ماذا قال والد إنجلينا جولي عن إبنته بعد إنتقادها الوضع إلانساني في غزة ؟

ردّ الممثل الأميركي الشهير جون فويت على ابنته النجمة أنجلينا جولي بعد انتقادها لإسرائيل وحديثها عن الوضع الإنساني في غزة وكانت الممثلة والمبعوثة السابقة لوكالة الأمم المتحدة للاجئين كتبت هذا الأسبوع على “إنستغرام”:

“هذا هو القصف المتعمد للسكان المحاصرين الذين ليس لديهم مكان يفرون إليه. لقد كانت غزة بمثابة سجن مفتوح منذ ما يقرب من عقدين من الزمن، وتتحول بسرعة إلى مقبرة جماعية”.

وتابعت جولي : “40 بالمئة من القتلى أطفال أبرياء. عائلات بأكملها تُقتل. وبينما يراقب العالم وبدعم نشط من العديد من الحكومات، يتعرض ملايين المدنيين الفلسطينيين – الأطفال والنساء والأسر – للعقاب الجماعي وتجريدهم من إنسانيتهم، كل ذلك بينما يُحرمون من الغذاء والدواء والمساعدات الإنسانية بما يتعارض مع القانون الدولي”.

واختتمت جولي كلامها قائلة: “برفض المطالبة بوقف إطلاق النار لأسباب إنسانية، ومنع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة من فرض ذلك على الطرفين، فإن زعماء العالم متواطئون في هذه الجرائم”.

ما ردّ والد أنجلينا جولي؟

قال جون فويت، في مقطع فيديو على حسابه في منصة “إكس”:

أشعر بخيبة أمل كبيرة لأن ابنتي، مثل العديد من الناس الآخرين، لا تفهم مجد الله.
الأمر هنا يتعلق بتدمير تاريخ أرض الله، الأرض المقدسة، أرض اليهود.
على الجيش الإسرائيلي أن يحمي أرض إسرائيل وشعبها.
هذه حرب. لن تكون كما يعتقد اليسار، ولن تكون ثقافية.
لقد هوجمت إسرائيل من خلال الإرهاب اللا إنساني، الذي استهدف أطفال أبرياء وأمهات وآباء وأجداد.
وأنتم أيها الحمقى تقولون إن إسرائيل هي المشكلة؟
إسرائيل تعرضت للهجوم، وهذه الحيوانات تريد أن تمحو اليهود والمسيحية.
حماس هي المسؤولة عن الوضع الفلسطيني في غزة.. حصلت على أموال ضخمة لم تتقاسمها مع الناس. لقد صنعت الأسلحة بدلا من ذلك.

رسالة “مؤثرة” من أنجلينا جولي حول الوضع الإنساني في غزة

رسالة "مؤثرة" من أنجلينا جولي حول الوضع الإنساني في غزة
رسالة “مؤثرة” من أنجلينا جولي حول الوضع الإنساني في غزة

انتقدت الممثلة الأميركية أنجلينا جولي الغارات الجوية الإسرائيلية على مخيم جباليا للاجئين في غزة، ووصفت قطاع غزة بأنه “سجن مفتوح”، مبدية تعاطفا مع أهالي القطاع.

وتأتي مناشدة جولي، بعد أيام من كتابتها أن هجمات 7 أكتوبر التي شنتها حركة “حماس” ضد الإسرائيليين “لا يمكن أن تبرر فقدان الأرواح البريئة” في غزة.

وكتبت الممثلة والمبعوثة السابقة لوكالة الأمم المتحدة للاجئين على “إنستغرام”: “هذا هو القصف المتعمد للسكان المحاصرين الذين ليس لديهم مكان يفرون إليه. لقد كانت غزة بمثابة سجن مفتوح منذ ما يقرب من عقدين من الزمن، وتتحول بسرعة إلى مقبرة جماعية”.

وتابعت: “40 في المائة من القتلى أطفال أبرياء. عائلات بأكملها تُقتل. وبينما يراقب العالم وبدعم نشط من العديد من الحكومات، يتعرض ملايين المدنيين الفلسطينيين – الأطفال والنساء والأسر – للعقاب الجماعي وتجريدهم من إنسانيتهم، كل ذلك بينما يُحرمون من الغذاء والدواء والمساعدات الإنسانية بما يتعارض مع القانون الدولي”.

واختتمت جولي كلامها قائلة: “برفض المطالبة بوقف إطلاق النار لأسباب إنسانية، ومنع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة من فرض ذلك على الطرفين، فإن زعماء العالم متواطئون في هذه الجرائم”.

 إسرائيل ستتكبد “خسائر فادحة” غير مسبوقة

أنتجت في 2021 من قبل شركة إسرائيلية
أنتجت في 2021 من قبل شركة إسرائيلية

ذكرت صحيفة كالكاليست الاقتصادية الإسرائيلية، الأحد، نقلا عن أرقام أولية لوزارة المالية أن تكلفة الحرب التي تخوضها إسرائيل أمام حركة حماس في قطاع غزة ستبلغ ما يصل إلى 200 مليار شيكل (51 مليار دولار).

وأوضحت الصحيفة أن تقدير التكاليف، التي تعادل 10 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، يستند إلى احتمال استمرار الحرب من 8 إلى 12 شهرا مع اقتصار الأمر على غزة دون مشاركة كاملة لحزب الله اللبناني أو إيران أو اليمن وكذلك على أساس العودة السريعة لنحو 350 ألف إسرائيلي تم تجنيدهم في قوات الاحتياط إلى العمل قريبا.

وشن مسلحو حماس من غزة الهجوم الأكثر دموية على المدنيين في تاريخ إسرائيل يوم 7 أكتوبر، ومنذ ذلك الحين تقصف إسرائيل غزة بهدف القضاء على الجماعة.

وأضافت كالكاليست أن نصف التكلفة ستكون في نفقات الدفاع التي تصل إلى نحو مليار شيكل يوميا.

وستتراوح تكلفة الخسائر في الإيرادات بين 40 و60 مليار شيكل أخرى، إلى جانب ما بين 17 و20 مليار شيكل ستتكبدها إسرائيل على شكل تعويضات للشركات و10 إلى 20 مليار شيكل لإعادة التأهيل.

وكان وزير المالية بتسلئيل سموتريتش قال في وقت سابق إن الحكومة الإسرائيلية تعد حزمة مساعدات اقتصادية للمتضررين من الهجمات الفلسطينية والتي ستكون “أكبر وأوسع” مما كانت عليه خلال جائحة كوفيد-19.

وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الخميس، إن الدولة ملتزمة بمساعدة جميع المتضررين.

وأضاف: “توجيهاتي واضحة.. افتحوا الصنابير ووجهوا الأموال لمن يحتاجها” دون أن يذكر أرقاما.

وأردف: “تماما مثلما فعلنا خلال أزمة كوفيد. في العقد الماضي، بنينا هنا اقتصادا قويا جدا، وحتى لو فرضت الحرب علينا خسائر اقتصادية، كما تفعل الآن، فسوف ندفعها دون تردد”.

وعقب اندلاع الحرب، خفضت وكالة ستاندرد آند بورز توقعاتها لتصنيف إسرائيل إلى “سلبية”، في حين وضعت وكالتا موديز وفيتش تصنيفات إسرائيل قيد المراجعة لاحتمال خفضها.

أول دولة إفريقية تستدعي القائم بأعمال سفارتها في إسرائيل

إسرائيل تجلي طواقم سفارتيها في المغرب

استدعت تشاد القائم بأعمال سفارتها في تل أبيب اليوم ، الأحد، ودانت “خسارة أرواح العديد من المواطنين الأبرياء في غزة”، لتصبح أول دولة إفريقية تتخذ هذه الخطوة منذ بدء التصعيد الإسرائيلي.

وتدعو تشاد إلى “وقف لإطلاق النار يؤدي إلى حل مستقر للقضية الفلسطينية”.

وأصبحت تشاد الدولة السادسة التي تستدعي كبير مبعوثيها من إسرائيل خلال الحرب مع حركة حماس، على خطى تركيا وهندوراس وتشيلي وكولومبيا والأردن.

وهاجمت إسرائيل قطاع غزة، الذي تسيطر عليه حماس، بعد هجوم شنته الحركة على إسرائيل في 7 أكتوبر، وقالت إنه أدى إلى مقتل 1400 شخص واحتجاز أكثر من 240 رهينة.

بينما تجاوز عدد القتلى المدنيين في غزة 9 آلاف شخص حتى الآن، مع تدهور الظروف الإنسانية في القطاع.

تركيا تستدعي سفيرها لدى إسرائيل

تركيا تستدعي سفيرها لدى إسرائيل

تركيا تستدعي سفيرها لدى إسرائيل

أعلنت تركيا، السبت، استدعاء سفيرها لدى إسرائيل، التي تنفذ منذ أسابيع هجمات عنيفة على قطاع غزة قتل خلالها الآلاف.

وقالت وزارة الخارجية التركية في بيان، إنه “بالنظر إلى المأساة الإنسانية في غزة وبسبب عدم قبول الجانب الإسرائيلي دعوات وقف إطلاق النار واستمرار الهجمات ضد المدنيين، وعدم السماح بدخول المساعدات الإنسانية دون انقطاع وبشكل مستمر، فقد تقرر استدعاء سفيرنا في تل أبيب شاكر أوزكان تورونلار”.

وفي وقت سابق من السبت، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنه سيقطع اتصالاته مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

ونقلت وسائل إعلامية تركية عن أردوغان، قوله إن “نتنياهو لم يعد شخصا يمكننا التحدث معه”.

وجاءت تعليقات الرئيس التركي بعد أسبوع من إعلان إسرائيل “إعادة تقييم” العلاقات مع أنقرة، بعد تصريحات أدلى بها الرئيس التركي تضمنت انتقادات حادة للحملة العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة.

وكانت إسرائيل قد سحبت في وقت سابق كل دبلوماسييها من تركيا ودول أخرى في المنطقة كإجراء أمني.

وأكد أردوغان السبت أن تركيا “لن تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل”، موضحا أن قطعها بشكل تام “غير ممكن، خصوصا في الدبلوماسية الدولية”.

ولفت إلى أن رئيس جهاز الاستخبارات الوطنية إبراهيم كالين يشرف على الجهود التركية لمحاولة التوسط لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس.

هندوراس تستدعي سفيرها لدى إسرائيل

هندوراس تستدعي سفيرها لدى إسرائيل

هندوراس تستدعي سفيرها لدى إسرائيل

استدعت هندوراس سفيرها لدى إسرائيل، الجمعة، للتشاور بشأن ما وصفته بأنه “وضع إنساني خطير” يواجهه الفلسطينيون في قطاع غزة.

وقال إنريكي رينا وزير خارجية هندوراس على منصة “إكس”، “تويتر” سابقا: “في مواجهة الوضع الإنساني الخطير الذي يعانيه السكان المدنيون الفلسطينيون في قطاع غزة، استدعت الحكومة المبعوث الإسرائيلي روبرتو مارتينيز إلى العاصمة تيغوسيغالبا للتشاور”.

والثلاثاء أعلنت بوليفيا قطع علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل، بسبب حملة القصف المدمر التي تنفذها على قطاع غزة.

توازيا أعلنت تشيلي وكولومبيا استدعاء سفيريهما في تل أبيب، احتجاجا على “الانتهاكات غير المقبولة للقانون الإنساني من جانب إسرائيل” بحسب سانتياغو، و”المجزرة بحق الشعب الفلسطيني” وفقا لبوغوتا.

تشيلي تستدعي سفيرها في إسرائيل

تشيلي تستدعي سفيرها في إسرائيل

تشيلي تستدعي سفيرها في إسرائيل

أعلن الرئيس التشيلي غابرييل بوريتش يوم الثلاثاء أن بلاده استدعت سفيرها لدى إسرائيل للتشاور بعد انتهاكات الأخيرة للقانون الإنساني الدولي في قطاع غزة.

وكتب بوريتش في منشور على منصة التواصل الاجتماعي إكس “تدين تشيلي بشدة وتراقب بقلق بالغ هذه العمليات العسكرية”، حسبما نقلت “رويترز”.

كذلك أعلنت وزارة الخارجية في بوليفيا مساء الثلاثاء أن الحكومة قررت قطع علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل.

واتهمت الخارجية البوليفية إسرائيل “بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في هجماتها على قطاع غزة”، حسبما ذكرت “رويترز”.

وقال نائب وزير الخارجية فريدي ماماني في مؤتمر صحافي إن الحكومة “قررت قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة إسرائيل، رفضا وإدانة للهجوم العدواني وغير المتكافئ الذي يُشن في قطاع غزة”، حسبما نقلت “فرانس برس”.

وسبق أن قطعت بوليفيا علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل عام 2009 احتجاجا على هجماتها على قطاع غزة.

وفي السابع عشر من أكتوبر، طلب وزير الخارجية الكولومبي ألفارو ليفا من السفير الإسرائيلي في بوغوتا “الاعتذار والمغادرة”، بعد رد الدبلوماسية الإسرائيلية على تصريحات للرئيس غوستافو بيترو تناول فيها الحرب بين إسرائيل و”حماس”.

ووصف ليفا على حسابه على منصة “إكس” تصريحات السفير غالي داغان ردا على بيترو بأنها “وقاحة مجنونة”.

وكان الرئيس الكولومبي شبّه الهجمات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة باضطهاد النازيين لليهود خلال الحرب العالمية الثانية.

بوليفيا تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل

بوليفيا تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل

أعلنت وزارة الخارجية في بوليفيا الثلاثاء الماضي أن الحكومة قررت قطع علاقاتها الدبلوماسية مع الكيان الصهيوني .

واتهمت الخارجية البوليفية إسرائيل “بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في هجماتها على قطاع غزة”، حسبما ذكرت “رويترز”.

وقال نائب وزير الخارجية فريدي ماماني في مؤتمر صحافي إن الحكومة “قررت قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة إسرائيل، رفضا وإدانة للهجوم العدواني وغير المتكافئ الذي يُشن في قطاع غزة”، حسبما نقلت “فرانس برس”.

وسبق أن قطعت بوليفيا علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل عام 2009 احتجاجا على هجماتها على قطاع غزة.

وفي عام 2020 أعادت حكومة رئيسة البلاد جنين أنييس العلاقات البلدين.

 حديث أمريكي عن “هدنة إنسانية” و السوداني يبدأ جولة إقليمية تخص غزة