أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو وزوجته صوفي انفصالهما، فيما يضع على ما يبدو نهاية لزواجهما الذي دام 18 عاما.

وتزوج ترودو (51 عاما) وصوفي جريجوار ترودو (48 عاما) في أواخر أيار 2005 ولديهما ثلاثة أبناء.

وكان ترودو يبلغ من العمر 43 عاما فقط عندما أصبح رئيسا للوزراء في أواخر 2015، وسرعان ما تحول الزوجان المعروفان بأناقتهما إلى أيقونتين وأصبحا محط انتباه وسائل الإعلام العالمية.

جاستن ترودو

جاستن بيير جيمس ترودو (بالإنجليزية: Justin Trudeau)‏ (من مواليد 25 ديسمبر 1971) هو رئيس وزراء كندا وزعيم الحزب الليبرالي الكندي. ترودو هو الابن البكر لبيير ترودو، رئيس الوزراء الكندي السابق. انتخب عضو مجلس النواب عن الدائرة الانتخابية من بابينو في عام 2008، وأعيد انتخابه عام 2011. شغل مناصب في حكومة ظل الحزب الليبرالي كناقد للشباب والتعددية الثقافية والمواطنة والهجرة، ومرحلة ما بعد التعليم الثانوي والشباب ورياضة الهواة. في 14 أبريل 2013، انتخب ترودو لزعامة الحزب الليبرالي الكندي.

عقب فوز الحزب الليبرالي الكندي بأغلبية ساحقة في الانتخابات الفدرالية يوم 19 أكتوبر عام 2015، أصبح ترودو رئيس وزراء البلاد وأدى اليمين الدستورية يوم 4 نوفمبر 2015.

السنوات الأولى

ولد جاستن ترودو في أوتاوا، أونتاريو، لرئيس الوزراء بيير ترودو وزوجته مارغريت ترودو. وكان هو الطفل الثاني في التاريخ الكندي الذي يولد لرئيس وزراء حالي. تلا ترودو اخوته الأصغر سنا ألكسندر (ساشا) (ولد في 25 ديسمبر 1973) وميشيل (2 أكتوبر 1975 – 13 نوفمبر 1998). كان جد ترودو من أمه، جيمس سنكلير، وزير الثروة السمكية في حكومة رئيس الوزراء الأسبق لويس سانت لوران.

السنوات الأولى
السنوات الأولى

إنفصل والدا ترودو في عام 1977، عندما كان لترودو من العمر ست سنوات، وتقاعد والده من رئاسة الوزراء عام 1984. وقد قال ترودو في عام 2009 عن أمه وزواجها بوالده، «أحبوا بعضهم البعض بشكل لا يصدق، بحماس، وتماما. ولكن كان هناك فرق 30 سنة بينها وبين والدي. لم تكن يوما شريكا على قدم المساواة في ما شغل حياة والدي، واجبه لبلاده». بعد ترك السياسة رجع بيير ترودو إلى الحياة الخاصة في مونتريال. وإلتحق جاستين بكوليج جان دي بربوف.

لدى ترودو درجة بكالوريوس في الآداب من جامعة مكغيل ودرجة بكالوريوس في التربية من جامعة كولومبيا البريطانية. بعد التخرج، عمل مدرسا للغة الفرنسية والرياضيات في أكاديمية ويست بوينت رمادي وفي مدرسة السير ونستون تشرشل الثانوية في فانكوفر، كولومبيا البريطانية. منذ عام 2002 إلى عام 2004، درس الهندسة في جامعة مونتريال. وبدأ أيضا درجة الماجستير في الجغرافيا البيئية في جامعة ماكجيل قبل تعليق دراسته للخوض في الحياة العامة.

ترودو مع زوجته صوفي غريغوار عام 2008 في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي.
ترودو مع زوجته صوفي غريغوار عام 2008 في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي.

في عام 2007، تألق ترودو في جزئي مسلسل سي بي سي «الحرب العظمى»، والتي سلطت الضوء على مشاركة كندا في الحرب العالمية الأولى. تقمص ترودو دور تالبوت ميرسر بابينو، الذي قتل في 30 أكتوبر 1917، خلال معركة باشنديل.

ترودو هو واحد من العديد من الأطفال من رؤساء الوزراء السابقين الذين أصبحوا من الشخصيات العامة. ومن بعض الآخرين بن مولروني (ابن براين مولروني)، كاثرين كلارك (ابنة جو كلارك)، وشقيق ترودو الأصغر الكسندر. وكان بن ملروني ضيفا في حفل زفاف ترودو.

النشاط العام

استخدم ترودو وضعه العام للدعوة لعدة قضايا فقد أسس هو وعائلته حملة كوكاني للسلامة في الرياضات الشتوية عام 2000، بعد عامين من وفاة شقيقه ميشال ترودو في انهيار جليدي خلال رحلة تزلج. وفي عام 2002، انتقد ترودو قرار حكومة كولومبيا البريطانية لوقف تمويل لنظام إنذار الانهيار الجليدي.

منذ عام 2002 إلى عام 2006 ترأس ترودو برنامج كتمفك للشباب، وهو مشروع أسسه صديق للعائلة جاك هيبير. وفي 2002-2003، كان أحد أعضاء فريق برنامج إذاعة سي بي سي «كندا تقرا»، حيث كان مشجع رواية «مستعمرة الأحلام غير المتبادلة» التي كتبها اين جونستون. افتتح ترودو وشقيقه الكسندر مركز ترودو لدراسات السلام والنزاعات في جامعة تورنتو في أبريل 2004؛ أصبح المركز في وقت لاحق جزءا من مدرسة مونك للشؤون العالمية. وفي عام 2006، استضاف جائزة جيلر للأدب.

في عام 2005، خاض ترودو معركة ضد مقترح منجم للزنك بقيمة $100 مليون بدعوى أن المنجم سيسمم نهر نهاني الذي يقع في الأقاليم الشمالية الغربية، وهذا النهر موقع تراث عالمي بتصنيف الأمم المتحدة. ونقل عنه قوله: «إن هذا النهر هو مكان سحري رائع. أنا لا أقول التعدين خاطئ […] ولكن هذا ليس هو المكان المناسب لذلك.» في 17 سبتمبر 2006، كان ترودو رئيس التشريفات في مسيرة نظمها روميو دالير والتي دعت للمشاركة الكندية في حل أزمة دارفور.

البدايات السياسية

دعم ترودو الحزب الليبرالي من سن مبكرة، وقدم دعمه لزعيم الحزب جون تيرنر في الانتخابات الفدرالية عام 1988، وبعد عامين دافع عن الفدرالية الكندية كطالب في كلية جان دي بربوف، المدرسة اليسوعية المرموقة الثانوية التي حضر.

بعد وفاة والده، أصبح ترودو أكثر انخراطا مع الحزب الليبرالي. وبجانب الأولمبي شارمين كروكس، استضاف حفل تكريم رئيس الوزراء المنتهية ولايته جان كريتيان في مؤتمر قيادة الحزب عام 2003. وعين في وقت لاحق لرئاسة فرقة عمل معنية بتجديد الشباب بعد هزيمة الحزب في الانتخابات الفيدرالية عام 2006.

في أكتوبر 2006، انتقد ترودو القومية الكيبيكية بوصف القومية السياسية عموما بأنها «فكرة قديمة من القرن الـ19 … مبنية على صغر الفكر» ولا صلة لها بكيبيك الحديثة. واعتبر هذا التعليق على أنه نقد مايكل ايجناتييف، الذي كان مرشحا في انتخابات زعامة الحزب الليبرالي 2006، والذي كان يدعم الاعتراف بكيبيك كأمة.كتب ترودو في وقت لاحق خطاباً العام حول هذا الموضوع، واصفا فكرة كيبيك الأمة بأنها «ضد كل ما كان يعتقده والدي».

أعلن ترودو دعمه لمرشح زعامة الحزب جيرارد كينيدي قبل وقت قصير من اتفاقية 2006، وقدم كينيدي خلال الخطب النهائية للمرشحين. عندما أسقط كينيدي بعد الاقتراع الثاني، ذهب ترودو معه لدعم الفائز في نهاية المطاف، ستيفان ديون.

انتشرت شائعات في أوائل عام 2007 أن ترودو سيرشح نفسه للانتخابات الفرعية في دائرة أترمنت بمونتريال، لكنه أعلن أنه سيسعى للترشح في دائرة بابينو للانتخابات العامة المقبلة. واجه ترودو ماري دروس، عضوة مجلس مدينة مونتريال وباسيليو جيوردانو، ناشر صحيفة محلية بللغة الإيطالية للفوز بترشيح الحزب الليبرالي. في 29 أبريل 2007، فاز بسهولة بترشيح الحزب، والتقط 690 صوتا مقابل 350 لدروس و 220 لجيوردانو.

النائب الليبرالي

دعا رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر لانتخابات في 14 أكتوبر 2008. فاز ترودو بفارق ضئيل على فيفيان باربو عضوة البرلمان من حزب الكتلة الكيبيكية وانتخب كعضو للبرلمان.

النائب الليبرالي
النائب الليبرالي

فاز حزب المحافظين بحكومة أقلية في انتخابات عام 2008، ودخل ترودو البرلمان كعضو من المعارضة الرسمية. كان ترودو أول عضو في البرلمان الكندي الـ40 يقدم اقتراح عضو خاص، والذي دعا إلى «سياسة الخدمة التطوعية الوطنية للشباب». فاز الاقتراح بدعم من البرلمانيين من جميع الأحزاب. وقام في أبريل 2009 بترأس المؤتمر الوطني للحزب الليبرالي في فانكوفر، وفي أكتوبر من العام نفسه عين ناقد الحزب لتعدد الثقافات والشباب. في سبتمبر 2010، تم إعادة تعيينه لمنصب ناقد الشباب والمواطنة والهجرة.

شجع زيادة جهود الإغاثة الكندية بعد زلزال هايتي عام 2010، وسعى لإجراءات هجرة أكثر سهولة من هايتي إلى كندا في اوقات الأزمات.

أعيد انتخاب ترودو في بابينو في الانتخابات الفيدرالية الكندية عام 2011، حيث سقط الحزب الليبرالي للمركز الثالث ولم يبقى له في مجلس العموم سوى أربعة وثلاثين مقعدا. استقال مايكل إغناتييف كزعيم للحزب مباشرة بعد الانتخابات، وتعممت الشائعات مرة أخرى أن ترودو يمكن أن يصبح خليفته. وفي هذه المناسبة، قال ترودو، «أنا لا أشعر أنني يجب أن أغلق خياراتي»، لكنه أضاف، «بسبب التاريخ المعبأ في اسمي، الإن كثير من الناس يتحولون لي بطريقة [.. .] إن كنت صريحا، تقلقني». بعد أسابيع من الانتخابات تم اختيار بوب راي النائب عن تورونتو كزعيم مؤقت حتى حتى يتم اختيار زعيم دائم للحزب. عين راي ترودو كناقد الحزب لمرحلة ما بعد التعليم الثانوي والشباب ورياضة الهواة. وقد اعترف بترودو كـ«نجم الروك» للحزب، ومنذ إعادة انتخابه تجول عبر البلد لجمع التبرعات للجمعيات الخيرية والحزب الليبرالي.

في مارس 2012 شارك ترودو في مباراة ملاكمة خيرية باسم «قاتلوا من أجل العلاج» ضد عضو مجلس الشيوخ من حزب المحافظين، باتريك برازو. فاز ترودو في الجولة الثالثة من المباراة، واعتبرت النتيجة مفاجأة.

الزعيم الليبرالي

أظهرت استطلاعات الرأي التي أجريت خلال سباق الزعامة أن دعم الليبراليين سيرتفع لو كانوا بقيادة ترودو. يوما بعد الفوز بقيادة حزبه أظهر استطلاع للرأي أن الحزب الليبرالي تم اختياره من قبل 43 في المائة من أفراد العينة وهذا بالمقارنة مع 30 في المائة لحزب المحافظين الحاكم و 19 في المائة لصالح حزب المعارضة الرسمية الديمقراطيون الجدد.

وفقا لشركة ايكوس للسياسة، في أكتوبر 2013 تحسنت معدلات التأييد لترودو إلى 48-29 الموافقة دض الرفض. وتحسن معدل توماس ملكير زعيم المعارضة الرسمية بفارق ضئيل إلى 50-25، في حين غرقت تقييمات ستيفن هاربر إلى 24-69. أظهر استطلاع في ديسمبر 12-15 (2013) 32.1٪ من الناخبين يفضلون الليبراليين، 26.2٪ يفضلون حزب المحافظين، و22.9٪ يفضلون الديمقراطيون الجدد. من الناخبين المحتملين، الذين يقدرون بإزالة أولئك الذين لم يصوتوا في عام 2011، تساوى الأطراف: لليبراليون 29.1٪، 28.5٪ للمحافظون، و 27٪ للديمقراطيون الجدد.

في عام 2013، اختار جستن ترودو التخلي عن مقعده في جنازة نيلسون مانديلا، ليكون لايروين كوتلر ممثلا للحزب الليبرالي من كندا، احتراما لأعمال كوتلر مع نيلسون مانديلا في مكافحة الفصل العنصري.

في 27 كانون الثاني عام 2014، اصطحب ترودو والنائب كارولين بينيت النائبة الجديدة كرستيا فريلاند إلى مجلس العموم، كما هو التقليد في الانتخابات الفرعية.

أطلق ترودو شريط فيديو على الإنترنت قبل أسبوع من مؤتمر الحزب الليبرالي 2014 بعنوان «الاقتصاد التي يعود بالفائدة علينا جميعا» والذي روي فيه برنامجه الاقتصادي. وقال إن نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي في كندا قد انخفضت في السنوات الأخيرة، والآن حان الوقت لأوتاوا إلى «تصعد».

هذا وقد أعلن ترودو عبر انستغرام “تود صوفي وأنا أن نطلعكم على أنه بعد العديد من النقاشات الجدية والصعبة، اتخذنا قرار الانفصال”. ونشرت صوفي رسالة متطابقة تقريبا على حسابها على إنستغرام.

وقال مكتب ترودو إن الطرفين وقعا اتفاقا قانونيا.

وتابع أنهما “يعملان لضمان اتخاذ جميع الخطوات القانونية والأخلاقية فيما يتعلق بقرارهما للانفصال، وسيواصلان القيام بذلك بينما يمضيان قدما”.

وطلب البيان الصادر عن مكتب ترودو باحترام خصوصية العائلة، وجاء فيه “إنهم لا يزالون عائلة، وصوفي ورئيس الوزراء يركزان على تربية أطفالهما في بيئة من الأمان والود والتعاون… وستخرج العائلة معا في عطلة تبدأ الأسبوع المقبل”.

وعين جاستن رئيسا للوزراء في أواخر 2015 حينما كان يبلغ من العمر 43 عامًا، وسرعان ما تحول الزوجان المعروفان بأناقتهما إلى أيقونتين وأصبحا محط انتباه وسائل الإعلام العالمية.

الحياة الشخصية لرئيس الوزراء الكندي وزوجته

الحياة الشخصية لرئيس الوزراء الكندي وزوجته
الحياة الشخصية لرئيس الوزراء الكندي وزوجته

ونشرت مجلة فوج ملفًا شخصيًّا مميزًا لهما في عددها في يناير 2016، تضمن صورًا لهما وهما يحتضنان‭‭ ‬‬بعضهما. وجاء في مقال طويل في المجلة عن ترودو أنه “أدهش البعض بإظهار مشاعره تجاه زوجته في العلن”.

وخلال السنوات الأولى بعد تولي ترودو منصبه، كان كثيرًا ما يُشاهَد مع زوجته في مناسبات اجتماعية وزيارات خارجية.

رئيس وزراء كندا
رئيس وزراء كندا

لكن ظهور صوفي تقلص مع زوجها في السنوات الماضية وهو ما كان مؤشرًا واضحًا على وجود توتر بينهما.

وفي ذكرى زواجهما العام الماضي، ذكرت صوفي في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي “لقد نجحنا معًا في اجتياز أيام دافئة وعواصف عاتية، وظروف أخرى بين هذا وذلك، وما زلنا نحاول”.

وتابعت “العلاقات طويلة الأمد تمثل تحديا في كثير من الجوانب”.

وأعلن ترودو عبر إنستجرام “تود صوفي وأنا أن نطلعكم على أنه بعد العديد من النقاشات الجدية والصعبة، اتخذنا قرار الانفصال”. ونشرت صوفي رسالة متطابقة تقريبا على حسابها على إنستجرام.

وقال مكتب ترودو إن الطرفين وقعا اتفاقا قانونيا.

وتابع أنهما “يعملان لضمان اتخاذ جميع الخطوات القانونية والأخلاقية في ما يتعلق بقرارهما للانفصال، وسيواصلان القيام بذلك بينما يمضيان قدما”.

وطلب البيان الصادر عن مكتب ترودو باحترام خصوصية العائلة، وجاء فيه “إنهم لا يزالون عائلة، وصوفي ورئيس الوزراء يركزان على تربية أطفالهما في بيئة من الأمان والود والتعاون… وستخرج العائلة معا في عطلة تبدأ الأسبوع المقبل”.

سوفي غريغوار ترودو

سوفي غريغوار ترودو (بالفرنسية: Sophie Grégoire)‏ هي عارضة وصحفية كندية، ولدت في 24 أبريل 1975 في مونتريال في كندا.

سوفي غريغوار ترودو
سوفي غريغوار ترودو

رسالة من زوجة رئيس الحكومة الكندية بعد شفائها من “كورونا”

حيث وجهت زوجة رئيس الوزراء الكندي صوفي غريغوار توردوالأحد، رسالة إلى جمهورها بموقع .،وهنالك الكثير ممن يهتم ويتابع ويبحثون بشكل مكثف على محركات البحث والسوشيال ميديا عن رسالة من زوجة رئيس الحكومة الكندية بعد شفائها من “كورونا”، من الكويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

وجهت زوجة رئيس الوزراء الكندي صوفي غريغوار توردو الأحد، رسالة إلى جمهورها بموقع “فيسبوك”، وذلك بعد إعلانها الشفاء من إصابتها بفيروس كورونا المستجد “كوفيد19”. وكتبت ترودو: “أشعر بتحسن كبير، وتلقيت تقريرا إيجابيا من طبيبي ومن خدمات الصحة العامة في العاصمة الكندية أوتاوا”، مطالبة بضرورة اتباع الجميع للبروتوكولات الصحية والبقاء في المنازل. وكان المتحدث باسم رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو أعلنت في 13 آذار/ مارس الجاري، أن الفحوص أكدت إصابة زوجته صوفي بفيروس كورونا. : زوجة رئيس وزراء كندا تصاب بـ”كورونا”.. ماذا عنه؟ ووافق مشروعون كنديون السبت، على حزمة مساعدات بقيمة 82 مليار دولار كندي (57 مليار دولار أمريكي)، لمساعدة الأفراد والشركات على مواجهة تداعيات وباء كورونا المستجد، بعد مفاوضات استمرت طوال الليل حول سلطات الطوارئ التي يجدر منحها للحكومة. ووصل عدد المصابين بفيروس كورونا في كندا بآخر الإحصائيات، إلى خمسة آلاف و655 شخصا، إلى جانب وفاة 60 آخرين، فيما تماثل للشفاء 508. وللاطلاع على كامل الإحصائيات الأخيرة لفيروس كورونا عبر صفحتنا

كانت هذه تفاصيل رسالة من زوجة رئيس الحكومة الكندية بعد شفائها من “كورونا” نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على عربي21 وقد حاول فريق المحريين في الكويت برس بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

رئيس الوزراء الكندي #جاستن_ترودو ينجو من الموت باعجوبة 

صحيفة العراقوكالة الاستقلال      |  العرب في اوروبا  |  IEGYPT  | سعر الدولار في بغداد