استئناف المعارك الصاروخية بين ايران واسرائيل في سوريا وقصف 4 مطارات سورية وقصف حزب الله في حمص

تم استهداف مطاري {خلخلة} و {بّلي} العسكريين ومطار المزة والزبلطاني في وهي مطارات تستخدمها لجلب ميليشات حزب الله والمليشيا  من العراق وطهران. ويتم التحرك في هذه اللحظات ضد أهداف إيرانية في . وبلدية كريات شمونة شمال اسرائيل تعلن فتح جميع الملاجئ للجمهور

وتحاول اسرائيل قصف الرادارات السورية الان وعدة انفجارات في فوج 116 و 122 كتيبة الدفاع الجوي هذه اللحظة

وقالت وسائل إعلام لبنانية ان أربع طائرات اسرائيلية خرقت الأجواء اللبنانية

وقصف شديد يستهدف مواقع مليشيا في مدينة بريف

واعلن البنتاغون انه لم يقم باية عملية قتالية في الاجواء السورية الان

واضاف ان لاسرائيل الحق برد الفعل

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي فجر الخميس إن قوات الجيش “تتحرك ضد أهداف إيرانية في سورية وأن أي تورط سوري ضد هذا التحرك سيواجه ببالغ الخطورة”.

وحمل الجيش الإسرائيلي “فيلق القدس” – قوة النخبة التابعة للحرس الثوري الايراني، مسؤولية اطلاق الصواريخ

وغارة جوية تستهدف فوج المدفعية 137 بالقرب من سعسع.وطائرة ال F16 الإسرائيلية قصفت موقع ( تل فاطمة ) التابع للحرس الثوري الإيراني بريف دمشق الجنوبي و إطلاق صاروخ باتريوت قرب صفد في الجليل الأعلى

https://www.youtube.com/watch?v=J9NZvmTmOGg

والجبهة الداخلية تصدر تعليمات لسكان الجولان الاسرائيليين بأنه يمكنهم مغادرة الملاجئ ولكن عليهم البقاء بالقرب منها تحسبا لأي طارئ

يبدو أن الرد الإيراني المنتظر قد جاء… ففي أعقاب التصعيد الاخير وقصف منسوب لاسرائيل استهدف مواقع ايرانية في سوريا، أعلن الجيش الإسرائيلي بعد منتصف الليلة – الأربعاء – الخميس، أنه رصد إطلاق نحو 20 صاروخا من الأراضي السورية باتجاه الجانب الاسرائيلي من هضبة الجولان.

وحمّل الجيش الإسرائيلي “فيلق القدس” بقيادة الجنرال قاسم سليماني – قوة النخبة التابعة للحرس الثوري الايراني، مسؤولية إطلاق هذه الصواريخ.

ولكن الجيش الإسرائيلي أوضح في نبأ أوليّ أن هذه الصواريخ تم اعتراض قسم منها، وأنها لم تحدث أي ضرر أو تخلف إصابات في صفوف الجيش الإسرائيلي.

وقصف مدفعي متواصل من المدرعات الاسرائيلية التي نشرت على طول الحدود في هضبة الجولان باتجاه الأراضي السورية والدبابات الإسرائيلية تستهدف أطراف مدينة البعث و يرد

واحد صواريخ الكاتيوشه اصاب منزل في المحتل واتضح فيما بعد بان المنزل يعود لوحدة الهندسة والاتصالات الاسرائيلية ..  وم نصب الاجهزة في هذا المنزل من مدة قصيرة جدا وهي اسبوع فقط لتجسس على …!!!

وتوقف القصف الذي استمر لمدة ساعتين على الجولان