حسب الاحصائيات التي أجراها مركز التقدم الأمريكي فقد خسرت أمريكا عددًا من المعدات العسكرية أثناء غزو العراق .
والإحصائيات التالية وهي تقديرات تقريبية فقط تشمل أيضًا خسائر المركبات في الحوادث غير المرتبطة بالقتال بدءًا من عام 2009:
المعدات الأرضية
- 80 دبابة إم1 أبرامز
- 55 مركبة قتال طراز إم2 برادلي
- 20 مركبة قتال ذات عجلات طراز سترايكر
- 20 حاملة أفراد مدرعة طراز M113
- 250 مركبة هامفي
- أكثر من 500 مركبة إزالة ألغام،شاحنة ثقيلة ومتوسطة، ومقطورة
- 10 مركبات هجومية برمائيةs[15][16]
- 109 طائرات هليكوبتر و18 طائرة ثابتة الجناحين
التخصيصات المالية لغزو العراق وافغانستان
حرصت الإدارة الأمريكية على عدم التفريق بين غزو العراق وافغانستان عند التخصيصات المالية وهو سر لم يكشف عنه حتى كتابة المؤلف
التخصيص التكميلي للعام المالي 2003: ما سمي بعملية تحرير العراق: مُرِر في نيسان من عام 2003؛ وبلغ الإجمالي له 78.5 بليون دولار، خُصِص منه 54.4 بليون دولار لحرب العراق
التخصيص التكميلي للعام المالي 2004: استمرار العمليات/إعادة إعمار العراق وأفغانستان: مُرِر في تشرين الثاني من عام 2003؛ وبلغ الإجمالي له 87.5 بليون دولار، خُصِص منه 70.6 بليون دولار لحرب العراق
تعديل ميزانية وزارة الدفاع للعام المالي 2004: صندوق احتياطي الطوارئ (صندوق تحرير العراق) بقيمة 25 بليون دولار: مُرِر في تموز من عام 2004، بإجمالي 25 بليون دولار، خُصِص منها 21.5 بليون دولار (تقديريًا) لحرب العراق
تخصيص الطوارئ التكميلي للعام المالي 2005: عمليات الحرب على الإرهاب؛ أنشطة في أفغانستان؛ إغاثة منكوبي تسونامي: مُرِر في نيسان من عام 2005، بإجمالي 82 بليون دولار، خُصِص منها 58 بليون دولار (تقديريًا) لحرب العراق
تخصيصات وزارة الدفاع للعام المالي 2006: إجمالي 50 بليون دولار، خُصِص منها 40 بليون دولار (تقديريًا) لحرب العراق.
تخصيص الطوارئ التكميلي للعام المالي 2006: عمليات الحرب العالمية على الإرهاب؛ أنشطة في العراق وأفغانستان: مُرِر في شباط من عام 2006، بإجمالي 72.4 بليون دولار، خُصِص منها 60 بليون (تقديريًا) لحرب العراق
تخصيصات وزارة الدفاع للعام المالي 2007: 70 بليون دولار (تقديريًا) للتكاليف المرتبطة بالحرب على العراق
تخصيص الطوارئ التكميلي للعام المالي 2007 (مقترَح) بلغ 100 بليون دولار
اقترحت حكومة بوش في العام المالي 2008 تخصيص حوالي 190 بليون دولار لحرب العراق وأفغانستان
اقترحت حكومة أوباما في العام المالي 2009 تخصيص حوالي 130 بليون دولار في التمويل الإضافي لحرب العراق وأفغانستان.
اقترحت حكومة أوباما في العام المالي 2011 تخصيص حوالي 159.3 بليون دولار لحربي العراق وأفغانستان.
وأظهرت دراسة نشرت في 22/آذار/2013 للخبيرة فى جامعة هارفرد ليندا بيلمز ، أن الحرب فى العراق وأفغانستان ستكلف الولايات المتحدة، ما بين أربعة آلاف وستة آلاف مليار دولار، على المدى البعيد، ما سيلقى عبئا على موازنة الحكومة سيستمر عقودا.
الدول التي دعمت الغزو وشاركت به
استطاعت الولايات المتحدة الحصول على التأييد لحملتها لغزو العراق من 49 دولة، وكان هذا الائتلاف يعرف “بائتلاف الراغبين وكانت 98% من القوات العسكرية هي قوات أمريكية وبريطانية.
وصل العدد الإجمالي لجنود الغزو حسب المعلن إلى 300،884 وكانوا موزعين كالتالي:
- الولايات المتحدة الأمريكية 250.000 (83%)
- المملكة المتحدة 45 الف (15%)
- كوريا الجنوبية ثلاثة آلاف وخمسمائة جندي (1.1%)
- أستراليا ألفين جندي (0.6%)
- الدانمارك 200 (0.06%)
- بولندا 184 (0.06%)
وقد أعلن أوباما ان المشاركين من العلوج الامريكان في غزو العراق بلغ مليون ونصف المليون جندي وضابط
وكان تسليح العدو في هذه المعركة :
- دبابات قتالية من طراز M1A1Abrams
- دبابات قتالية من طراز BradleyM2A3
- دبابات M6 Bradley برادلي
- عربات Humvee همفي
- مدافع هاوتزر M109 A6
- نظام إطلاق صواريخ متعددة M270
- أنظمة صواريخ باتريوت وAvenger قاذف صواريخ ستنجر متعدد (8)
- مدفع رشاش بطاقم من فردين
- دبابات شالنجر البريطانية
- قنابل هجوم مباشر J DAM التي تعمل بجهاز تحكم يحول القنابل العادية إلى قنابل ذكية بنظام تحديد الموقع العالمي GPS ويمكن ربط الجهاز بقنبلة 2000 بلو 109 إم كي
- صواريخ توما هوك جو – أرض المدى 1000 ميل الذي يعمل بنظام تحديد الموقع العالمي GPS ويطلق من السفن والغواصات ويطلق الصاروخ من طراز AGM 86c من الطائرات
- قنابل – BIu 82 متعددة الأغراض وزنها 15 ألف باوند تطلق من ارتفاعات عاليه من طائرة الشحن C – 130
- صواريخ AGM Harm جو – أرض التكتيكي ضد أنظمة الدفاع الجوي والرادارات يطلق من طائرة F/A- 18 – F – 16c
- قنابل MK 82 زنة الواحدة 500 باوند يتم إسقاطها من الطائرات وقنابل – MK 82 زنة الواحدة 2000 باوند تسقط من الطائرات
- قنابل – GBU 10/12/16/24 يتحكم بها بواسطة الليزر وتوجه على الهدف بعد تسليط أشعة الليزر عليه وتطلق من العديد من الطائرات
- قنابلBLU 8/B Thermobaric Weapon وهي قنابل مرتفعة الحرارة تستخدم ضد الأنفاق والكهوف
- صواريخ TOW المضادة للآليات يطلق من عربة مدرعة أو مروحية
- قنابل – JSOW وهي قنابل جو ـ أرض لمواجهة أهداف ذات مقاومة عالية من على بعد 30 ميلاً وتطلق من طائرات سلاح الجو
- مقاتلات البحرية وقنابل – GBU 28 وهي محددة الهدف وزنها خمسة آلاف باوند وتوجه بواسطه أشعة الليزر وتطلق من المقاتلة F – 15 E والقاذفة B- 2 وبلو 31 وهي مزودة بجهاز جديد يدعى (فيوز الهدف الصلد الذكي) الذي يسمح للقنبلة بأن تعد الطبقات الأرضية اللازم اختراقها قبل أن تتفجر عند الهدف وحتى عمق 20 متراً، مع التوجيه بالليزر من قاعدة أرضية أو من الطائرة، وبرأس القنبلة مجس الليزر وكمبيوتر التوجيه كما أن غلاف القذائف مصنوع من طبقة مدعمة من الرصاص المستخدم في القنابل ويوجد على الجسم مجسات شديدة الحساسية تتسبب في انفجار قوي يدفع القنبلة للأمام قبل الاختراق, ويصل طول القنبلة إلى 19.2 متر وعرضها 14.6 بوصة، ووزنها 7،4 طن، أما الشحنة التفجيرية فتبلغ 575 كجم.
- وقنبلة التعتيم Blu-114 (الميكرويفية) التي تلقى من الجو، وتحدث انقطاعاً كهربائيا في المدن، وتتسبب بالتالي في تعطيل جميع الأجهزة والمعدات الحربية التي تعمل بالكهرباء وأبرزها محطات الرادار والكمبيوتر، ومراكز الاتصالات الخاصة بالقيادة والسيطرة، وقد سبق أن استخدمتها الولايات المتحدة في حرب كوسوفا 1999 ضد العاصمة اليوغسلافية بلغراد. ويشير الخبراء إلى أن بمقدور هذه القنبلة وقف إنتاج التيار الكهربائي حيث يمكنها ملء العاصمة بغداد بشبكات كهرومغناطيسية، وقد استغرق الخبراء الأمريكيون والبريطانيون عدة سنوات في تطوير هذه القنبلة، التى عندما تتفجر في الجو تطلق نبضات من الطاقة المغناطيسية وتستهدف الأنظمة الكهربائية وأجهزة الكمبيوتر وتحرقها حتى ولو كانت على عمق تحت الأرض، ويمكن لهذه القنابل أن تحدث إحساسآً مزعجاً في جلد الإنسان، وهو ما دفع وكالات تنفيذ القانون في الولايات المتحدة لإجراء مزيد من الاختبارات عليها لاستخدامها في أعمال السيطرة على الحشود والمتظاهرين، لذلك يمكن حملها بواسطة الجنود في القتال بالمدن.
- السلاح النووي التكتيكي B61/11 الذي يعتبر تطويراً للقنبلة النووية التكتيكية B61 المستخدمة ضد أهداف محصنة تحت الأرض، قادرة على تحمل الهجمات بالقنابل التقليدية، مثل مراكز القيادة الاستراتيجية، ومستودعات تخزين الأسلحة البيولوجية والكيميائية، وهي قنبلة مغلفة بغلاف معزز يمكّنها من حفر الأرض والدخول تحتها قبل أن تنفجر، مما يجعلها فعالة ضد التحصينات العميقة أكثر منها ضد الأهداف السطحية، وتبلغ قوتها 340 طناً من المواد المتفجرة (ت،ن، ت)، ويمكن إلقاؤها بواسطة القاذفات والمقاتلات ف-15 ومن ميزات هذه القنبلة أن الطيار باستطاعته السيطرة على القنبلة حتى اللحظة الأخيرة، وهي طريقة أفضل من إطلاق الصاروخ الذي يمكن أن يحيد عن هدفه حيث يتم إسقاط هذه القنبلة مظلياً.
- صواريخ – AGM – 142 وصواريخ Have Nap ومداها 45 ميلاً ويتم التحكم بالصاروخ بواسطة كاميرا وصواريخ هيلفاير Hellfire جو – أرض ومداها 7 أميال وتم توجيهها بواسطة الليزر وتطلق من المروحيات أو من طائرات البيرديتور بدون طيار.
- قنابل (MOAB) (أم القنابل) تزن عشرة أطنان وهي شديدة الدقة واسمها Mother Al Bombs ولكن اسمها الحقيقي Massiv Ordnance Air Blast Bomd وتترجم على أنها (قنبلة هوائية للتدمير الشامل).
وتتكون هذه القنبلة من ثلاثة مكونات هي نترات الأمونيوم وبودرة الألمونيوم والبوليسترين اللزج، حيث تؤمن نترات الامونيوم العنصر الانفجاري الأولي في الهواء على مساحة واسعة، وتحترق البودرة، وهي من مركب يحتاج إلى الكثير من الأوكسجين، فتولد كتلة نارية قوية يساعدها البوليسترين السائل.
ومع الاحتراق السريع للاوكسجين ينقص وجوده في الهواء بسرعة شديدة مما يؤدي إلى تفريغ سريع في دائرة قطرها كيلومتر، ويندفع الهواء لملء الفراغ ويضعط يكل قوة على كل شيء يقع في تلك الدائرة. وعمليا فإن قوة الهواء تساوي تقريباً قوة الضغط الجوي لكنها أقل، لأن تفريغ الهواء جزئي فقط. وتساعد في الضغط موجة تأتي من انفجار 8150 طناً من المتفجرات غير التقليدية أقوى بكثير من مادة TNT حيث يصل الضغط إلى 73 كيلوجراماً على كل سنتيمتر مربع من دائرة الكيلومتر، أي القنبلة 95 كيلو جراماً ويتم توجيهها بواسطة نظام GPS عبر الأقمار الصناعية وتلقى من طائرة نقل 130-C من ارتفاعات عالية، وتحملها مظلة إلى هدفها بفضل توجيه مستمر من الأقمار الصناعية.
وصواريخ توما هوك التي تطلق من القاذفات والغواصات والمدمرات وأيضاً من منصات برية، وهو من صنع شركة جنرال ديناميكس بالتعاون مع شركة ماكدونل دوغلاس تم تطويره وهو مجهز برأس نووي أو تقليدي ويبلغ طوله 6.25 متر ويسير بسرعة تصل إلى 7 ماخ (880 كم-ساعة) على ارتفاع يتراوح بين 15 و100 متر ويسير فوق الأرض متجنباً وسائل الدفاع الجوي المعادية والهيئات الأرضية والمباني سابحاً نحو هدفه وذلك بواسطة كمبيوتر في رأس الصاروخ يسجل عليه الهيئات والأهداف التي يتعين عليه تجنبها ويتراوح مداه ما بين 640 و2500 كم ويمكن أن يصيب هدفه بدقة 80 متراً
- أسلحة التفجير الحجمي Volume detonating Weapone يطلق عليها أحياناً (قذائف الدخان) وتعمل قذائف الأبخرة الحارقة على الاستفادة من التأثيرات التي يحدثها انفجار الوقود المتبخر في الهواء حيث يحدث الانفجار باشعال خليط من الوقود والهواء يحدث كرة نارية ويولد موجة ضغط شديدة وينتح عنه انفجار سريع الاتساع يفوق الانفجارات التي تُحدثها التفجيرات التقليدية عدة مرات، ويشبه إلى حد بعيد انفجار القنابل النووية الصغيرة ولكن دون إشعاع ويستخدم في تصنيع هذه الأسلحة غازات مثل (أكسيد الاثيلين، أكسيد البروبيلين) وكلاهما يُحدث موجة ضغط قد تصل إلى 30 -40 ضغط جوي، وكتلة حرارية تصل إلى ألف درجة مئوية وتعتبر زيادة الضغط إلى 2،3كجم- سم كافية لتدمير حقول الألغام المضادة للدبابات وحظائر الطائرات ومواقع الدفاع الجوي ومراكز القيادة والسيطرة تحت الأرض…
وقد طورت الولايات المتحدة الجيل الثالث من القنبلة LU-95 على الأرض 500رطل ليكون قطر دائرة التدمير 35 متراً ومساحة منطقة التدمير 400x500 ljn
- القنبلة، Lu-100096 رطل ليكون قطر التدمير 45 متراً، ومساحة منطقة التدمير 550x600 متر والقنابل العنقودية.
- قاذفات القنابل من طراز سبرت B – 2 وهي قاذفة متخفية ثقيلة متعددة المهام تفوق سرعة الصوت
- قاذفات – B – 52 H وهي قاذفة ثقيلة وسرعتها 650 ميلاً في الساعة وتسليحها 70 ألف باوند من المتفجرات الدقيقة التوجيه وتشمل القنابل والالغام والصواريخ وطاقمها من خمسة علوج وهم قائد الطائرة -الطيار- ملاح الرادار- ضابط الملاحة -ضابط الحرب الالكترونية
- قاذفات B1 – B Lancer وهي قاذفة ثقيلة متعددة طويلة المهام والمدى وسرعتها 900 ميل في الساعة وتحمل صواريخ كروز وقنابل وصواريخ قصيرة المدى وطاقمها أربعة علوج هم القائد والطيار وضابط أنظمة الهجوم وضابط أنظمة الدفاع
- طائرات أخرى من طراز F – 15 E التكتيكية وسرعتها 1875 ميلاً في الساعة وتسليحها صواريخ جو – جو وقنابل موجهة بالليزر
- طائرات F – 16 فالكون وهي مقاتلة متعددة المهام وسرعتها 1500 ميل في الساعة وتسليحها صواريخ وذخائر جو – جو – سطح
- F/ A 18 سوبر هورنت وهي طائرة مقاتلة وهجومية متعددة المهام وتسليحها صواريخ أمرام وسلام ومافريك وهاربون، ولديها قدرة على حمل 17750 باونداً من الذخيرة التقليدية والصواريخ والقنابل الذكية
- طائرات – F – 14 وهي مقاتلة جوية تصل سرعتها إلى 1584 ميلاً في الساعة وتحمل صواريخ وقنابل ذكية
- طائرات F – 117 A الشبح- نايت هوك وسرعتها 650 ميلاً في الساعة وتحمل قنابل موجهة بالليزر ضد المخابئ والكهوف.
- طائرات أباتشي A – H64 ضد الدبابات والأهداف العسكرية الأخرى وسرعتها 170 ميلاً في الساعة وتحمل مدفع 30 ملم وصواريخ هل فاير مضادة للدبابات
- صواريخ سايد آرم ضد الرادارات
- صواريخ سايد ويندر جو – جو
- طائرات الشحن C – 130 التي تحمل 42 ألف باوند
- طائرة تورنيدو البريطانية.