وقال عضو لجنة الامن والدفاع البرلمانية عباس صروط “من غير المستبعد ان تكون عمليات الاغتيال الاخيرة، يقف وراءها تنظيم داعش الارهابي، لاثارة الرعب بين المواطنين”.
وبين صروط ان “هناك جهات لا تريد الاستقرار الى العراق، فهي تعمل على عمليات الاغتيال في مناطق مستقرة أمنيا بهدف زعزعة الأمن وايصال رسالة بان الوضع الأمني غير مستقر”.
وشدد لجنة الأمن والدفاع البرلمانية انه “على الأجهزة الأمنية الكشف عن هذه الجهات وارتباطاتها، وتفعيل الجهد الاستخباراتي لافشال اي عملية ارهابية واجرامية قبل وقوعها”.
وقام مسلحون على دراجة نارية عليها باغتيال المدرس والمؤلف “الدكتور #علاء_مشذوب الخفاجي”الكاتب والروائي في شارع ميثم التمار في #كربلاء ، وهو صاحب رواية “حمّام اليهود”