رد الفنان أحمد حلمي، على تصريحات الفنان صلاح عبدالله التي أدلى بها خلال حلوله ضيفًا في برنامج«حبر سري»، حيث تمنى الأخير مشاركة الأول في عمل فني.
ونشر «حلمي» صورة لـ صلاح عبدالله، عبر خاصية «الأستوري» بحسابه الرسمي بموقع الصور والفيديو «إنستجرام»:«عم صلاح يا عم صلاح، ده أنا اللي نفسي أشتغل معاك يا كبير، وأكبر بيك».
كان أكد الفنان صلاح عبدالله أنه يتمنى العمل مع كريم عبدالعزيز وأحمد حلمي خاصة أنه لم يقدم معهما أي أعمال فنية سواء في صغرهما أو الآن قائلا: «نفسي أمثل مع اللى ممثلتش معاهم زي كريم عبدالعزيز وأحمد حلمي وحظي قليل أني ممثلتش معاهم حتى وهما صغيرين».
وأضاف صلاح عبدالله، خلال حوار ببرنامج «حبر سري»، مع الإعلامية أسما إبراهيم، على قناة القاهرة والناس، أنه عمل مع نجوم سوبر ستارز لكن ممثلش مع كريم وحلمي، مضيفا: «وبعد ما قلت هذا التصريح لو جالي شغل مع كريم أو حلمي هعتذر عنه ودي تركيبتي لأني عمري ما قلت نفسي أشتغل مع حد وأنا بحبهم ولكن ممكن يكونوا مش بيحبوني وصعب يكون في حد في الوسط الفني مش بيحبني».
وتابع: «عملت مع محمد إمام في مسلسل (هوجان) دور حلو ونجح قوي وهو جنبي في السكن ومكتبه جنبي وكنت هطلع ضيف شرف في مسلسل (كوبرا) بس الظروف كانت بتمنع بسبب زنقة شغل مسلسلات عتبات البهجة والعتاولة».
أحمد حلمي على تصريحات صلاح عبدالله حول العمل معه: “نفسي أشتغل معاك”
علق الفنان أحمد حلمي على تصريح الفنان الكبير صلاح عبدالله خلال وجوده ضيفًا في برنامج “حبر سري” تقديم أسما إبراهيم ويعرض على قناة “القاهرة والناس” طوال شهر رمضان.
ونشر “حلمي” صورة للفنان صلاح عبدالله عبر استوري حسابه الرسمي على “انستجرام” وعلق: “عم صلاح يا عم صلاح، ده أنا اللي نفسي اشتغل معاك يا كبير وأكبر بيك”.
وتحدث الفنان صلاح عبدالله عن ممثلين الجيل الحالي الذين يتمنى العمل معهم خلال أحد فقرات البرنامج وعلق: “نفسي أمثل مع اللي ممثلتش معاهم، زي كريم عبد العزيز وأحمد حلمي، حظي قليل اني ممثلتش معاهم حتى ممثلتش معاهم وهم صغيرين، وهيبقى فيه مشكلة أن بعد التصريح اللي أنا قولته ده لو جالي شغل مع كريم أو حلمي هعتذر عنه ودي تركيبتي، لأن عمري ما قولت أني أنا نفسي أشتغل مع حد وأنا بحبهم بس وارد يكونوا مش بيحبوني، وعارف إنه صعب ودي هبة من عند الله، صعب أن يبقى حد في الوسط الفني مابيحبنيش”.
ويشارك الفنان صلاح عبدالله بأكثر من مسلسل في موسم دراما رمضان هذا العام وهم مسلسل “عتبات البهجة” بطولة النجم الكبير يحيي الفخراني، مسلسل “العتاولة” بطولة الفنان أحمد السقا، مسلسل “خالد نور وولده نور خالد” بطولة الفنان كريم محمود عبد العزيز وشيكو.
يذكر أن آخر مشاركات الفنان أحمد حلمي الفنية كانت بمسرحية “تييت” والتي تم عرضها مؤخرًا ضمن فعاليات “موسم الرياض”.
النقاب في نظر صلاح عبد الله
أكد الفنان صلاح عبدالله رفضه فكرة النقاب أو ارتداء بناته له، وتفضيله الحجاب والاحتشام فقط.
وقال خلال لقاء تلفزيوني ضمن برنامج “حبر سري” على فضائية “القاهرة والناس” أذيع مساء الخميس: “يعني إيه مقدرش أميز راجل عن ست ولا آخد بالي اللي دخل بيتي راجل ولا ست.. الحاجات دي بتعمل حساسية ومشاكل مع المتعصبين وناس تشتم لكن إحنا تعودنا عليها”.
وأضاف صلاح عبدالله: “دي قناعتي.. النقاب اللي هو كتلة السواد ده مش زي إسلامي والله أعلم.. ولو بنت من بناتي قالت لي عايزة تتنقب هتبقى صعبة قوي وهرفض.. ولو عملت كده هحاول أقنعها لكن لو في إصرار في ارتدائه هتبقى مشكلة”.
وأضاف قائلا: “فكرة النقاب بالنسبة لي ولبناتي مشكلة.. ممكن تتحجب وأنا مش مربي بناتي على كده في التزام واحتشام ووالدتهم أيضا إنما بحرية مش فرض وأنا مؤمن بالحرية”.
يذكر أن صلاح عبدالله يشارك في السباق الرمضاني بمسلسل “العتاولة”، الذي يعرض عبر قناة “MBC مصر” ومنصة “شاهد”.
مسلسل “العتاولة” من بطولة أحمد السقا، وطارق لطفي، وباسم سمرة، وزينة، ومي كساب، وميمي جمال، وفريدة سيف النصر وآخرين. تأليف هشام هلال، وإخراج أحمد خالد موسى.
«عتبات البهجة» دعوة إلى الحب والتسامح
فنان من طراز فريد وقريب من القلب، لديه كاريزما خاصة وإفيهاته عالقة فى أذهان الجمهور منذ التسعينات، شق طريقه من المسرح وانتقل بعده إلى الشاشة الصغيرة ثم إلى السينما، هو الفنان صلاح عبدالله، الذى يشارك فى ماراثون دراما رمضان الجارى بمسلسل عتبات البهجة بالتعاون مع الفنان يحيى الفخرانى، الذى ينتمى إلى نوعية الـ15 حلقة.
ويكشف «عبدالله»، فى حوار خاص لـ«منصات السوشيال ميديا »، عن أسباب تحمسه للمشاركة فى «عتبات البهجة» وعن عودة تعاونه مع «الفخرانى» بعد آخر لقاء فنى جمعهما عام 2006، إلى جانب رسائل العمل القوية، وعن علاقته بمواقع التواصل الاجتماعى وإمكانية انسحابه منها، كما تطرق إلى دعم الدراما العربية للقضية الفلسطينية بتقديم مسلسل مليحة، ومدى تأثيره على الأجيال الجديدة، وعن سبب ابتعاده عن المسرح وشرط عودته.
كيف استقبلت ردود الفعل على «عتبات البهجة»؟
– هذا النجاح بفضل الله، وتيمة المسلسل كانت تجمع تفاصيل مختلفة من الكوميديا الاجتماعية، واجتماع جميع أبطاله على الحب والود، وردود الفعل والتفاعل الكبير مع المسلسل أسعدنى للغاية، والعمل يحمل روح العائلة وسيحقق ردود فعل مضاعفة فى العرض الثانى له.
وماذا عن شخصية عرفان؟ وما الذى جذبك إليها؟
– عرفان هو طبيب صيدلى على المعاش ولديه زوجة، وابن وحيد وهاجر ليعيش فى كندا، وأصبحت هذه مشكلته مع زوجته، التى تجسدها سما إبراهيم، وتريد السفر للهجرة مع ابنها، ومن هنا تبدأ شخصية «عرفان» فى الصدام وتتضح ملامحها بعد خلافه مع زوجته، لأنه مرتبط بمصر وذكرياته وبصديق عمره بهجت الأنصارى، ويجسده الفنان يحيى الفخرانى، وتتصاعد المشكلات الأسرية والشخصية.
من المعروف اختيارك لأعمالك بدقة شديدة.. فما المختلف فى «عتبات البهجة»؟
– المسلسل من إنتاج «العدل جروب» ولى معهم تجربة درامية مهمة وأعتز بها من خلال مسلسل ريا وسكينة، وشخصيتى المميزة بالعمل والتى يتذكرها الجمهور حتى الآن، كما أتعاون مع المخرج مجدى أبوعميرة والفنان القدير يحيى الفخرانى، فكانت جميعها مؤشرات قوية للنجاح، ووافقت على العمل قبل قراءة السيناريو، وعندما قرأته وجدت خلاله متعة كبيرة ورسائل نحتاجها فى وقتنا الحالى، ونحن فى أمس الحاجة لها لما نشهده من أحداث عالمية صعبة، والمسلسل يقدم دراما اجتماعية بنكهة لايت كوميدى، فشعرت وكأنه جاء فى وقته المناسب.
وماذا عن تعاونك مع يحيى الفخرانى؟
– أشعر بسعادة كبيرة لتعاونى مع الرفيق يحيى الفخرانى، بخاصة أننا يجمعنا علاقة صداقة قوية وامتدت لتصبح أسرية، وأيضاً تربطنى علاقة ود مع زوجته الدكتورة لميس جابر، وكان آخر تعاون يجمعنا منذ 18 عاماً فى مسلسل سكة الهلالى عام 2006، ووجدت حالة من الانسجام بيننا خلال الأحداث.
«عتبات البهجة» يتناول قضية السوشيال ميديا بشكل مباشر.. فما علاقتك بها؟
– السوشيال ميديا سلاح ذو حدين، وقد بدأت علاقتى بها بعد الثورة بسبب الفنان عمرو يوسف، لأنه دشن صفحة لى عبر موقع فيس بوك، فأرغمنى بشكل غير مباشر على الوجود والتواصل بها مع الجمهور، وأوجد أكثر على مواقع التواصل الاجتماعى من خلال «إكس»، وعلى الرغم من أن السوشيال ميديا لها إيجابيات كثيرة فإن الكثيرين يستخدمونها بشكل خاطئ ويضعون السم فى العسل، وهو الأخطر، ولكن مثلما هناك القبيح فهناك الجيد، وأرفض أن يتم نشر الحياة الشخصية عبر مواقع التواصل الاجتماعى، لأن ذلك يسبب الكثير من المشكلات.
وهل فكرت فى الابتعاد عن السوشيال ميديا وإغلاق حساباتك بها؟
– ينتابنى هذا الشعور من فترة لأخرى، بخاصة مع انتشار آراء غريبة لبعض من الجمهور، وما أريده من مواقع التواصل الاجتماعى التعبير عن رأيى وكتابة الشعر والتواصل مع جمهورى، ولكنى أحياناً أصطدم مع أشخاص سلبيين وليس لديهم سوى الشتائم وإثارة الفتن وترويج الشائعات فأفكر فى الابتعاد قليلاً ثم أعود، وفى الأساس أنا أوجد بمواقع التواصل فى أوقات فراغى أو حينما أرغب فى التعبير عن رأيى بشأن أمر ما.
«عتبات البهجة» مأخوذ عن رواية للكاتب إبراهيم عبدالمجيد.. كيف ترى انتشار الأعمال الدرامية المقتبسة من الأدب فى الموسم الرمضانى؟
– هذا أمر مهم للغاية أن تتم الاستعانة بأعمال أدبية وتحويلها إلى دراما، فأعظم أعمالنا ذات البصمة الواضحة فى الدراما المصرية كانت مأخوذة عن روايات أدبية وقصص لنجيبنا المحفوظ الأديب العالمى نجيب محفوظ، ويوسف إدريس ويوسف السباعى وإحسان عبدالقدوس ويحيى حقى، والطاهر عبدالله وغيرهم من كبار الكتاب.
وهذه الأعمال هى التى تعيش مع الجمهور حتى وقتنا الحالى، وهنا فى مسلسل عتبات البهجة قدم الدكتور مدحت العدل رؤية تليفزيوينة مبدعة وجديدة، وهو أمر مطلوب ليس لتجديد النص فقط، وإنما لمعاصرته للأجيال الحالية، فلا بد من وجود وجهة نظر مستقبلية وواعية لتناول الرواية فى عمل درامى، وإن كان من يعمل على الرواية ورشة كتاب فالأهم هو قدر الوعى لديهم، وأن يتم التعامل مع النص الأصلى وصياغته بشكل جيد.
وأتذكر الراحل نجيب محفوظ كان يقول دائماً إنه عندما يسلم الورق للمخرج والسيناريست، يصبح من حقهم ويتعاملون معه بالكيفية التى تخدم الفن، سواء فى الدراما أو السينما، فى طريقة تحويل النص دون أن يكون وصياً على أى وجهة نظر خلال التناول من أجل الإبداع، فقد كان رمزاً للتواضع والبساطة والجمال، ويوسف إدريس أيضاً وهو من ملوك القصة القصيرة والموضوعات الإنسانية وخاصة طبيعة البلاد والقرى المصرية، لذلك فأنا أشجع وأدعم بشدة تحويل الروايات الأدبية لأعمال درامية وفنية بدلاً من انتشار نصوص ركيكة.
كيف ترى احتواء المسلسل لنجوم عرب سواء من فئة الشباب أو غيرهم؟
– مصر كانت ولا تزال تحتضن المواهب فى الدول العربية بل والعالم، ومن يريد أن يحقق شهرته ويتعلم ويقدم فناً حقيقياً فمصر إضافة قوية له، ويوجد بالمسلسل نماذج مشرفة مُفرحة مثل خالد شباط، والحقيقة أننى لم أكن أعرفه من قبل ولكن بناتى يعرفنه جيداً ومازحننى بأنه أشهر منى، بالإضافة إلى الفنانة الجميلة جومانا مراد، التى أصبحت واحدة منا وتجمعنى بها علاقة صداقة قوية منذ سنوات طويلة.
هل تؤيد انتشار أعمال الـ15 حلقة فى الموسم الرمضانى؟
– بالطبع تجربة رائعة على جميع المستويات، سواء للمشاهد أو للعاملين داخل المشروع الفنى، لأنها تتيح الفرصة لعدد أكبر من العاملين والتنوع فى فتح أبواب رزق لهم، وعدم الإرهاق الشديد للممثلين أثناء تأدية عملهم، ولكنى أريد أن أنوه لأمر مهم وهو أن تيمة الأعمال الدرامية القصيرة سواء 15 أو 10 أو حتى 5 حلقات ليست ابتكاراً جديداً بالسوق الدرامية؛ وإنما تيمة منتشرة منذ سنوات فى الثمانينات وما قبلها ولكنها كانت قد اختفت، وعودتها مجدداً تبعث على التجديد مرة أخرى ولكنها ليست أمراً مبتكراً كما يعتقد الجيل الجديد.
يقدم المسلسل منذ بداية الحلقة الأولى رسائل مباشرة.. حدثنا عنها؟
– بالفعل، على الرغم من أن مسلسل عتبات البهجة اجتماعى ولايت كوميدى، فإنه يحمل بين أحداثه العديد من الرسائل للجمهور ويناقش قضايا عدة، من بينها التحرش وعقوبته والتحذير منه، وبخاصة مع انتشاره للأسف بين الأجيال الجديدة، ورسائل أخرى عن التسامح والحب والبحث عن السعادة فى أبسط الأشياء المحيطة، فكل شخصية داخل أحداث المسلسل كانت تقدم رسائل وقيمة بطريقة أو بأخرى، وليس الأمر مقتصراً على شخصية بهجت الأنصارى وما يقدمه من خلال برنامجه على «يوتيوب».
يناديك الكثيرون فى الوسط بـ«عم صلاح».. ما السر وراء ذلك؟
– أحب هذا الاسم لأن زملائى من أطلقوه علىّ وقت تصوير فيلم مواطن ومخبر وحرامى، وكان تحديداً من المطرب الشعبى الراحل شعبان عبدالرحيم.
كيف رأيت تقديم عمل درامى لأول مرة فى الوطن العربى يتناول القضية الفلسطينية من خلال مسلسل مليحة؟
– مصر دائماً معروفة بمواقفها الثابتة والقوية فى دعم كل أشقائنا العرب، وبخاصة القضية الفلسطينية منذ اندلاعها وحتى الآن، وتقديم عمل درامى عن القضية الفلسطينة هو من سبل دعم مصر لأشقائنا الفلسطينيين التى طالما تدافع عن حقوقهم على جميع الأصعدة، كما أن الفن المصرى معروف بقوته الناعمة ومدى تأثيره الإيجابى، وهى خطوة مهمة للغاية أشكر كل القائمين عليها، بالإضافة إلى أن المسلسل أنار العقول وجعل عدداً كبيراً من الأجيال الجديدة يدركون أهمية القضية ويعرفون تاريخها وأحداثها، وأنها ليست منذ أحداث 7 أكتوبر الماضى؛ وإنما تعود إلى عام 1948، فضلاً عن التعريف بعمليات التهجير القسرى التى عاشها الشعب الفلسطينى، وأسهم «مليحة» بشكل إيجابى فى تفاعل الأجيال الجديدة مع القضية والبحث عن جذورها وسبل توصيل المساعدات الإنسانية، ودور مصر على مدار سنوات طويلة فى مساندة أشقائها، وأثر ذلك فى تحول نظرة المجتمع الغربى لحقيقة جيش الاحتلال واغتصابه أرضاً ليست من حقه.
لماذا ابتعدت عن المسرح؟ وهل كانت انتعاشتك الفنية بالسينما والدراما على حسابه؟
– «أنا أساسى المسرح وهو اللى بدأت بيه حياتى وفتحت بيه بيتى»، وتحديداً منذ عام 1980 حتى عام 2003، وبعدها بدأت فى تقديم أعمال درامية وأخرى سينمائية، وبعدها لم أشعر بالرونق الذى اعتدت عليه من المسرح مع انشغالى بالسينما والدراما، ولكن الأساس هو عدم وجود نص جيد يجذبنى إلى المسرح.
هل يعنى ذلك أنك قررت الابتعاد عن المسرح؟
– لا، ولكن ظروفى الصحية مؤخراً تمنعنى من الوقوف على خشبة المسرح مثل ذى قبل، ولكنه أمر ليس مستحيلاً، ويمكن العودة بطريقة تناسبنى، ولكن الأهم هو النص الجيد الذى يحمسنى ويشجعنى لخوض التجربة.
أحدثت جدلاً قبل بدء الموسم الرمضانى بالسوشيال ميديا بإذاعة المسلسل الكارتونى بسنت ودياسطى وعودة حنان ترك من خلاله للتمثيل.. فما حقيقة الأمر؟
– هذا خطأ من أدمن حسابى بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، وكان المقصود أنه سيتم عرض المواسم السابقة من البرنامج، ولا يوجد من يعوّض غياب الفنانة حنان ترك والتى اعتاد الجمهور على وجودها، وعلى الرغم من أن المسلسل إذاعى، لكن الجمهور ارتبط بصوتنا معاً.
وماذا عن رأيك فى المنصات الإلكترونية؟ هل تسحب البساط من التلفاز؟
– هذا أمر غير صحيح، لأن القنوات التليفزيونية ستظل قائمة ولها قوتها، ولكن ما يحدث هو حالة تنافسية فى المحتوى المقدم خلالهما بما يتناسب مع كل فئة عمرية ومجتمعية، وتسمح المنصات للمشاهد بمتابعة أعماله المُفضلة بأى وقت ودون فواصل إعلانية تكون سبباً فى إزعاجه، وستظل كل منصة عرض لها جمهورها.
ترجمة «عتبات البهجة» بلغة الإشارة
أرى أنها مبادرة إنسانية فى المقام الأول، وتجربة تحمل البهجة والأمل لمصرنا الحبيبة دائماً التى تحتضن كل أبنائها، وهى امتداد لتوجيهات سيادة الرئيس لتحسين أوضاعهم واندماجهم فى المجتمع تحت شعار قادرون باختلاف، لأن هذا حق أصيل لهم، ولذلك فهى تجربة رائدة وأسعدتنى للغاية.