وشدد على “تحسين الواقع الطبي ورفده بالكوادر التخصصية وتطوير الأجهزة الطبية لاسيما في موجة الجائحة المستشرية في العالم أجمع”.
وأشار إلى “العمل الجاد من أجل رفع مستوى الثقافة الطبية عند المواطنين، لاسيما في القرى والأرياف”، مضيفا أن “الطب مهنة الرحمة فلا ينبغي صيرورته مهنة كسب وتجارة، ومن المهم أيضاً أن لا يكون الطبيب عرضة للهجرة والتهجير لاسيما ذوي الخبرات العالية بل مواكبتهم للتطور الطبي العالمي ورفد المكتبات والجامعات العراقية بالكتب التخصصية وما شاكل ذلك”.
وأكد الصدر “ضرورة إبعاد الفادسين عن تلكم المهنة الإنسانية البحتة”.
وأتم الصدر “هذه سياستنا في ما يخص الطب لانتشاله من التخلف والفساد وتخليص العراق من الأوبئة والأمراض المستعصية ونقص الدواء والعلاج كما هو واقعنا الحالي”.
