فرضت الولايات المتحدة اليوم (الثلاثاء) في بيان على موقعها الإلكتروني العقوبات على نائب احمد الجبي الكردي الفيلي اراس حبيب
كما أنها فرضت بنك «البلاد الإسلامي» ومقره العراق،
ومحافظ البنك المركزي الإيراني ولي الله سيف وثلاثة أفراد آخرين
والمسؤول في حزب الله محمد قصير الذي قالت وزارة الخزانة إنه من الناقلين الرئيسيين للموارد للحزب.
ارأس حبيب محمد كريم الفيلي.
من الأصول الإيرانية .
عائلته سفرت من العراق إلى إيران في عام 1981
عمل مع الاطلاعات الإيرانية.
كان كثير الحركة قبل 2003 بين إيران وكردستان.
حرق العلم العراقي عدة مرات في اربيل قبل 2003وبعدها.
تم تجنيده من قبل CIA عندما كان في أربيل
عمل مع احمد الجلبي ضمن ما يسمى (بالمؤتمر الوطني)
عمله لغاية احتلال العراق في 2003 مع المخابرات الأمريكية وزودها بعشرات المعلومات عن الأهداف العراقية الحيوية .
تم تجنيد مجموعة مقربه منه وتسليمهم أجهزة هواتف( الثريا) لتحديد الأهداف لصالح القوات الأمريكية.
خطط واشرف على اغتيال الكثير من الكفاءات العلمية والأساتذة وقادة الجيش العراقي السابق والطيارين والمخابرات والأمن العراقي وفدائيو صدام .
استحوذ على عقارات وأموال المسؤولين العراقيين السابقين.
نقل الأرشيف العراقي (المخابرات – الدفاع) إلى كل من ( طهران – واشنطن – تل أبيب)
بعد اتهام الولايات المتحدة للدكتور احمد الجلبي عام 2004 بنقل معلومات عنهم إلى إيران هرب اراس حبيب إلى طهران .لأنه هو من كان ينقل ذلك.
عاد إلى العراق عام 2011
طلبت طهران من نوري المالكي عندما كان رئيسا للوزراء في عام 2011 أن يكون ارأس حبيب رئيسا لجهاز المخابرات العراقي ولم يتمكن للرفض الأمريكي.