بعد قضاء 471 يوما أسيرات لدى حركة حماس في قطاع غزة، لم تعد المحتجزات الإسرائيليات الثلاث في حكم الرهائن، حيث تم لم شملهن مع بالدموع مع عائلاتهن في الدولة العبرية.
وفي مروحية من حدود غزة إلى شيبا، تم نقل المحتجزات الثلاث. لكن إمبيلي دمارين عادت فاقدة أصبعين أثناء عملية الاختطاف.
وبابتسامة كبيرة، ويد مغطاة بالضمادات – وهي بجانب والدتها- قالت ماندي والدة أميلي: “لقد انتهى كابوس إيميلي في غزة.
وقدمت ماندي والدة إيميلي شكرها لـ”كل من لم يتوقف عن القتال” – ودعت إلى إطلاق سراح جميع المختطفين الآخرين”.
وبذلك تسدل أسرة أميلي الستار على ما وصفته بالكابوس، وذلك بإطلاق سراح الشابة البالغة من العمر 28 عامًا، إلى جانب دورون شتاينبراشر ورومي جونين .
وكانت ماندي، والدة إميلي، تنتظرها بالفعل مع والدة دورون والرومي في نقطة الاستقبال الأولية التي أقامها الجيش الإسرائيلي عند معبر ريم – والتقت بها بعد دقائق من وصولها إلى الأراضي الإسرائيلية.
راقصة وممرضة ومشجعة توتنهام … رهينات وقف إطلاق النار في غزة