تخطى إلى المحتوى

اليابان تقدم لك كبسولة “النوم واقفا”

كبسولة

طورت إحدى الشركات اليابانية كبسولة للنوم تسمح للموظفين أخذ قسط من الراحة على وضع الوقوف خلال أيام العمل المرهقة الكبسولة التي تحمل اسم “جيراف ناب” وتعني “غفوة الزرافة” تشجع على أخذ قيلولة أثناء النهار كطريقة لتحسين التركيز وكفاءة العمل، صممت بشكل عمودي بحيث لا تشغل مساحات كبيرة الامر الذي شغل رواد منصات التواصل ألإجتماعي خلال اليومين الماضيين . 

وتشتهر اليابان بأنها دولة تؤكد على التفاني الشديد في العمل الذي يمكن أن تصبح ظروفه قاسية للغاية لدرجة أن اللغة اليابانية تحتوي في الواقع على مصطلح “الموت بسبب إرهاق” (كاروشي).

ومن أجل تحمل هذا النوع من الإجهاد، يلجأ بعض العمال اليابانيين إلى قيلولة قصيرة، فمن المعروف أنها تعزز مستويات الطاقة والتركيز.

ومن السهل تركيب الكبسولة العمودية في المقاهي والمطاعم الصغيرة لأنها تشغل مساحة صغيرة جدا.

ويبدو أن الحفاظ على وضع الوقوف يجعل من السهل على الشخص الذي يستخدم الكبسولة أن يستيقظ من غفوته.

تتميز الكبسولة بعدة ميزات منها:

نظام إنذار يمكن للمستخدم ضبطه.
نقاط دعم لأجزاء مختلفة من الجسم، لضمان احتفاظ المستخدم بوضعه المستقيم عند القيلولة.
نظام تعديل الارتفاع بحيث يمكن لأي شخص تحقيق الوضع المثالي أثناء استخدامها.
نظام تهوية.
تأتي الكبسولة حاليا بنوعين مختلفين نموذج أبيض عادي، وآخر يحاكي تصميم الخيزران التقليدي.
كلاهما يوفران عزلا رائعا للصوت، بالإضافة إلى أصوات متنوعة مصممة للحث على النوم.
واسم الكبسولة “جيراف ناب” مأخوذ من وضع النوم المستقيم للزرافة.

سر النجاح والسعادة.. كيف يؤثر النوم المبكر على حياتك؟

سر النجاح والسعادة.. كيف يؤثر النوم المبكر على حياتك؟
سر النجاح والسعادة.. كيف يؤثر النوم المبكر على حياتك؟

يعد النوم من أهم الجوانب التي تؤثر على صحة وجودة حياة الإنسان. ويقول الأطباء والخبراء إن الحصول على كمية كافية من النوم وتحديدا في ساعات مبكرة من الليل قد يكون له تأثير ملحوظ على صحتك.

وقال موقع “ذا هيلثي” إن العديد من الأبحاث الدراسات العلمية تعمقت في فحص فوائد النوم المبكر من جوانب متعددة، مثل الصحة الجسدية والصحة العقلية، إلى جانب تأثيره على أداء الإنسان اليومي.

فما هي فوائد النوم المبكر؟

بين أن يأتي أولا أو أخيرا؛ “للنوم” فلسفة!

أداء الدماغ: يساعد النوم المبكر على تعزيز وظائف الدماغ وزيادة الانتباه والتركيز أثناء اليوم.
الصحة العامة: يساهم النوم المبكر في تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية، وخفض مخاطر الإصابة بأمراض مزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري.
المزاج والعاطفة: يمكن أن يؤدي الحصول على نوم كاف ومبكر إلى تحسين المزاج والعواطف الإيجابية، بينما قلة النوم قد تزيد من خطر التوتر والاكتئاب.
تنظيم الهرمونات: النوم المبكر ينظم إفراز الهرمونات المهمة مثل هرمون النمو وهرمونات التوازن الغذائي، مما يؤثر بشكل إيجابي على النمو والصحة العامة.

زيادة الإنتاجية: النوم والاستيقاظ مبكرا يمنح يومك وقتا إضافيا، مما يمكن أن يساعد على زيادة إنتاجيتك وإنجاز المزيد من المهام.
جودة النوم: النوم المبكر يساعد في الحصول على دورة نوم أفضل، الأمر الذي يسهم في الشعور بالراحة والاسترخاء.
نمط حياة صحي: النوم المبكر يسهم في إقامة نمط حياة صحي يشمل ممارسة التمارين الرياضية وتناول الوجبات في وقتها المناسب.
تنظيم الساعة البيولوجية: النوم المبكر يساهم في تنظيم الساعة البيولوجية لجسمك، مما يسهم في تحسين عمليات الهضم.

العمود الفقري في خطر.. تجنب هذه الوضعية خلال النوم فورا

تعتبر وضعية النوم واحدة من أهم الأمور التي يجب الانتباه إليها، حيث ينصح الخبراء بوضعيات معينة تضمن الحفاظ على أعضاء الجسم بأفضل حالة.

ويقول أحد خبراء النوم ويدعى ليفيتيكس على حسابه في “تيك توك”: “إذا كنت تعاني من آلام أسفل الظهر فهذا بسبب نومك على البطن، حيث أن الضغط على الفقرات يكون مرتفعا وهو مايسبب الألم”.

العمود الفقري في خطر.. تجنب هذه الوضعية خلال النوم فورا
العمود الفقري في خطر.. تجنب هذه الوضعية خلال النوم فورا

وأضاف أن الاستلقاء على الظهر يدعم الفقرات ويساعد في تخفيف الألم، وحذر من أن الضغط الإضافي على العمود الفقري سيؤدي إلى مشاكل في الظهر على المدى البعيد.

هذا وقد شرح وضعية النوم الأفضل قائلا: “يمكنك النوم على جنبك، لتملأ الوسادة الفراغ بين رقبتك وأذنك، ثم ضع وسادة أخرى بين قدميك وهذا سيضمن وضعية مريحة”.

وحث الخبير الناس على تجربتها لمدة 30 دقيقة كل ليلة، مع تكرار المحاولة يوميا.

تظهر على الملاءات والوسائد.. علامة “قد تنذر بسرطانات خطيرة”

تظهر على الملاءات والوسائد.. علامة "قد تنذر بسرطانات خطيرة"
تظهر على الملاءات والوسائد.. علامة “قد تنذر بسرطانات خطيرة”

 

يعتبر التعرق الليلي المفرط الذي يترك آثارا واضحة على الملاءات والوسائد، عرضا يشير في بعض الأحيان إلى الإصابة ببعض أنواع السرطانات الخطيرة.

وبحسب جمعية السرطان الأميركية، فإن التعرق الليلي المفرط قد يكون من العلامات المبكرة لسرطان العظام أو الكبد أو الدم أو الغدد اللمفاوية.

وليس من الواضح بالضبط سبب ذلك حتى الآن، لكنه قد يكون علامة على محاولة الجسم محاربة السرطان، بالإضافة إلى حدوث تغيرات هرمونية مصاحبة للمرض، كما أن السرطان يسبب الحمى في بعض الحالات مما يجعل الجسم يتعرق بشكل مفرط ليبرد نفسه.

ويمكن أن يعاني مرضى السرطان “الهبّات الساخنة” والتعرق الليلي، نتيجة إجراء جراحة أو العلاج الإشعاعي أو الكيميائي أو تناول بعض الأدوية.

تشمل العلامات التي يجب الانتباه لها بحسب جمعية السرطان الأميركية:

الشعور بحرارة غير معتادة في منطقة واحدة أو أكثر من جسمك.
بلل في الملاءات والوسائد.
قشعريرة.
تعرق شديد في أجواء ليست ساخنة.

كما يمكن أن يكون التعرق الليلي علامة على التغيرات الهرمونية الناتجة عن انقطاع الطمث أو الحمل، أو انخفاض نسبة السكر في الدم، أو تناول بعض الأدوية أو الإجهاد.

الفرق بين التعرق الطبيعي والتعرق بسبب وجود سرطان

يميل التعرق الليلي الناجم عن السرطان إلى أن يكون مصحوبا بالحمى والتعب وفقدان الوزن غير المبرر.

التعامل مع العرَض

للسيطرة على التعرق الليلي الناتج عن علاجات السرطان، توصي الجمعية بالتشاور مع الطبيب لتحديد الدواء المناسب لخفض الحمى.
يمكن أن يؤدي فقدان الوزن وممارسة الرياضة إلى تقليل فرص التعرق الليلي لدى بعض المرضى أيضا.
فكر في تبريد جسمك بالماء أو تشغيل مكيف أو مروحة قبل النوم.
احرص على اختيار أقمشة الملاءات من القطن أو الكتان لأنها تمتص العرق بشكل أفضل.

الاقدام الزرقاء .. هل تنذر يأعراض فيروس كورونا على المدى البعيد ؟

صحيفة العراقوكالة الاستقلال      |  العرب في اوروبا  |  IEGYPT  | سعر الدولار في بغداد