بعد سقوط 4 صورايخ على مطار بغداد طائرات مروحية عسكرية أمريكية تقلع من المطار وتحلق في سماء المنطقة ..والان قصف المنطقة الخضراء واشتعال النيران وانباء عن مقتل كوثراني مسؤول في حزب الله الذي يتواجد في بغداد منذ بدايه الازمهوكذلك الحاج سامر عبد الله، صهر عماد مغنية!! و أنباء عن مقتل الشيخ نعيم قاسم معاون حسن نصر الله أمين حزب الله اللبناني في ذات الغارة الأميريكية في عملية عسكرية أمريكية اسمها ” البرق الأزرق ” بدأت منذ فجر اليوم الثاني من سنة ٢٠٢٠ بأمر رسمي من البنتاغون الأمريكي
وأكد المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني العميد رمضان شريف خلال اتصال هاتفي مع مراسل “سبوتنيك”، أن الجنرال قاسم سليماني قتل خلال القصف الأخير للقوات الأميركية على مطار بغداد الدولي في العاصمة العراقية إلى جانب عدد من من قادة الحشد الشعبي العراقي.
وأضاف شريف، أن سليماني قتل إلى جانب آخرين من قادة الحشد الشعبي العراقي.
وقالت نيويورك تايمز وصل الجنرال قاسم سليماني وبرفقته السيد رضا مسؤول الإعلام إلى مطار بغداد قادمين من سوريا وكان في استقبالهما سيارتان عند سلم الطائرة وعند مغادرة السيارتين للمطار، تم قصفهما.
ووافق الرئيس دونالد ترامب على غارة جوية بدون طيار أسفرت عن مقتل اثنين من كبار مسؤولي الميليشيات العراقية ورئيس قوة القدس في الحرس الثوري الإيراني. صباح يوم الخميس ، .
ثم أكد مسؤول رفيع المستوى في البنتاغون لنيوزويك أن المهندسين قد قُتلوا بالفعل ، إلى جانب قائد قوة القدس قاسم سليماني ، في انتظار نتائج الحمض النووي التي لديها “احتمال كبير” في تحديد الرجلين كأهداف
واكدت وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون) مساء اليوم الخميس مقتل احد القادة العسكريين الايرانيين في هجوم بالقرب من بغداد الدولي.
“بتوجيه من الرئيس ، اتخذ الجيش الأمريكي إجراءات دفاعية حاسمة لحماية الأفراد الأمريكيين في الخارج من خلال قتل قاسم سليماني ، قائد قوة الحرس الثوري الإيراني ، وهي منظمة إرهابية أجنبية معينة من قبل الولايات المتحدة” ، وقال الدفاع في بيان عبر البريد الإلكتروني.
ذكرت وكالة أسوشيتيد برس أن أبو مهدي المهندس ، نائب قائد قوات الحشد الشعبي ، قتل في الغارة.
أكدت قوات الحشد الشعبي العراقية مقتل سليماني وزوج ابنته ومهدي المهندس في رسالة لوسائل التواصل الاجتماعي صباح الجمعة بالتوقيت المحلي.
وقال PMF أن سليماني ومهدي المهندس استُهدفوا في غارة على طريق في مطار بغداد الدولي.
قوات الحشد الشعبي هي جزء من مجموعة أكبر تضم مجموعة من الجماعات الشيعية المسلحة التي تدعمها إيران.
وقالت وزارة الدفاع إن سليماني “يعمل بنشاط على تطوير خطط لمهاجمة الدبلوماسيين الأمريكيين وأعضاء الخدمة في العراق وفي جميع أنحاء المنطقة. كان الجنرال سليماني وقواته في القدس مسؤولين عن مقتل المئات من أفراد القوات الأمريكية وقوات التحالف وجرح الآلاف. ”
كما قال البنتاجون إن سليماني قام بتدبير الهجوم الصاروخي في 27 ديسمبر على منشأة كركوك العسكرية مما أسفر عن مقتل مقاول أمريكي وجرح أربعة جنود أمريكيين.
وأنباء عن مقتل الشيخ نعيم قاسم معاون حسن نصر الله أمين حزب الله اللبناني في ذات الغارة الأميريكية
ومصادر قناة العربية والحديث في العراق تذكران أن قوات المارينز الأمريكية تحتجز قيس الخزعلي وهادي العامري في حي الجادرية ببغداد.
وانباء عن استهداف قاسم سليماني وابو مهدي المهندس بالقصف الامريكي قبل قليل وانباء عن مقتلهما
https://www.youtube.com/watch?v=HBGvE8mhK20
وقالت مصادر أستخبارية عراقية: 3-4 صواريخ سقطت قرب بناية خاصة بقوات التحالف الدولي، والثاني على مدرج المطار العسكري، والثالث على بناية تابعة لمركز مكافحة الإرهاب المتاخم للمنطقة الجنوبية لمطار بغداد الدولي، وصاروخ رابع إصابة الطريق الخارجي للمطار، وأنباء عن سقوط ضحايا مدنيين وعسكريين.
وتم إغلاق #مطار_بغداد الدولي وتوقف الملاحة الجوية والتحالف الدولي يعلن ان منظومة الدفاع الجوي الامريكية ( باتريوت )اعترضت صاروخين قبل وصولهما الى الهدف المحدد
و الانفجار في محيط قاعدة الشهيد محمد علاء غرب بغداد
ومقتل محمد رضا الجابري مسؤول تشريفات هيئة الحشد الشعبي
وانباء عن احد الصواريخ الذي سقط عند مطار #بغداد استهدف سيارة عناصر بتشريفات #الحشد_الشعبي مما ادى الى مقتل من موجود بالسيارة
وسقوط 3 صواريخ على مطار بغداد الدولي قرب صالة الشحن الجوي ادى الى احتراق عجلتين اثنين واصابة عدد من المواطنين
وانباء عن إصابة 12 عسكريا عراقيا جراء قصف صاروخي على مطار بغداد الدولي
خلية الإعلام الأمني
==============
سقوط 3 صواريخ كاتيوشا على مطار بغداد الدولي قرب صالة الشحن الجوي ادى الى احتراق عجلتين اثنين واصابة عدد من المواطنيين وسنوافيكم التفاصيل لاحقاً.
٣كانون الثاني ٢٠٢٠
انباء عن مقتل مسؤول بالحشد الشعبي بالهجوم الذي استهدف مطار بغداد محمد رضا الجابري مسؤول تشريفات هيئة الحشد الشعبي وهو احد اربعه أشخاص قادوا المليشيات نحو السفاره العراقيه مع ضيوفه من ضباط ايران ومعه حسن عبد الهادي حسن مقاومة ومحمد الشيباني وحيدر علي مسؤول الاليات للحشد في مطار بغداد
