قامت إدارة ترامب بتسليم جزء رئيسي من المعلومات الجديدة للمحامين لعائلات ضحايا أحداث 11 سبتمبر ، وهي خطوة يمكن أن تلقي الضوء على تقارير متنازع عليها منذ فترة طويلة حول تورط الحكومة السعودية في الهجمات الإرهابية.
وقدم مكتب التحقيقات الفيدرالي اسم المسؤول السعودي الوارد في تقرير عام 2012 والذي سعى المكتب منذ فترة طويلة إلى حمايته من الرأي العام الكامل. لكنه رفض الإفصاح عن أي معلومات أخرى كانت الأسر قد طلبتها ، والتي كان يمكن أن تزيد من تعقيد العلاقات