في مقالنا لهذا اليوم سنتطرق الى الموضوع الاكثر بحثا على منصات التواصل الإجتماعي والاكثر حساسية لدى رواد منصات التواصل ألإجتماعي وهو يتحدث عن بورصة أربيل وكيف تعمل و ما علاقتها بسعر الدولار في العراق

تعمل البورصة على نشر أسعار الأوراق المالية بشكل مستمر بما يمكن المستثمرين من معرفة أسعار صرف الدولار سعر الدولار اليوم في بغداد , سعر الدولار في اربيل سعر الدولار في الصيرفات | سعر اليوم مُحدث في العراق لحظياً من خلال تلاقي قوى العرض والطلب أثناء جلسات التداول. تعزز معايير الحوكمة ومعايير الإفصاح المالي والشفافية. مصدر جيد للسيولة ، وبالتالي تلعب دورا هاما في الحد من مخاطر السيولة.

ماهي البورصة ؟ 

تعتبر البورصة أحد أنواع أسواق تداول الأوراق المالية من البيع والشراء، والتي تتضمن على النقود والسندات والأسهم، وهناك أشكال أخرى من الأوراق المالية المتداولة والتي تتمثل في صناديق الاستثمار. ومن الجدير بالذكر أن السهم هو أحد أنواع الأوراق المالية الذي يمنح المتداول حصة أو جزء من الشركة التي يتم التداول فيها. وهناك مجموعة كبيرة جداً من الشركات العامة التي تقوم بتداول أسهمها في مختلف البورصات، في ظل العديد من العوامل التي ينتج عنها انخفاض وارتفاع أسعار السلع.

ماهي البورصة ؟ 
ماهي البورصة ؟

‏أما عن صفقة التداول للسهم بالنسبة للمبتدئين؛ فهي صفقة مكونة من طرفين المشتري والبائع بناءً على مجموعة من القوانين والأحكام للعرض والطلب. ففي حالة زيادة عدد المشترين مقارنةً مع البائعين، فإن أسعار الأسهم تزداد. هناك مجموعة متعددة من البورصات الشهيرة على مستوى العالم، ومن بينها بورصة فرانكفورت، وبورصة نيويورك، وبورصة هونج كونج. كما توفر بعضها الدور الحضوري التقليدي، مثل بورصة نيويورك، في حين وجود البعض الآخر الذي يوفر التداول الرقمي مثل بورصة ناسداك.

 كيف أعمل في البورصة؟

يتم العمل في البورصة بالخطوات الآتية: يجب تحديد الأوراق المالية التي سوف تشتري بها الأسهم والسندات للتداول بالبورصة. يجب تحديد طريقة العمل للاستثمار والمضارَبة، ومن المعروف أن الاستثمار هو شراء الأسهم طويلة الأجل. يتم تحديد أداة العمل إذا ما كان عملاً يدويًّا أو عن طريق الإنترنت. 

رغم إقرار الموازنة.. لماذا لم يتراجع سعر صرف الدولار بالعراق؟

منذ أكثر من 7 أشهر، وتحديدا منذ بدء عمل البنك المركزي بالمنصة الإلكترونية ونظام التحويل المالي الدولي “سويفت” (SWIFT)، لم تشهد أسعار صرف الدولار في العراق استقرارا رغم محاولات الحكومة والبنك المركزي السيطرة على سعر الصرف في الأسواق الموازية (السوداء).

ولا يزال سعر الصرف في الأسواق الموازية يسجل ارتفاعا كبيرا مقارنة بالسعر الرسمي، إذ سجلت العاصمة بغداد، أمس الثلاثاء، 1480 دينارا للدولار، في الوقت الذي يبلغ فيه سعر الصرف الرسمي 1320 دينارا للدولار.

ورغم إقرار الموازنة العامة للبلاد قبل نحو 3 أسابيع، وبيع البنك المركزي لما يزيد على 200 مليون دولار يوميا، فإن أسئلة عديدة تُطرح عن سبب استمرار ارتفاع سعر الصرف.

الموقف الحكومي
وأكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني مرارا أن سعر الصرف سيتراجع فور إقرار الموازنة العامة للبلاد، وهو ما أكده عديد من المسؤولين الحكوميين طيلة الأشهر الماضية، غير أن ذلك لم يحدث حتى الآن.

يقول مظهر محمد صالح المستشار المالي لرئيس الوزراء العراقي إن ثمة علاقة غير مباشرة بين نفقات الموازنة العامة وإيراداتها من جهة، ودور السياسة النقدية في السيطرة على سعر الصرف في السوق الموازي وتقريبه نحو السعر الرسمي من جهة أخرى.

ويتابع صالح أن سعر الصرف الذي يدافع عنه البنك المركزي يتم من خلال سياسات التدخل لتحديد حجم السيولة المحلية التي تستند على احتياطات أجنبية تعتمد بشكل غير مباشر على عائدات النفط في الموازنة العامة، مبينا أن الاحتياطي الأجنبي النقدي للبلاد يقف في المقابل منه الطلب المحلي على العملة الأجنبية الذي يتأثر بالإنفاق العام في الموازنة بشكل كبير.

ويضيف “تشكل نسبة النفقات العامة إلى الناتج المحلي الإجمالي قرابة 50%، ثلثا ذلك الإنفاق يتم تمويله بالدينار العراقي، وبالتالي، فالعلاقة بين إيرادات النفط والاحتياطات الأجنبية هي علاقة طردية، في حين تبقى العلاقة بين الإنفاق الحكومي -متمثلا في الموازنة العامة- تمثل مصدر الطلب على العملة الأجنبية من خلال قوى السوق المحلي وبنسبة تقارب 60%؜ من إجمالي النمو في العملة المصدرة، وهو ما يمكن اعتباره علاقة عكسية”.

ويختتم أن ذلك يشكل عامل ضغط على الاحتياطي الأجنبي، بما يتطلب التوازن الدقيق في دور السياسة النقدية في توفير الاستقرار في سوق الصرف، مشيرا إلى أنه من المهم أن تتفوق العوامل الطردية (الاحتياطات) على العوامل الأخرى العكسية (الطلب على العملة الأجنبية)، وهو ما تعمل السياسة النقدية للبنك المركزي العراقي على تحقيقه لبلوغ الاستقرار في المستوى العام للأسعار من خلال تحقيق التقارب بين سعري الصرف الرسمي والموازي.

 ما علاقة العقوبات الأميركية بذلك؟

لا يزال مزاد بيع العملة بالعراق يشكل واحدا من أكثر الملفات الاقتصادية غموضا في البلاد، وهو ما يؤكده العديد من السياسيين والاقتصاديين العراقيين الذين يرون فيه استنزافا للعملة الصعبة وأحد أبواب تهريب الأموال المسروقة أو المتأتية من الفساد.

مبيعات البنك المركزي العراقي، أو ما يعرف محليا بمزاد بيع العملة، شهدت اضطرابا كبيرا في الأسابيع الماضية، بعد أن شهد المزاد تراجعا في بيع العملة بنسبة تتراوح بين 40% و50%، وهو ما يراه اقتصاديون مرتبطا بارتفاع سعر صرف الدولار في الأسواق الموازية (السوداء) بما أدى لارتفاع سعر الصرف إلى أكثر من 1500 دينار للدولار الواحد، في وقت يبيع فيه البنك المركزي الدولار الواحد بـ1460 دينارا.

وأدى تذبذب سعر صرف الدولار بالسوق السوداء إلى اضطراب الحركة التجارية بالبلاد، بما أسهم في ارتفاع أسعار المواد الاستهلاكية، مما يثير العديد من التساؤلات عن أسباب ارتفاع سعر الصرف، وعلاقته بإجراءات البنك المركزي العراقي ومنع عدة مصارف من دخول مزاد بيع العملة بعد تحذيرات من وزارة الخزانة الأميركية.

ما هي البورصة وكيفية عملها ؟ ،

الكثير من الناس لا يعرف البورصة وطريقة عملها وما هى أهميتها

ولكي نقدم كل ما يخص هذا الموضوع لابد أن نعرف أن البورصة كلمة تعود إلى الإسم الأول من العائلة الكبيرة

التي كانت تعيش في دولة ” بلجيكا ” وتحمل إسم ” van der borsen ” وقد كان يملك فندق هو وعائلته في مدينة ” Brugge ”

وكان هذا الفندق مكان كبير يلتقي فيه كبار التجار في تلك الفترة والتي كانت في القرن الخامس عشر.

وقد أسست هذه العائلة سوق كبير من خلال الفندق به الكثير من الأموال وتداول السلع وقد تم نشر أول القوائم الخاصة بالبورصة وأسعارها في العام 1592

ما هي البورصة وكيفية عملها ؟ ،
ما هي البورصة وكيفية عملها ؟ ،

وذلك في مدينة “Anvers ” وبصفة عامة عن ما هي البورصة وكيفية عملها فهى السوق الكبير للأوراق المالية

وهى سوق عادي لكنها بدون بضائع أو سلع فكل ما يتداول فيها هى أوراق وليست أموال فعليه.

ما هي البورصة وكيفية عملها ؟ ، الكثير من الناس لا يعرف البورصة وطريقة عملها وما هى أهميتها

ولكي نقدم كل ما يخص هذا الموضوع لابد أن نعرف أن البورصة كلمة تعود إلى الإسم الأول من العائلة الكبيرة

التي كانت تعيش في دولة ” بلجيكا ” وتحمل إسم ” van der borsen ” وقد كان يملك فندق هو وعائلته في مدينة ” Brugge ”

وكان هذا الفندق مكان كبير يلتقي فيه كبار التجار في تلك الفترة والتي كانت في القرن الخامس عشر.

وقد أسست هذه العائلة سوق كبير من خلال الفندق به الكثير من الأموال وتداول السلع وقد تم نشر أول القوائم الخاصة بالبورصة وأسعارها في العام 1592

وذلك في مدينة “Anvers ” وبصفة عامة عن ما هي البورصة وكيفية عملها فهى السوق الكبير للأوراق المالية

وهى سوق عادي لكنها بدون بضائع أو سلع فكل ما يتداول فيها هى أوراق وليست أموال فعليه.

سعر الدولار اليوم في بغداد , سعر الدولار في اربيل سعر الدولار في الصيرفات | سعر اليوم مُحدث

صحيفة العراقوكالة الاستقلال      |  العرب في اوروبا  |  IEGYPT  | سعر الدولار في بغداد