ووفق بيانات المرصد فقد وقعت الهزة على عمق كيلومترين.
وتقع المنطقة في حفرة الانهدام المعروفة بالنشاط الزلزالي الخامل، وتتوسط الشق السوري الإفريقي (فالق البحر الميت)، ما يجعلها عرضة لهزات أرضية، نتيجة تحرك الألواح في باطن الأرض.
ووفق بيانات المرصد فقد وقعت الهزة على عمق كيلومترين.
وتقع المنطقة في حفرة الانهدام المعروفة بالنشاط الزلزالي الخامل، وتتوسط الشق السوري الإفريقي (فالق البحر الميت)، ما يجعلها عرضة لهزات أرضية، نتيجة تحرك الألواح في باطن الأرض.