قال غبد المهدي انه لم يشاور او يوافق على البيان الصادر بتاريخ ٢٩ شعبان ١٤٤١ المصادف في ٢٣ نيسان ٢٠٢٠ عن ألوية الحشد الشعبي (٤٤، ٢٦، ١١، ٢) والذي تداولته وسائل الاعلام”.
وأضاف أن “عملية ارتباط هذه الفصائل بالقائد العام هو ارتباط اداري وعملياتي فقط، ولا يتناول الكثير من الامور التي ذكرها البيان المذكور”.
وشدد على “أهمية الحفاظ على وحدة الحشد وخضوع جميع ألويته للسياقات الانضباطية والعسكرية وأوامر القيادات العليا، شأنها شأن بقية القوات المسلحة”.