دكتورة بجامعة بغداد تفضح سيرة حياة عبد الكريم خلف على الفيسبوك

قالت د.فيان كاظم العسكري الاستاذ المساعد في جامعة بغداد في حسابها على الفيسبوك عن عبد الكريم خلف  ان هناك  شخصاً بالتسعينات كان ملازم اول بحماية حلا صدام حسين وتم طرده من الدفاع ومن الحزب وسجنه من ٣_ ٧ سنوات بتهمه السرقه

عاد بعد ٢٠٠٣ اثناء هيكلة الجيش السابق وتعيين بعض ضباطه فتم طرده مجددا من قبل ” حازم الشعلان” والذي فضحه حينها وقال انه بعثي وفاسد وكان محكوم في النظام السابق
عام ٢٠٠٤ اعاده ” كريم ماهود المحمداوي ” للخدمه على ملاك وزارة الداخلية ليتم طرده من جديد بعد رحيل ماهود
عام ٢٠٠٦ توسط عند المجلس الاعلى وادعى انه مسجون ومفصول سياسي فااعاده ” باقر جبر صولاغ” للخدمه وكرمه برتبة لواء وجعله مدير التنسيق المشترك في الوزارة وبعدها قائد عمليات
عام ٢٠١٠ اثيرت حوله العديد من قضايا الفساد المالي والاخلاقي ليتم طرده من قبل ” عدنان الاسدي ” وكيل وزارة الداخلية في عهد المالكي وخرج بفضيحة اخلاقية مصورة ومسجلة واختفى من الساحة حتى عام ٢٠١٣ عندما توسط من جديد عند تيار الاصلاح الوطني بقيادة “ابراهيم الجعفري” لكن وساطته فشلت في اعادته للخدمه فقام الجعفري بانشاء مركز ……… للدراسات وجعله مدير له ولم يكن فيه سوى ٣ موظفين لاعمل لهم سوى سرقة بحوث وجهود الاخرين واعادة صياغتها ونشرها باسمائهم وجائت الفرصة عندما بدأت العمليات العسكرية في الموصل والانبار فقدم نفسه على انه محلل عسكري وكان يحفظ بعض التحليلات التي يعدها الباحثين ليخرج ويلقيها في الاعلام ولم يكن احد من المواطنين يعرف حينها عنه شيء سوى انه عسكري متقاعد
حينها قدم نفسه لي على انه لواء متقاعد ويرغب بدخول دورة ادارة الازمات في مركزنا والتي نعطيها لخريجي العلوم السياسية والعلوم العسكرية وضباط القوات المسلحة بعدها عرض رغبته بالعمل معنا او التنسيق المشترك اثناء الحرب على الارهاب فوافقت كون الهدف واحد ولكن بعد فترة وفي دورة اخرى احد ضباط وزارة الداخلية استغرب من تواجده معنا وكلمني على انفراد واخبرني بحقيقته فقمت بسؤال واستفسار وبحث للتاكد من صحة كلامه فعرفت انه صحيح
فقمت بانهاء خدماته وطرده وبعدها قام باغلاق مركزه الفضائي والذي لايوجد فيه غير ثلاث موظفين من الخريجين
بين عامي ٢٠١٨_ ٢٠١٩ ارسل عشرات الوساطات للعودة للخدمه
وبعد الازمه الاخيرة وحاجة الدولة لمن يتلقى الملامه بالنيابة عنها تم اعادته للخدمه واعطائه منصب فلبس قيافة القادسية “الزيتوني” ويبدأ بالتخبط والهذيان والعودة الى ايام الفساد من جديد وقد كشف للعراقين جميعا وعرفوا حقيقته .

وتعرضت فيان العسكري الى محاولة فاشلة لاغتيال د.فيان كاظم العسكري من قبل الايادي القذرة الفاسدة بعد عودتها من المظاهرات امام منزلها .