ويعتبر القمر “محمد بن زايد سات” نقلة نوعية في مسار الإمارات لاستكشاف الفضاء، حيث تم تطويره محليا في مركز محمد بن راشد للفضاء.

ويساهم القمر الاصطناعي في التعامل مع الكوارث وتحسين الحياة عبر إنتاج صور دقيقة على مدار الساعة، بمساحة تفاصيل أقل من متر مربع، تفوق إنتاجية المركز الحالية بعشرة أضعاف، من خلال مشاركة البيانات الملتقطة بسرعة 3 مرات أكثر من الحالية، مما يعزز الاستفادة الفورية لتحسين القطاعات المتنوعة.