتشار المقاهي بالبلاد، باشرت بعض هذه المحلات في بيع الشاي للزبائن الذين أحبوه ولقبوه في البداية بالمشروب الصيني.

من جهة ثانية، ساهم زواج الملك تشارلز الثاني من الأميرة البرتغالية كاثرين باراغانزا (Catherine of Braganza) عام 1662 في انتشار استخدام الشاي بإنجلترا وإسكتلندا وإيرلندا وبلاد الغال. فخلال تلك الفترة، عرفت هذه الأميرة البرتغالية بحبها للشاي. وقد عمدت الأخيرة حينها لجلب كميات هامة منه نحو الجزر البريطانية عقب زواجها. وبفضل ذلك، انتشر استهلاك الشاي بشكل سريع بهذه المناطق وتحول لأحد أهم المشروبات لدى النبلاء.

الحليب أولاً أم الماء.. هذه أفضل طريقة لإعداد قدح شاي خيالي

يعتبر كوب الشاي بالحليب مشروبا صباحيا رسميا لدى الملايين حول العالم، إذ يعتبر العديد من الناس هذا الخليط اللذيذ انطلاقة ليومهم.

لكن لا يزال السؤال الأزلي يطرح نفسه ألا وهو “هل يجب وضع الحليب قبل إضافة الشاي، أم بعد ذلك؟”

وفي اليوم العالمي لـ”الشاي” الذي صادف أمس 21 مايو، أوضح العديد من العلماء أن نقطة هامة نتغافلها عند إعداد كوب الشاي بالحليب تفرق كثيرًا في مذاقه.

الحليب أولاً أم الماء.. هذه أفضل طريقة لإعداد قدح شاي خيالي
الحليب أولاً أم الماء.. هذه أفضل طريقة لإعداد قدح شاي خيالي

فقد أوضح البروفيسور آلان ماكي من جامعة ليدز، أن سكب الحليب على كيس الشاي قبل إضافة الماء المغلي هو الطريقة المثلى للحصول على ألذ قدح منه.

الماء العسر

واستند في ادعاءاته هذه المثيرة للجدل إلى بحث علمي وجد أن وضع الحليب أولاً يساعد في مواجهة الماء العسر، وهي مشكلة تواجه أكثر من نصف البريطانيين، حسب ما نشرت صحيفة “ديلي ميل”.

كما نصح ماكي الأشخاص الذين يعيشون في مناطق بها مياه عسرة أن يفكروا في استخدام طريقة الحليب أولاً، لافتاً إلى أن البروتينات الموجودة في الحليب تقلل المحتوى المعدني للماء، وتعطي نكهة إضافية للشراب، خاصة عندما يكون الماء عسرا.

وأشار إلى أنه: “يتم إنتاج النكهة بشكل عام من خلال المركبات المختلفة الموجودة في الشاي بما في ذلك العفص، وهو المادة التي تعطي الشاي نكهته اللاذعة، على وجه الخصوص”، مضيفاً أنه “كلما زاد عدد المعادن الموجودة في الماء ، كان من الصعب على هذه المركبات تطوير النكهة – مما ينتج عنه الكؤوس الباهتة التي تحصل عليها في مناطق الماء العسر”.

أما حول الطريقة التقليدية لصنع الشاي وهي نقع الكيس في الماء الساخن قبل إزالته وإضافة الحليب، فأكد ماكي أنه يؤدي إلى تحول مادة العفص إلى مواد صلبة قبل أن تتمكن من تطوير النكهة بشكل صحيح، ولكن إذا تمت إضافة الحليب في بداية عملية النقع، فيمكن للبروتينات أن تلتصق بالعفص والمعادن الأخرى في الماء، مما يمنعها من التحول إلى الحالة الصلبة، وهذا بدوره يمنحك نكهة رائعة للغاية”.

يذكر أن الماء العسر، مثل الماء الموجود في لندن، غني بالكاليسيوم والمغنيسيوم، بينما الماء اليسر أكثر نقاء ويخلو من المعكرات غير الضارة التي تؤثر على النكهة.

 اعرف شخصيتك من نوع القهوة التي تشربها

صحيفة العراقوكالة الاستقلال      |  العرب في اوروبا  |  IEGYPT  | سعر الدولار في بغداد