أعلن اتحاد العاملين في حرس الحدود في مطار هيثرو بلندن، أحد أكبر مطارات العالم، اليوم الجمعة، أن هؤلاء سيضربون مرة أخرى لأربعة أيام اعتباراً من السبت بسبب ظروف العمل.
وسيضرب نحو 650 عضواً في اتحاد الخدمات العامة والتجارية ممن يعملون في المحطات 2 و3 و4 و5، ثم يرفضون العمل الإضافي لمدة 18 يوما اعتباراً من 4 سبتمبر، وفق فرانس برس.
كما ذكر اتحاد الخدمات العامة والتجارية أن استطلاعاً حديثاً أجري بين أولئك الذين يعتزمون الإضراب، خلص إلى أن 4 من كل 5 منهم يعانون الإجهاد في العمل ويشعرون بالضغط.
كذلك قالت الأمينة العامة للاتحاد فران هيثكوت إن “هذا الاستطلاع يظهر مدى تأثر رفاه أعضائنا بنظام القوائم الجديد”.
وأضافت أن “هذه القوائم غير المرنة تمنع الآباء من إيصال أطفالهم إلى المدرسة والعودة بهم”، مشيرة إلى أن المدراء بإمكانهم “حل المشكلة بسهولة من خلال السماح بمرونة أكبر والموافقة على دوامات عمل ثابتة تمنح أعضاءنا الفرصة للتخطيط لمسؤولياتهم في الرعاية”.
من جانبه، أعلن متحدث باسم وزارة الداخلية المسؤولة عن قوة الحدود، أن المسؤولين “ملتزمون مواصلة محادثاتنا مع النقابة حتى نتمكن من إيجاد اتفاق يناسب الجمهور والموظفين”.
كما أردف: “سنضع خططاً للتقليل من الاضطراب حيثما أمكن، لكننا نحث الركاب على التحقق من آخر نصائح المشغلين قبل سفرهم”.
ويتعلق النزاع المستمر منذ فترة طويلة بتقديم قوائم عمل جديدة يصر الاتحاد على أنها “غير مرنة”. ونظم المئات إضراباً مماثلاً في نيسان الماضي.
يشار إلى أن الحكومة جندت عسكريين للتحقق من جوازات السفر في 6 مطارات، بينها مطار هيثرو قبيل عيد الميلاد في كانون الاول 2022 عندما أضرب نحو ألف من موظفي قوة الحدود.
وقالت فران هيثكوت الأمينة العامة للاتحاد “يُظهر هذا الاستطلاع مدى تأثر رفاه أعضائنا بنظام القوائم الجديد”.
وأضافت: “تمنع هذه القوائم غير المرنة الآباء من أيصال أطفالهم إلى المدرسة والعودة بهم”.
وأشارت أن المدراء بإمكانهم: “حل المشكلة بسهولة من خلال السماح بمرونة أكبر والموافقة على دوامات عمل ثابتة تمنح أعضاءنا الفرصة للتخطيط لمسؤولياتهم في الرعاية”.
من جانبه، أعلن متحدث باسم وزارة الداخلية المسؤولة عن قوة الحدود، أن المسؤولين “ملتزمون مواصلة محادثاتنا مع النقابة حتى نتمكن من إيجاد اتفاق يناسب الجمهور والموظفين”.
وأضاف: “سنضع خططا للتقليل من الاضطراب حيثما أمكن، لكننا نحث الركاب على التحقق من آخر نصائح المشغلين قبل سفرهم”.
جندت الحكومة عسكريين للتحقق من جوازات السفر في ستة مطارات بينها مطار هيثرو قبيل عيد الميلاد في ديسمبر 2022 عندما أضرب نحو ألف من موظفي قوة الحدود.
ونظم المئات إضرابا مماثلا في أبريل الماضي.
وسيضرب نحو 650 عضوا في اتحاد الخدمات العامة والتجارية ممن يعملون في المحطات 2 و3 و4 و5، ثم يرفضون العمل الإضافي لمدة 18 يوما اعتبارا من 4 سبتمبر.
وذكر اتحاد الخدمات العامة والتجارية أن استطلاعا حديثا أجري بين أولئك الذين يعتزمون الإضراب، خلص الى أن أربعة من كل خمسة منهم يعانون الإجهاد في العمل ويشعرون بالضغط.
وقالت فران هيثكوت الأمينة العامة للاتحاد “يُظهر هذا الاستطلاع مدى تأثر رفاه أعضائنا بنظام القوائم الجديد”.
وأضافت: “تمنع هذه القوائم غير المرنة الآباء من أيصال أطفالهم إلى المدرسة والعودة بهم”.
وأشارت أن المدراء بإمكانهم: “حل المشكلة بسهولة من خلال السماح بمرونة أكبر والموافقة على دوامات عمل ثابتة تمنح أعضاءنا الفرصة للتخطيط لمسؤولياتهم في الرعاية”.
من جانبه، أعلن متحدث باسم وزارة الداخلية المسؤولة عن قوة الحدود، أن المسؤولين “ملتزمون مواصلة محادثاتنا مع النقابة حتى نتمكن من إيجاد اتفاق يناسب الجمهور والموظفين”.
وأضاف: “سنضع خططا للتقليل من الاضطراب حيثما أمكن، لكننا نحث الركاب على التحقق من آخر نصائح المشغلين قبل سفرهم”.
جندت الحكومة عسكريين للتحقق من جوازات السفر في ستة مطارات بينها مطار هيثرو قبيل عيد الميلاد في ديسمبر 2022 عندما أضرب نحو ألف من موظفي قوة الحدود.
إضراب موظفي صحيفة واشنطن بوست عن العمل