بات الوضع بالعراق بائن بينونة كبرى بين فريق محمد رشا السيستاني وخطاباته التي يقول انها من مكتب المرجعية في النتجف دون ان يعلن انها من والده وامريكا خاصة بعد دعاء بومبيو وزير خارجية امريكا بالشفا للسيستاني بعد اصابته بكسر بالفخذ الايمن وليس الايسر
والفريق الثاني هو ايران وفشلها بعد مقتل سليماني والتجول بمحبسه بين المحافظات ومقتدى الصدر وتغريداته بإسم مستعار التي وصلت بيوم واحد الى عشرة تغريدات على تويتر الامريكي لشحذ همم جيش المهدي بالحضور للكرادة ومحاولة اقتحام الجسر المعلق والتي باءت بالفشل بعد تهديد السفارة له بانها سنتقم بشكل رادع مما جعل احد انصاره يدعي بان المتظاهرين قطعوا طريق المتظاهرين ومنعوهم من الوصول
وبالرغم من ان اغلب قادة الجيش والشرطة هم من جيش المهدي ولهم 57 نائبا بالربرلمان و4 وزارات الا انهم فشلوا بشكل كبير