في الذكرى الثلاثين كل عام ايها العراقيون وانتم بألف ألف ألف ألف حد كطع النفس لمناسبة ذكرى الغوغاء سراق الادوية وكيف تدرب العلوج في السعودية على دفن العراقيين احياء !!!
لم يكتف المعتدون الأميركان والصهاينة وحلفائهم بما أحدثوه من دمار عبر (قصفهم التمهيدي) وضرب قوات الجيش العراقي البطل في ساحة العمليات، بل أردفوه بصفحة الخيانة والغدر التي أوكلوها إلى النظام الإيراني الفارسي ومرتزقته وعملائه من قوات ( بدر ) العميلة وعناصر حزب الدعوة العميل فاستهدفوا جنود الجيش العراقي وضباطه وعناصر الأجهزة الأمنية وقوات الشرطة والمحافظين ومناضلي البعث بالقتل وخصوصاً في محافظات العراق الجنوبية ومحافظات الفرات الأوسط (البصرة – ذي قار – ميسان – القادسية – المثنى – بابل – كربلاء – النجف – الكوت) كما قام الحزبان الكرديان العميلان وعصابات (البيشمركة) بالدور ذاته في محافظات (دهوك – اربيل – السليمانية) وامتدوا إلى محافظة التأميم، ولسخرية المسميات سّمو هذه الأعمال الخيانية الغادرة والبشعة (بالانتفاضة) واليوم يُقدمون للمحاكمة مناضلي البعث وقادة الجيش العراقي الباسل لأنهم دافعوا عن وطنهم بوجه العدوان الثلاثيني وبوجه المتسللين الإيرانيين وعملائهم في صفحة الخيانة والغدر وهم الأولى بالمحاكمة لأنهم قتلوا أبناء الشعب ونهبوا أمواله ومنها مخازن الحبوب التي تُمول بطاقته التموينية كما دمروا المدارس والمستشفيات والمصانع والمعامل. قبل ذلك بايام والتحديد (في يومي 24 و25 شباط/فبراير 1991 قامت القوات الأمريكية بأضخم مجزرة راح ضحيتها المئات من أبناء العراق في حرب عدوانية وحشية عندما قامت الدبابات من طراز (أبرامز) و(برادلي) وعربات مصفحة أمريكية معظمها مزود بأدوات لجرف الأتربة بدفن اكثر من ثمانية آلاف جندي عراقي أحياء في مواقعهم كانوا يدافعون ضد الهجوم الأمريكي. وقد نشرت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية مقابلات مع عدد من ضباط فرقة المشاة الآلية الأولى تحدثوا فيها عن دفن جنود عراقيون وهم على قيد الحياة في تلك الخنادق التي يبلغ عرضها ثلاثة أقدام وعمقها ستة أقدام. كما نشرت صحيفة (نيوز ديلي) الأمريكية تفاصيل العملية من خلال لقاءات مع القادة العسكريين الأمريكيين في الفرقة الحمراء الأمريكية التي نفذت العملية. وقال العقيد (مورنيو) قائد الكتيبة الثانية في الفرقة الحمراء أن عملية الدفن التي تمت كانت عملية تكتيكية عسكرية دقيقة للقوات الأمريكية في الخليج! ومن بين مخططي الجريمة كان هناك المهندس (ستيفن هاوكيش) في الفرقة الأولى الذي قام ببناء معسكر تدريبي في الأراضي السعودية من اجل تدريب وتعليم جنود قوات العدوان على عملية دفن الجنود أحياء في خنادقهم. وقال العقيد (مورينو) أيضاً أنه بعد تنفيذ العملية ونظرا لبشاعة الموقف وللخشية من قدوم الصحفيين فقد تمت عملية مسح الرمال وتغطيتها من خلال معدات وأجهزة حربية أخرى لإخفاء المجزرة وأي أثر لها وأفادت الصحيفة أن العسكريين الذين نفذوا هذه العملية حصلوا على أوسمة وألقاب من (البنتاغون) حيث نقلت عن عسكري أمريكي لم يذكر اسمه أنه تسلم النجمة الفضية ولقب (بطل حرب) من جراء ذلك النوع من العمليات. وحدد الناطق باسم (البنتاغون) (بيت وليامز) في إيجاز للصحافة في أيلول/سبتمبر من عام 1991 الهدف من هذه المجزرة (أن الأمر كان يتعلق بتجنب مواجهة العراقيين الذين اختاروا البقاء في خنادقهم أو خلف السواتر والمواجهة وأن عدد الذين دفنوا كان كبيرا وكان هدف الفرقة الأمريكية هو اختراق الساتر العراقي ومغادرة المكان بسرعة كي يتسنى المرور للفرقة المدرعة الأولى البريطانية، أي أن تمر الفرقة البريطانية خلال الساتر من دون معوقات أو متاعب تنجم عن التأخير). وقد نشرت صحف (التايمز) في 13/9/1991 و(الغارديان) في 13/9/1991 و(المانغستو) الإيطالية في نفس التاريخ (إن عملية دفن الجنود العراقيين وهم أحياء لم تكن عملية معزولة.. وأن الجنود العراقيين الذين تم دفنهم أحياء كانت عملية تكتيكية عسكرية دقيقة للقوات الامريكية). يقول الكاتب القومي الشهم خليفة فهيم الجزائري وأخيرا وجد الرئيس الأمريكي مجرم الحرب بوش الأب أن الاستمرار في الحرب سيكبد القوات المعتدية خسائر فادحة فاصدر قرارا بإيقاف إطلاق النار من جانب واحد لهذا ولان العراق لم يكن يريد الحرب أصلا وافق على وقف إطلاق النار ليس من موقع المهزوم كما حاول الأعداء أن يصوروا الأمر بل من موقع الند المكافئ لنده بل من موقع المنتصر الذي افشل خطط عدوه ومنعه من تحقيق الأهداف التي كان يريد تحقيقها وكان هذا هو موقف العراق في محادثات وقف إطلاق النار فقد وقف ممثلو العراق موقف الند للند أمام ممثلي 28 جيشا شاركت في العدوان وكان هذا وحده كافيا للدلالة على جوهر المعركة وحقيقة العراق المنتصر.لكنه كانت هناك صفحة أخرى تنتظرها مصدرها الهضبة الإيرانية الحاقدة حيث انه فوجئ العراق
بعد وقف إطلاق النار بأن هناك تحالفا أمريكيا إيرانيا لتحقيق أهداف المعتدين التي عجزوا عن تحقيقها عن طريق العدوان العسكري.
فقد أبطن النظام الإيراني يغرما أظهره للعراق قبل وقوع العدوان لقد اظهر النظام الإيراني استعداده للتنسيق مع العراق ولكنه غدر بالعراق فور وقف إطلاق النار بأخص الطرق.
وقد بدأت نيات النظام الإيراني تنكشف في أثناء العدوان عندما كانت أجهزته الإعلامية تعبر عن موقف يتسم بالشماتة والتضليل وعندما سمح هذا النظام للصواريخ الأمريكية الموجهة إلى العراق وللطائرات الأمريكية المقاتلة والقاصفة بالمرور عبر الأجواء الإيرانية وهذا ملا يمكن أن يحدث إلا بوجود تنسيق بين الطرفين.
وفي صباح 2/3/1991 هبطت خمس طائرات سمتية مجهولة الهوية في منطقة التنومة في محافظة البصرة وترجل منها أشخاص وأنزلت منها كميات من الأسلحة والمعدات.
وخلال الأيام 1 و 2 و 3 من شهر آذار تدفق الألوف من حرس خميني على محافظة البصرة وذي قار وميسان وقضاء الحي في محافظة واسط. وقاموا مع العملاء المرتبطين بالنظام الإيراني بتدمير وحرق المقرات الحكومية والممتلكات العامة وتوريط السذج والبسطاء في نهب الأسواق.
وفي الوقت نفسه أخذت إذاعة تبث من داخل إيران في إذاعة خطب وبيانات تحرض على التخريب والقتل وتوجه تعليمات مجفرة إلى العناصر الإيرانية المتسللة.
وفي يوم 4/3 أمرت هيئة الأركان المسلحة العامة في إيران عددا من مقراتها بالسماح للإيرانيين المسفرين المدربين على السلاح والموجودين في محافظات أذربيجان الغربية وكردستان الإيرانية وكرمنشاه بالتسلل إلى العراق والقيام بعمليات مسلحة ضد الدولة العراقية.
وقد ثبت من خلال التحقيق مع العناصر التي القي القبض عليها ومن الوثائق التي كانت بحوزتها ومن المعلومات الواردة إلى الأجهزة الأمنية المختصة من داخل إيران فضلا على أدلة أخرى. أن النظام الإيراني متورط في التآمر على العراق.
وقد وصل التنسيق بين الأمريكان والإيرانيين حد قيام الطائرات الأمريكية بإلقاء منشورات خلال صفحة الغدر والخيانة مع كل منها ورقة نقدية من فئة 25 دينار تحث الناس على التمرد بشعارات إسلامية زائفة.
إن النظام الإيراني الذي هزم في حربه العدوانية مع العراق ظن أن الفرصة قد واتته لتحقيق أطماعه التي عجز عن تحقيقها بسبب هزيمته ولذلك نسق مع المعتدين الأمريكان وشارك مشاركة ميدانية في صفحة الغدر والخيانة وحاول احتلال العراق احتلالا مبطنا متسترا ببعض العملاء.
واللافت للنظر أن الدوائر الحكومية التي قام المتسللون من إيران بتدميرها وحرقها وحرق سجلاتها وأوراقها وأضابيرها هي الدوائر التي تحتفظ بالمعلومات التي تثبت عراقية العراقي ونعني دوائر الجنسية والأحوال المدنية ودوائر التسجيل العقاري ودوائر الكتاب العدول والمحاكم الشرعية ودوائر المرور والمدارس والمصارف.
وكان الهدف من ذلك واضحا هو تعويم هوية المواطن العراقي ومحوها لكي يتاح للنظام الإيراني توطيد مئات الألوف من المتسللين الإيرانيين في العراق بوصفهم مواطنين عراقيين.
غير أن الشجعان الغيارى من أبناء العراق استطاعوا التصدي لهذه المؤامرة والقضاء عليها في مهدها.
وهكذا يثبت النظام الإيراني مرة أخرى بأنه نظام ليؤتمن وان أطماعه التاريخية في العراق مستمرة وانه يتحين الفرص لتحقيق هذه الأطماع وهذا ما ينبغي أن يبقينا في يقظة دائمة حيال مواقفه وتصرفاته.
كل عام وانتم بألف ألف ألف ألف حد كطع النفس لمناسبة ذكرى الأنتفاضة الغوغائية للسرسرية الدود..ية لسرقة الادوية وهدم المدارس وحرق السجلات الحكومية ..وبسبب صدام لاتعترف الشيعة بالخوئي أمام
** كل عام وانتم بألف ألف ألف ألف حد كطع النفس لمناسبة الذكرى السادسة عشرة للانتفاضة السرسرية للغوغائية الهمجية والدود..ية لغرض الاطاحة بحضارة عراقية بايعاز من جارة فارسية اسمها ايران الاسلامية وتخطيط وتشجيع من قوة عظمى امبريالية اسمها امريكا الديمقراطية
** كل عام وانتم بألف ألف ألف ألف حد كطع النفس لمناسبة سرقة الادوية من المستشفيات الحكومية لغرض منع المرضى من التشافي والمعالجة لانهم يعلمون ان حصارا سينال العراق لـ 13 سنة تكون فيه الادوية على رأ س المواد الممنوع استيرادها حتى يقتل 500 الف طفل سألوا البربوك اولبرايت هل يستحق هذا العدد من الاطفال القتلى بالعراق لتحقيق هدفكم تجيب ام العيو..( يقولون لي ليش تفشر .. شسوي ويا هيج ناس تخاطبهم بلغة المعلقات ؟؟ ها؟) نعم يستحق الهدف ذلك وقبل يومين تقول أن الحرب على العراق هي اسوء حدث بالتاريخ الحديث ( شايفين شلون كوا..ة)
** كل عام وانتم بألف ألف ألف ألف حد كطع النفس لمناسبة حرق المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية والكتب المدرسية وشهادات التخرج ولوحات فارس الصف والطالب القدوة حتى يرجعون العراق الى ما قبل الكتابة التي صنعها وابتكرها العراقيون في الناصرية والعمارة والبصرة والديوانية لأنهم يعلمون أن حصارا سيأتي يمنعون به العراقيين من أستيراد حتى أقلام الرصاص ولا يعلمون أن العراقيين يكتبون برأس المسمار حتى اصبحت الكتابة المسمارية عنوان لهم
** كل عام وأنتم بألف ألف ألف ألف حد كطع النفس لحرق السجلات الرسمية التي فيها أنساب العراقيين وأماكن ولادتهم وأسماء موتاهم وعناوين مقابرهم وأرقام شهادات جنسياتهم ودفاتر خدمتهم العسكرية المطرز بها عدد أنواط الشجاعة وأنواط الاستحقاق العالي ووسام الرافدين والقادسية وشارة الحزب وأسماء قبائلهم العربية والكردية الاصيلة وأسماء أحيائهم ومدنهم ومحافظاتهم التي كانوا يفتخرون بعدد ألوية المهمات الخاصة التي تطوعت منها صناديد القادسية ويفتخرون بعدد شهدائهم في ملحمة القادسية وبنظافة محافظاتهم من عناصر حزب الدعوة العميل وبالنسبة الضئيلة لعدد الهاربين من الخدمة العسكرية حتى يضيع الابتر بين البتران كما يقول المثل الجنوبي وحتى يدخلون من لأنسب له من عملاء أيران في أنساب القبائل العراقية الأصيلة فنسبوا صولاغ المجرم لقبيلة زبيد الباسلة أم المعاني الرجولية والنذل موفق شابوري لربيعة امارة العز والشهامة وأخر لشمر طوكة و الجزيرة شمر الكرم والضيافة وآخر لبني لام المفخرة وآخر لعشيرة السودان الايمان والتدين اللاطائفي وآخر للسواعد الصناديد وآخر لعبيد جيران حبيب آل البيت عليهم السلام أمامنا وسيدنا أبي حنيفة النعمان رحمه الله وآخر لعزة العز والشموخ أبناء ديالى الذين استحوذوا على ثلثي الطك جيران حبيب آل البيت عليهم السلام سيدنا وحبيبنا الباز الأشهب عبد القادر الجيلاني رحمه الله وحتى يمحون تاريخنا وبطولاتنا ومواقفنا وتآخينا وتوادنا وتراحمنا ووحدتنا
** كل عام وانتم بألف ألف ألف ألف حد كطع النفس لتهديم المؤسسات الحكومية والأبنية الأدارية والمعاهد الطبية والصحية حيث هدموا 17 معهدا للعوق الفيزياوي في المحافظات التي كانت مسؤولة عن معالجة أبطالنا جرحى معاركنا البطولية في القادسية وام المعارك الخالدتين لكي يقتلونهم ببطء فقام الجرحى بمقاتلة الغوغاء بعكازات العوق .
** كل عام وانتم بألف ألف ألف ألف حد كطع النفس لمناسبة الذكرى الثلاثين لتهديم مقابر اباءنا واجدادنا وشهدائنا وشهيداتنا واطفالنا الذين سقطوا بالقصف الوحشي على مدرسة بلاط الشهداء بحي الدورة وبالبصرة وخانقين وزرباطية والسليمانية وأربيل والكوت وجسر النصر في الناصرية ومجلس فاتحة عشيرة الحلاف في حي الاكراد في مدينة صدام وصواريخ ارض- ارض التي كان يشتريها عرب الجنسية لأيران من كوريا الشمالية و لتضرب بغداد الرشيد وتقتل اهلها في معارض السيارات في النهضة ومدينة صدام ومصرف الرافدين والحبيبية وحي المنصور ومن سقط منهم بقذائف الهاون الايرانية التي سقطت على أحياء البصرة الاصمعي والجمهورية والحيانية والجمعيات والعشار والمعقل وخمسة ميل بمباركة من دجالهم خميني الذي طلب من العراقيات البصريات ان يستقبلن حرسه الأرعن بالورود عندما يحتل البصرة فقام النسوة في شهر رمضان وفي تموز يسهرن الليالي ويقضين نهارات الحر والصوم بملأ شواجير العتاد لاخوتهن ليدافعوا عن حياض البصرة وعن يشاميغ وعكل ابناء الخليج العربي حتى لا يسقطن وهم يهربون من امام جحوش الثورة الاسلامية الايرانية فجازوهن بالحصار والعمالة وادخلوا العلوج من مدينتنا المغتصبة كاظمة
** كل عام وانتم بألف ألف ألف ألف حد كطع النفس لمناسبة الذكرى الثلاثين لقيام مام جلال الذي يصفه سستاني عندما علم انه انجلط انه صمام امان للعراق ..لا نعرف هل يقصد صمام فوك أم صمام جوة ..؟؟ بوضع عوائل ابناء كركوك من العرب والتركمان دروعا بشرية في منطقة تسعين بكركوك ومعسكر خالد للقوات الخاصة وقاعدة الحرية الجوية حتى لايزحف الحرس الجمهوري – قوات عدنان البطلة بقيادة المجاهد عزة الدوري لتطهير كركوك من دنس الغوغاء احفاد ابي رغال من اعضاء البيشمركة الطالبانيين .
** كل عام وانتم بألف ألف ألف ألف حد كطع النفس لمناسبة الذكرىالثلاثين لقيام الامام الخوئي رحمه الله الذي لاتعترف به الخونة من الشيعة خريجوا رفحه ومخيمات اللاجئين في الحويزة أماما ولم يرفعوا صوره بالتظاهرات المليارية تأييدا للامبريالية والشيطان الاكبر ضد الدولة التي آوتهم أيران والذي مرت قبل أيام ذكرى وفاته ولم يؤبنه احد سوى احتفال بسيط أقامه مكتب اسحاق الفياض رجل الدين الافغاني بحكم انهم من بلد واحد ليس الا ولم يحضر الفياض للاحتفال بل عدد قليل من الطلاب شربوا بيبسي أوغاريت الايراني وأكلوا دهين ابو علي النجفي والساهون العجمي والسفنجون الذي يحبه بريمر حسب مذكاته وقرأوا الفاتحة على موتى أيران من رستم وكسرى الذين قتلا على يد جند عمر بن الخطاب ر ض الى محمد رضا بهلوي الذي تآمرت عليه أميركا وأتوا بنائب الامام خميني بطائرة بوينغ من باريس الى مطار طهران ( عود أحنا أزواج ما نعرف شنو القضية ؟؟) بجلب أبنه الى الشهيد صدام حسين بعد أن قام هذا الأبن العاق باصدار احكام بأعدام العشرات من المواطنين مستخدما ختم أبيه دون علمه ( الختم ختمي ولست أدري مقوله الخليفة الثالث رض ) عندما أتخذ من أحد أيوانات الحضرة الحيدرية مكانا لمحكمة القتل والاعدام فجلبه ابيه الى القصر الجمهوري وقال لصدام حسين هذا ابني قاتل ومجرم وقال لسيادة الرئيس أقتص منه وانا جلبته بيدي لسيداتكم فقال له صدام حسين (انه ليس من اهلك ) فانت جلبته بيدك تأخذه اكراما لك بيدك وأهداه سيارة مارسيدس اخر موديل أم التبريد وجام سلايد وهورن هوا حتى يستطيع أن يتنقل بها بين جامع الطوسي وجامع الخضرة وحول الصحن والدورة كما قال المرحوم الشاعر هادي العكاشي كما وان الخوئي رحمه الله لم يبارك ما قام به الغوغاء من قتل الأ برياء والمواطنين فقام بالصلاة عليهم ولأن اغلبهم من محافظات أخرى ولا توجد هويات في جيوبهم أمر بدفنهم في الحي الصناعي ووضع علامات على قبر كل شهيد لغرض تعرف أهله عليه مثلما فعل سستاني بشهداء معركة الزركة وقالوا قبل أيام انها من المقابر الجماعية شايفين شلون حنقبازية وهتلية ولابسين عمائم مال كلاوجية ؟؟!!
** كل عام وانتم بألف ألف ألف ألف حد كطع النفس لمناسبة الذكرى االثلاثين لتحطيم أبواب مستشفيات مرضى العوز المناعي الايدز وتهريبهم في كل المحافظات لنشر هذا المرض الفتاك
** كل عام وانتم بألف ألف ألف ألف حد كطع النفس لمناسبة الذكرى الثلاثين لسرقة قدور وطشوت وملابس وثلاجات ومبردات مرضى الجذام والجرب في مستشفى العزل في اهوار مدينة العمارة بمحافظة ميسان قرب المجر وتركهم بلا أواني او أدوات للطبخ ولا فراش أو بطانيات في شهر اذار البرد القارص في ضفاف الهور طمعا من مجرمين وقتلة وحرامية بملابس المصابين بالجرب ( شافين شلون ملة حقيرة ويسمونهم الانتفاضة ؟؟)
** كل عام وانتم بألف ألف ألف ألف خير ياأبناء وطني العراق لمناسبة الذكرىالثلاثين التي بينت أن الأبيض أبيض والأسود أسود