نعى نجل الشاعر العراقي الكبير بدر شاكر السياب غيلان السياب،، اليوم الجمعة، والدته وأرملة السياب اقبال طه عبد الجليل.

وقال غيلان السياب، في تغريدة تابعتها السومرية نيوز، انه “انتقلت إلى جوار الله ورحمته السيدة الكريمة الصبورة الوفية، والدتي أم غيلان بعد معاناة طويلة من المرض كانت خلاله من الصابرين الشاكرين”.

وتزوج السياب، اقبال في عام 1955 وهي قريبة له، وذكر زوجته إقبال في قصائده الأخيرة ولا سيما قصيدته “وصية”، ورزق منها بغيداء وغيلان وآلاء.

غيلان السياب
غيلان السياب
من هي إقبال طه العبد الجليلي زوجة الشاعر العراقي السياب 

يتساءل الكثيرون عن من هي زوجة الشاعر العراقي بدر شاكر السياب، هي إقبال إقبال طه العبد الجليل ولدت عام 1937، عملت معلمة في إحدى مدارس البصرة حتى عام Year 1980 بمدرسة الثغر بمنطقة المعقل، وكذلك مدرسة الأشبال في البصرة القديمة.

تزوج السياب من إقبال عام 1955 وذكرها في قصائده الأخيرة خاصةً في قصيدته “وصية”، وأنجب منها غيداء، غيلان، آلاء.

موعد دفن وجنازة زوجة الشاعر بدر شاكر السياب

إن موعد دفن وجنازة إقبال طه العبد الجليل زوجة الشاعر بدر شاكر السّياب غير معروف. وأما مجلس العزاء فقد تحدد لمدة 3 أيام في جامع الكواز الواقع في مدينة البصرة.

من هي زوجة الشاعر بدر شاكر السياب

إن زوجة الشاعر بدر السّياب هي إقبال طه العبد الجليل مدرسة عراقية. وهي إحدى قريبات الشاعر، تزوجا عام 1955م، واستمر زواجهما 9 سنوات فقط، انتهت برحيل الشاعر عام 1964م عن عمر يناهز 37 سنة، بعد معاناة مع المرض أيضًا. أثمر زواجهما عن ثلاثة أبناء هم غيداء وآلاء، كذلك الابن البكر غيلان بدر السياب.

إقبال طه العبد الجليل السيرة الذاتية

إليكم أبرز المعلومات عن إقبال طه العبد الجليل زوجة الشاعر العراقي بدر شاكر السّياب بالسيرة الذاتية لها، كما يلي:

الاسم الكامل: إقبال طه العبد الجليل.

اللقب: أم غيلان.

تاريخ الولادة: 1937.

العمر: 87 عام.

مكان الولادة: العراق.

الجنسية: عراقية.

الديانة : مسلمة.

الحالة الاجتماعية: متزوجة.

الزوج: بدر شاكر السياب.

الأبناء: هم غيداء وغيلان وآلاء بدر السياب.

المهنة: مدرسة في مدرسة الثغر ضمن مدينة المعقل العراقية، كذلك درست في مدرسة الأشبال في البصرة القديمة.

الدراسة: غير مذكور.

اللغة: العربية.

سبب الوفاة: المرض.

إن موعد دفن وجنازة إقبال طه العبد الجليل زوجة الشاعر بدر شاكر السّياب غير معروف. وأما مجلس العزاء فقد تحدد لمدة 3 أيام في جامع الكواز الواقع في مدينة البصرة.

من هي زوجة الشاعر بدر شاكر السياب

إن زوجة الشاعر بدر السّياب هي إقبال طه العبد الجليل مدرسة عراقية. وهي إحدى قريبات الشاعر، تزوجا عام 1955م، واستمر زواجهما 9 سنوات فقط، انتهت برحيل الشاعر عام 1964م عن عمر يناهز 37 سنة، بعد معاناة مع المرض أيضًا. أثمر زواجهما عن ثلاثة أبناء هم غيداء وآلاء، كذلك الابن البكر غيلان بدر السياب.

إقبال طه العبد الجليل السيرة الذاتية

إليكم أبرز المعلومات عن إقبال طه العبد الجليل زوجة الشاعر العراقي بدر شاكر السّياب بالسيرة الذاتية لها، كما يلي:

الاسم الكامل: إقبال طه العبد الجليل.

اللقب: أم غيلان.

تاريخ الولادة: 1937.

العمر: 87 عام.

مكان الولادة: العراق.

الجنسية: عراقية.

الديانة : مسلمة.

الحالة الاجتماعية: متزوجة.

الزوج: بدر شاكر السياب.

الأبناء: هم غيداء وغيلان وآلاء بدر السياب.

المهنة: مدرسة في مدرسة الثغر ضمن مدينة المعقل العراقية، كذلك درست في مدرسة الأشبال في البصرة القديمة.

الدراسة: غير مذكور.

اللغة: العربية.

سبب الوفاة: المرض.

وفاة بدر شاكر السياب 

وفاة بدر شاكر السياب
وفاة بدر شاكر السياب

والده: شاكر بن عبدالجبار بن مرزوق السياب، ولد في قرية (بكيع) واكمل دراسته في المدرسة الرشيدية في أبي الخصيب وفي البصرة أثناء العهد العثماني، زاول التجارة والأعمال الحرة وخسر في الجميع ثم توظف في دائرة (تموين أبي الخصيب) توفي في 7/5/1963. وأولاده (د. عبدالله وبدر ومصطفي)

والدته: هي كريمة بنت سياب بن مرزوق السياب، توفيت قبله بمدة طويلة، وتركت معه اخوان اصغر منه، فتزوج ابوه امرأة أخري.

قريته : هي قرية جيكور… قرية صغيرة لا يزيد عدد سكانها آنذاك علي (500) نسمة، اسمها مأخوذ في الأصل من الفارسية من لفظة (جوي كور) أي (الجدول الأعلي)، تحدثنا كتب التاريخ علي أنها كانت موقعاً من مواقع الزنج الحصينة، دورها بسيطة مبنية من طابوق اللبن، الطابوق غير المفخور بالنار وجذوع أشجار النخيل المتواجدة بكثرة في بساتين جيكور التي يملك (آل السياب) فيها أراضٍ مزروعة بالنخيل تنتشر فيها انهار صغيرة تأخذ مياهها من شط العرب…، وحين يرتفع المد تملئ الجداول بمائه، وكانت جيكور وارفة الظلال تنتشر فيها الفاكهة بأنواعها ــ مرتعاً وملعباً ــ وكان جوّها الشاعري الخلاب أحد ممهدات طاقة السياب الشعرية وذكرياته المبكرة فيه ظلت حتي أخريات حياته تمد شعره بالحياة والحيوية والتفجر (كانت الطفولة فيها بكل غناها وتوهجها تلمع أمام باصرته

ويسجل بعض اجزائها وقصائده ملأي بهذه الصور الطفولية…) كما يقول صديقه الحميم، صديق الطفولة : الشاعر محمد علي إسماعيل. هذه القرية تابعة لقضاء أبي الخصيب الذي اسسه (القائد مرزوق أبي الخصيب) حاجب الخليفة المنصور عام 140 هـ والذي شهد وقائع تاريخية هامة سجّلها التاريخ العربي، ابرزها معركة الزنج ما تبعها من أحداث. هذا القضاء الذي برز فيه شعراء كثيرون منهم (محمد محمود) من مشاهير المجددين في عالم الشعر والنقد الحديث و(محمد علي إسماعيل) صاحب الشعر الكثير في المحافظة و(خليل إسماعيل) الذي ينظم المسرحيات الشعرية ويخرجها بنفسه ويصور ديكورها بريشته و(مصطفي كامل الياسين) شاعر و(مؤيد العبد الواحد) الشاعر الوجداني الرقيق وهو من رواة شعر السياب و(سعدي يوسف) الشاعر العراقي المعروف و(عبد اللطيف الدليشي) الاديب البصري و(عبد الستار عبد الرزاق الجمعة) وآخرين…

فَقَد والدته عندما كان عمره ست سنوات، وكان لوفاة أمّه أعمق الأثر في حياته. وبعد إذ أتمّ دروسه الابتدائية في مدرسة (باب سليمان) التي كانت تتكون من اربعة صفوف وتبعد حوالي 10 كيلو متر عن منزله بعد انتهاء الصف الرابع انتقل إلى مدرسة (المحمودية) وتبعد عن (باب سليمان) 3 كيلومترات اضافية انتقل إلى البصرة وتابع فيها دروسه الثانوية، ثم انتقل إلى بغداد حيث التحق بدار المعلمين العالية، واختار لنفسه تخصص اللغة العربيّة وقضى سنتين في تعلم الأدب العربي تتبّع ذوق وتحليل واستقصاء؛ ولكن تغيّر في سنة 1945 من الأدب إلى متخصص باللغة الإنكليزية. تخرّج السيّاب من الجامعة عام 1948، وفي تلك الأثناء عُرف بميوله السياسية اليسارية كما عُرف بنضاله الوطني في سبيل تحرير العراق من الاحتلال الإنكليزي، وفي سبيل القضية الفلسطينية. وبعد أن أُسندت إليه وظيفة التعليم للغة الإنكليزية في الرمادي، وبعد أن مارسها عدة أشهر فُصل منها بسبب ميوله السياسية وأودع السجن. ولمّا رُدّت إليه حريته اتجه نحو العمل الحر ما بين البصرة وبغداد كما عمل في بعض الوظائف الثانوية، وفي سنة 1952 اضطُر إلى مغادرة بلاده والتوّجه إلى إيران فإلى الكويت، وذلك عقب مظاهرات اشترك فيها.

وفي سنة 1954 رجع الشاعر إلى بغداد ووّزع وقته ما بين العمل الصحافي والوظيفة في مديرية الاستيراد والتصدير.

ولكن الذي يظهر من خلال سيرة السيّاب أنه لم يأنس ولم يتكيّف في المدينة (بغداد) بل ظل يحنّ إلى قريته التي ولد فيها (جيكور)، وقد أشار إلى ذلك الأديب الفلسطيني إحسان عباس حيث قال: « وأما السياب فإنه لم يستطع أن ينسجم مع بغداد لأنها عجزت أن تمحو صورة جيكور أو تطمسها في نفسه (لأسباب متعددة) فالصراع بين جيكور وبغداد، جعل الصدمة مزمنة، حتى حين رجع السياب إلى جيكور ووجدها قد تغيرت لم يستطع أن يحب بغداد أو أن يأنس إلى بيئتها، وظل يحلم أن جيكور لا بد أن تبعث من خلال ذاته»

ونلمح ذلك في قصيدته التي تعبّر عن شدة اشتياقه وحبه لقريته حيث يقول:

آه جيكور، جيكور؟

ما للضحى كالأصيل

يسحب النور مثل الجناح الكليل

ما لأكواخك المقفرات الكئيبة

يحبس الظل فيها نحيبه

أين أين الصبايا يوسوسن بين النخيل

عن هوى كالتماع النجوم الغريبة؟.

أين جيكور؟

جيكور ديوان شعري

موعد بين ألواح نعشي وقبري.

وعندما ثار عبد الكريم قاسم على النظام الملكي وأقام في 14 تموز سنة 1958 النظام الجمهوري كان بدر شاكر السياب من المرحبين بالانقلاب والمؤيدين له، وقد انتقل من وظيفته إلى تدريس الإنكليزية، وفي سنة 1959 انتقل من وظيفة التعليم إلى السفارة الباكستانية يعمل فيها؛ وبعدما أعلن انفصاله من الحزب الشيوعي عاد إلى وظيفته في مديرية الاستيراد والتصدير، ثم انتقل إلى البصرة وعمل في مصلحة الموانئ. في سنة 1962 أُدخل مستشفى الجامعة الأميركية ببيروت للمعالجة من ألم في ظهره، ثم عاد إلى البصرة وظلّ إلى آخر يوم من أيام يصارع الآلام إلى أن توفي سنة 1964.

البريد العراقي يستذكر الشاعرة الراحلة نازك الملائكة من خلال طابعا بريدياَ

صحيفة العراقوكالة الاستقلال      |  العرب في اوروبا  |  IEGYPT  | سعر الدولار في بغداد