تقدمت جيسيكا مورس – التي تخوض انتخابات الكونجرس في الدائرة الرابعة في ولاية كاليفورنيا – سيرة ذاتية لها على انها قاتلت اثناء غزو العراق
وقالت انها كانت ايضا مستشارة للقائد ، في القيادة الأمريكية في المحيط الهادئ (PACOM) لتعزيز العلاقات الدفاعية بين الولايات المتحدة والهند وعملت على مكافحة التهديدات الإرهابية في جنوب آسيا
كما تمتلك مورس خبرة في الميزانية الفيدرالية أكثر من بعض الأعضاء الجالسين في الكونغرس ، حيث أشرفت على تخصيص مليارات الدولارات في ميزانية المساعدات الخارجية العالمية في وزارة الخارجية ثم في وقت لاحق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) وتحمل درجة الماجستير من جامعة برينستون حيث ركزت على عدم الانتشار النووي.
وتعرضت مورس لاتهامات من وسائل الإعلام وقالت انه “أثناء عملها في بغداد في أقسى فترة من الغزو الامريكي ، كانت جيسيكا رائدة في مهمة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية.
وقال السفير دون ليبرتي ، مدير بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في العراق عملت دون كلل” ،. “لم تكن في عاصمة أوروبية أو المناطق المدارية – كانت تدعم بقوة حرية بلدها في منطقة حرب. لم يكن تمرينًا أكاديميًا ولكنه مسألة تتعلق بالأمن القومي. لقد قامت بعملها بنزاهة وشرف ومهارة “.
وقال ديرك ديكرمان ، الرئيس التنفيذي للعمليات: “خلال فترة وجودها في وزارة الخارجية ، نجحت” مورس “في تنسيق إدارة 25 مليار دولار من الأموال الفيدرالية من خلال الكونغرس ومع العديد من الإدارات والوكالات الحكومية المختلفة في العراق التي تعمل في إعادة إعمار العراق وتعافيه. ) ،
وقالمكتب المساعدة الخارجية ، وزارة الخارجية. “كان مورس منسقًا ممتازًا للقطر العراقي – وهو دور حكومي رسمي يساعد فيه الفرد في” إدارة “ميزانية الحكومة”.