شيرين عبد الوهاب تعود إلى زوجها حسام حبيب

وأشارت شيرين إلى أن العلاقة التي تربطها بحسام حبيب تقتصر على العمل الفني فقط، وأنها تحترمه كزميل ولا تنوي العودة إليه مرة أخرى. ونبهت شيرين عبر مكتبها القانوني الصحافيين والعاملين في المجال الإعلامي إلى ضرورة احترام خصوصيتها الشخصية. وعدم استخدام اسمها أو أي من أفراد عائلتها في أي تقارير تتعلق بحياتها الشخصية. كما أكدت أنها اتخذت الإجراءات القانونية ضد أحد الصحافيين الذي نشر أخبارًا مضللة حول حياتها الشخصية. بما في ذلك استخدام اسم بناتها في تلك التقارير بهدف البحث عن الشهرة وإثارة الجدل. وأوضحت أنه تم تقديم شكوى رسمية ضد هذا الصحافي، وتم تحرير محضر بذلك في الإدارة العامة لمباحث تكنولوجيا المعلومات.

أعلنت مصادر مقربة من الفنانة شيرين عبد الوهاب، اليوم الجمعة، عن عودتها رسميًا إلى زوجها السابق الفنان حسام حبيب.

ويأتي هذا القراربعد فترة من الانفصال والخلافات التي شغلت الرأي العام لسنوات.بداية  بداية الزواج   البدايةفي 2018:

ارتبطت شيرين وحسام في عام 2018 بحفل زفاف بسيط اقتصر على الأهل وعدد محدود من الأصدقاء والفنانين، أبرزهم إلهام شاهين. وقد تزامنت تلك المرحلة مع حالة من الاستقرار بين الزوجين، إلى جانب نجاحات لافتة في مسيرتهما الفنية، حيث واصلت شيرين إصدار أعمال غنائية ناجحة، فيما ركز حسام على نشاطه كمطرب وملحن.

خلافات وانفصالات متكررة

لكن سرعان ما بدأت الخلافات بين الثنائي تظهر إلى العلن، لتتحول علاقتهما إلى مادة دسمة لوسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي. وقد أعلن الطرفان انفصالهما أكثر من مرة، وسط جدل واسع وتكهنات حول أسباب الانفصال التي تراوحت بين خلافات شخصية وأخرى مرتبطة بمسيرتهما الفنية.

عودة جديدة تثير الجدل

عودة شيرين عبد الوهاب وحسام بعد موجة واسعة من التفاعل بين الجمهور، حيث انقسمت الآراء بين من يرى أن “الحب انتصر في النهاية”، ومن يتخوّف من أن تكرار الانفصال قد ينعكس سلبًا على حياتهما الشخصية وصورتهما الفنية.

بين الفن والحياة الخاصة

يُذكر أن العلاقة بين شيرين وحسام كانت دائمًا تحت الأضواء، وهو ما جعلها عرضة للتأويلات والتعليقات المستمرة. ومع هذه العودة الجديدة، يترقب جمهور النجمين ما إذا كانت هذه المرة ستشكل بداية مرحلة أكثر استقرارًا، أم أن قصتهما ستظلمرهونة بالتقلبات.

وأشارت شيرين إلى أن العلاقة التي تربطها بحسام حبيب تقتصر على العمل الفني فقط، وأنها تحترمه كزميل ولا تنوي العودة إليه مرة أخرى.

ونبهت شيرين عبر مكتبها القانوني الصحافيين والعاملين في المجال الإعلامي إلى ضرورة احترام خصوصيتها الشخصية. وعدم استخدام اسمها أو أي من أفراد عائلتها في أي تقارير تتعلق بحياتها الشخصية.

كما أكدت أنها اتخذت الإجراءات القانونية ضد أحد الصحافيين الذي نشر أخبارًا مضللة حول حياتها الشخصية. بما في ذلك استخدام اسم بناتها في تلك التقارير بهدف البحث عن الشهرة وإثارة الجدل.

وأوضحت أنه تم تقديم شكوى رسمية ضد هذا الصحافي، وتم تحرير محضر بذلك في الإدارة العامة لمباحث تكنولوجيا المعلومات.