على الرغم من ان الدستور الذي كتبه الاخ العزيز نوح فيلدمان وقدمه ايضا الاخ العزيز بريمر ينص على ان يكون توزيع المناصب وفق المطونات المذهبية الا ان بغداد عينت رئيس الامن الوطني ومستشار الامن الوطني ومدير عام المخابرات (لا يزال الشطري الكاظمي يتبوؤه )ومدير استخبارات الداخلية ومدير عام استخبارات العامة (سيد ابن رسول الله ) ورئيس الحشد الشعبي المقدس ووزير الداخلية وقادة العمليات باستثناء الانبار ومسؤول مطار صدام ومسؤول الملاجة الجوية ووزير النقل هم من الشيعة الاشاوس ولا مسؤول سني او كردي ويقولون اخوان سنة وشيعة هذا الوطن منبيعه
ورغم هلؤلاء جميعا وتم قتل الرفيق المجاهد قاسم سليماني بعد سفره من سوريا العلوية الى مطار صدام وقبل وصوله لجامع ام الطبول