ومنح تاج الجدران المهملة حياة جديدة عبر ألوانه ورسوماته، وبث من خلالها رسائل تهم الحياة الطبيعية وتشجع السياحة الإيكولوجية.

ونجح الرسام الشاب إسكندر تاج في تحويل الجدران البيضاء إلى متاحف تحتضن لوحاته التي يحدثنا أنه “يعبر من خلالها عن قصص وأفكار وأحلام تشكلت كلها في رسوم ومشاهد ليوثقها ولتسترعي اهتمام العابرين في شوارع تونس “.