وقال فرانكس، المعروف باتجاهاته الاجتماعية المحافظة بشدة، إن التحقيق كان مدفوعا بـ “نقاشه من اثنتين من المرؤوسات حول تأجير الأرحام، بشكل جعلهما يشعران بعدم الارتياح”.

وذكرت لجنة الأخلاقيات في مجلس النواب أنها تحقق مع فرانكس

ويعد فرانكس ثالث مشرع أميركي يستقيل بسبب جرائم التحرش الجنسي خلال هذا الأسبوع.

وقبل ساعات من ذلك قال السيناتور أل فرنكين، وهو ديمقراطي، إنه سيستقيل من مجلس الشيوخ وسط ادعاءات بسوء السلوك

وكان عضو الكونغرس جون كونيرز، وهو ديمقراطي أيضا وأطول عضو في مجلس النواب الأميركي من حيث مدة الخدمة، أعلن، الثلاثاء الماضي، تقاعده فورا بعد اتهامه من قبل موظفات سابقات بالتحرش.