هاجم الصهيوني ايدي كوهين عالية نصيف اليوم الخميس
واضاف مهزلة نائبات ونوائب وممثلين على الشعب العراقي كانوا ولا يزالون يمثلون سلطات اللصوص والفاسدين في المنطقة الخضراء في بغداد الرشيد والمأمون شاهدوا وصلة الردح والنواح على فضائية دجلة من قبل من تم الكشف عن أسمائهم في زيارات لدولة إسرائيل وأعتراف نصيّف بزيارة نوائب آخرين!
وقال ان مسؤول في الخارجية العراقية يؤكد لـ”يورابيا زيارة وفود عراقية لإسرائيل سرا
واستهزء من اعلان عالية نصيف بانها ستزور القدس مع الامام المهدي
وقال النائب عاليه نصيف عن إئتلاف دولة القانون ” يا قانون هاي ؟! ” بوق الإيراني الهوى نوري المالكي .. أشعجب نوب تتهمين الكويت أسقطت نظام صدام حسين بالتآمر مع الأميركان على أساس مو نوري المالكي وقع أعدامه .. !! التناقض هاي مو غريب عليچ .. عليمن ؟! إسرائيل كلش مشتاقة إلچ .. !
وسرب عضو حزب الليكود ما قال انها وثيقة سرية بتوقيع المالكي
وقال جاي معيان عضو الحزب ان هذه الوثيقة تم تسريبها قبل 4 سموات للمخابرات الامريكية وتم نشرها الان
ورد الكاتب الصهيوني ايدي كوهين على تغريدة لفائق الشيخ علي انت تعرف الشخصيات والصحف الاسرائيلية اكثر مني !!
واعتبرت عالية نصيف، الثلاثاء، أن الهدف الأساسي من تغريدة الإعلامي الإسرائيلي إيدي كوهين بأن نصيف ونواباً آخرين زاروا إسرائيل هو “التشهير” بنصيف و”الانتقام منها”، فيما اتهمت إعلامية كويتية “باعت نفسها للعدو الصهيوني” بالوقوف وراء نشر التغريدة.
وقالت، إنه “في الوقت الذي تفاجأ فيه عدد من النواب بذكر أسمائهم في تغريدة نشرها إعلامي صهيوني يزعم أنهم زاروا إسرائيل، ومن بينهم النائبة عالية نصيف، اعتقدنا للوهلة الأولى أن الحساب الذي نشر التغريدة حساب مزيف مخصص للتسقيط والتشهير، ولكن اتضح فيما بعد أن هذا الحساب بالفعل يعود للإعلامي الصهيوني النكرة المدعو إيدي كوهين”.
وأضافت، أن “النواب الواردة أسماؤهم في التغريدة صدموا إزاء تعرضهم لهذا التشهير الذي يمس بسمعتهم ويطعن بشرفهم، لأن من يزور الكيان الصهيوني الغاصب فقد باع قضيته وانسلخ عن دينه وعروبته ومبادئه، وبالتالي اتهموا عدة جهات بالقيام بهذا الفعل الشنيع كمحاولة لتسقيطهم سياسياً، في حين انهم لا يعلمون بأن أسماءهم أدرجت في تغريدة يراد منها التشهير بالنائبة عالية نصيف التي جاء اسمها في نهاية التغريدة فيما جاءت أسماؤهم في البداية، وهذا التسلسل ليس اعتباطياً، فأسماؤهم تم إدراجها فقط للتغطية على الهدف الأساسي وهو الانتقام من النائبة نصيف، وبالتالي فقد دفعوا ثمن عداء لا علاقة لهم به”.
وتابعت، أنه “في الوقت الذي ندرك فيه حجم الضرر الذي تعرض له الأخوة النواب الذين لايشكك أحد في وطنيتهم وتمسكهم بثوابتهم الأخلاقية والإنسانية، فإننا نوضح لهم وللجميع أن ما قامت به هذه الإعلامية الكويتية المدعوة فجر السعيد من فعل دنيء ومنحط كان الهدف منه المساس بسمعة النائبة نصيف للانتقام منها شخصيا، أما الصهيوني القذر الذي هو صديق مقرب من الإعلامية الكويتية بدليل الحوارات الحميمة الموجودة بينهما علناً في تويتر، فقد أراد ضرب عصفورين بحجر، فهو بتغريدته هذه يرضي صديقته الكويتية، ثم يحقق هدفاً اسرائيلياً خبيثاً من خلال إيهام الرأي العام العربي بأن هناك ساسة عراقيين يؤيدون التطبيع مع الكيان الصهيوني، وقد جاءته الصفعة عندما نفى السفير الفلسطيني في بغداد زيارة أي وفد عراقي للكيان الصهيوني المجرم، وكلام السفير الفلسطيني يعبر عن رأي الخارجية الفلسطينية”.
ودعت الشعب الكويتي إلى أن “يقول كلمته في وجه هذه الإعلامية المنبوذة التي باعت شرفها للعدو الصهيوني وارتضت لنفسها أن تتمرغ في أوحال العمالة للمحتل الذي ذبح الأطفال والنساء والشيوخ”، ماضياً إلى القول “نحن على دراية بأن الشعب الكويتي لن يسكت عن هذا السلوك المنحط لهذه الإعلامية المبتذلة”.
واكد مدير متحف ياد فاشيم في اسرائيل، الثثلااء، ان عشرة عراقيين زاروا المتحدف الشهر الماضي، مبينا انه لا يستطيع كشف هويات هؤلاء لاسباب امنية.
ونقلت صحيفة الشرق الاوسط عن المدير قوله ان “مجموعة من عشرة عراقيين قاموا بزيارة المتحف في نهاية كانون الأول الماضي”.
وأضاف “لا يمكننا كشف هويات ومناصب هؤلاء العراقيين، لاسباب امنية”.
من جانبها وصفت قناة التلفزيون الإسرائيلية الخاصة “حداشوت” بحسب الصحيفة، العراقيين الذين زاروا إسرائيل بأنهم “من المسؤولين المحليين”، مؤكدة “أنهم شددوا على أن زيارتهم ليست رسمية، ولا بد أن تبقى سرية لتجنب غضب في العراق”.
وقال الصهيوني ايدي كوهين ايها العرب عصر الزيارات السرية الينا انتهى. كل من يأتي سوف يتم تصويره والكشف عن هويته. لقد أعذر من انذر.
واضاف على تويتر تريدون زيارات علنية على راسنا. عهد النفاق انتهى.
وقال الصهيوني كوهين نحن المواطنين في دولة إسرائيل أحرار .. لو بنيامين نتنياهو توسل لي بحذف التغريدة لن أحذفها .. نحن لسنا عرباً حتى نخشى الجمس الأسود وزائري الليل .. نحن بني إسرائيل أخر معاقل الرجال الأحرار في الشرق الأوسط يا عرب
وطلب سفير اسرائيل في برلين، ايمانويل نحشون، اليوم الاثنين، من ايدي كوهين بحذف تغريدته التي نشر فيها اسماء الشخصيات العراقية التي زارت اسرائيل حسب زعمه.
ورد نحشون على تغريدة كوهين، قائلا له “كنت تتبع الدعاية غير المسؤولة، المعلومات التي تنشرها تسبب أضرارًا خطيرة وأرواحًا، يرجى حذف التغريدة على الفور”.
وكشف الصهيوني إيدي كوهين، عن أسماء النواب العراقيين الذين زاروا تل ابيب مؤخراً.
وقال كوهين في تغريدة له على صفحته في تويتر، اليوم الأثنين: “هؤلاء النواب أو أشخاص من طرفهم كانوا ضمن الوفود التي زارت إسرائيل: ممثلين السنة، أحمد الجبوري عن نينوى، أحمد الجربا عن نينوى، عبدالرحمن اللويزي، نائب سابق عن نينوى، وعبدالرحيم الشمري عن نينوى بالإضافة إلى خالد المفرجي عن محافظة كركوك، وعالية نصيف عن بغداد (نائبة) شيعية.. نمد أيدينا لهم للسلام”.
وأستدرك كوهين بتغريدة أخرى بالقول “اكيد جميع النواب الي (الذين) ذكرتهم سينكرون زياراتهم لإسرائيل”.
وعلق رئيس كتلة المشروع العربي النائب احمد الجربا، اليوم الاثنين، على أنباء زيارته ضمن الوفود العراقية الى تل ابيب، خلال العام الماضي.
وقال الجربا، في تغريدة على حسابه الشخصي في (تويتر)، “نعم سنزور القدس ولكن، بعد أن تغادرها غربان الشر التي اجتمعت عليها من كل حدب وصوب“.
وأضاف: “نعم سنزور القدس وسنصلي في الأقصى، بعد ان تعود القدس عربية مطهرة، هذا هو ردنا على هذه الحثالات“.
كما نفى خالد المفرجي هذه الزيارة
ونفت عالية نصيف، الاثنين، هذه الزيارةوأننا توصلنا لمعرفة الجهات التي تدير هذه الحسابات الوهمية وراء الكواليس،
ودعا نائب رئيس البرلمان العراقي عضو التيار الصدري حسن كريم الكعبي اليوم الإثنين، وزارة الخارجية العراقية، إلى التحقيق في ورد بوسائل إعلام غربية وإسرائيلية عن زيارة ثلاثة وفود عراقية لإسرائيل .
وطالب الكعبي، في بيان صحافي اليوم “لجنة العلاقات الخارجية النيابية بالتحقيق في هذه الزيارة ومدى دقتها، وكشف أسماء المسؤولين الذين زاروا الأراضي المحتلة، خاصةً من أعضاء مجلس النواب إن صحت الزيارة ” .
وأكد أن “الذهاب لأرض محتلة خط أحمر، ومسألة حساسة للغاية بالنسبة للمسلمين في أقصى مشارق الأرض حتى مغاربها”.
وكشف الكاتب والصحفي الاسرائيلي ايدي كوهين عن قيام ثلاثة وفود عراقية “رسمية” بزيارة بلاده والقيام بالتفاوض على ثلاثة محاور.
وقال كوهين في عدة تغريدات على حسابه بتويتر، “ثلاثة وفود عراقية رسمية وصلت مؤخراً وعلى مستوى رفيع بعثتها الحكومة العراقية إلى القدس تفاوضت معنا على ثلاثة محاور”.
واضاف ان المحاور هي،
١- الانسحاب الإيراني من جنوب سوريا مقابل وقف القصف الاسرائيلي
٢- حل الأحزاب الشيعية ويعلن العراق وسوريا ولبنان ودول الخليج التطبيع
٣- غير صالح للنشر.
وتابع في تغريدة اخرى، “لقد كشفت سابقا عن زيارات وفود عراقية الى إسرائيل واليوم كشف التلفزيون الاسرائيلي عن وصول ثلاثة وفود من العراق وليس من كوردستان الا من العراق”.
واضاف، “احد الاشخاص هو مقرب جدا من حنان الفتلاوي، عندي بعض الاسماء لكن خوفا على حياة الأشخاص لن أفصح عنهم”.
وتابع في تغريدة اخرى، “اعترف بأنني لم اكن اعلم حول التقارب العراقي الإسرائيلي في الآونة الأخيرة. من مكالمات اجريتها منذ دقائق مع مسؤولين كبار في إسرائيل علمت بأن اكثر من ١٢ نائبا زاروا إسرائيل سرا عبر الأردن أو تركيا او دولة اوروبية من مطلع عام ٢٠١٨. عيون صدام تشوف”.
وفي منشور منفصل على حسابه بفيسبوك قال كوهين، “أكثر من 30 نائبا عراقيا يطلبون زيارة إسرائيل سرا”.
وقال المقصود ب رقم ٢ المليشيات الشيعية والمرتزقة امثال عصائب الحق والحشد الشعبي والخ…
وقالت القناة 12 في تل ابيب ان هناك تقاربا في العلاقات بين العراق و”إسرائيل” في الأشهر الأخيرة، زارت 3 وفود من العراق “إسرائيل” تحت ستار من السرية – آخرها كان في الشهر الماضي.
وكشفت وزارة الخارجية الإسرائيلية، مساء الأحد، عن قيام 3 وفود من دولة عربية بزيارتها خلال عام 2018.
وقالت الوزارة في بيان لها على صفحتها الرسمية بـ “تويتر”، إن “ثلاثة وفود من العراق، ضمت 15 شخصا، زارت إسرائيل خلال العام الأخير”.
وأضافت الوزارة، أن “زيارة الوفد العراقي الثالث إلى إسرائيل جرت قبل عدة أسابيع”.
وأوضحت أن “الوفود ضمت شخصيات سنية وشيعية وزعماء محليين لهم تأثير بالعراق”.
كما أشارت إلى أن “هذه الشخصيات زارت متحف ياد فاشيم لتخليد ذكرى المحرقة، واجتمعت ببعض الأكاديميين والمسؤولين الإسرائيليين”.
هذا ولم توضح الخارجية الإسرائيلية الهدف من زيارة هذه الوفود.
وفي السياق ذاته، زعم المحلل السياسي الإسرائيلي، إيدي كوهين، على صفحته الرسمية بموقع “تويتر”: إن “الحكومة العراقية أرسلتها للتفاوض مع إسرائيل بشأن الانسحاب الإيراني من جنوبي سوريا مقابل وقف القصف الاسرائيلي للأراضي السورية”.
وأضاف أن “الوفود فاوضت أيضا، بشأن حل الأحزاب الشيعية في العراق وسوريا ولبنان ودول الخليج، وأن تعلن جميعها التطبيع مع إسرائيل”.