تساءل مقتدى الصدر على تويتر متى يحاكم الفاسدون ومتى تكون عملته بمصاف العمل الاخرى ومتى الشباب العراقي مثقفا داعيا انقذوا قتصاد العراق
وطرح اربعة اسئلة وهي
– متى يُحاكَم الفاسدون في بلدي؟!.. ومن ذا سيُحاكمهم؟!.
– متى يكون القرار عراقياً؟.. ولا ننتظر القرار من خارج الحدود شرقاً أو غرباً.
– متى يزدهر الاقتصاد العراقي.. وتكون عُملته في مصاف العُمَل الكُبرى.
– متى يكون للشباب المُثقّف دور فاعل في رسم مصير العراق وفي بنائه.
قرارنا عراقي
وقال شبابنا مستقبلنا
انقذوا العراق
يذكر ان الدينار العراقي كان قبل الحصار عام 1990 يعادل 3 دةلارات و40 سنت وفي عشرات الالاف من المصانع وملاييت الاراضي الزراعية واكتفاء ذاتي بالزراعة وخلوه من الامراض وحصوله على جائزة عالمية بمحو الامية وغيرها