وذكرت الصحيفة أن التمثال تعرض لأضرار جراء هذه الهجمات.
ونقلت الصحيفة عن كلاي ستيوارت، المدير الإقليمي لشركة “ريبلي انترتينمنت” المالكة للمتحف، قوله إن هذه الأنواع من الهجمات قد تشكل مشكلة عند التعامل مع الشخصيات السياسية.
وأضاف ستيوارت للصحيفة “دائما نواجه مشكلة مع القسم الرئاسي بالمتحف بغض النظر عن الرئيس سواء كان جورج دبليو بوش أو أوباما أو ترامب. لقد مزقت آذان أوباما ست مرات. فيما لكمت أنف بوش”.
وأوضحت صحيفة سان انتونيو إكسبرس أن تمثال ترامب ظل يتعرض إلى اللكم والضرب رغم نقله إلى ردهة المتحف، لذلك تم وضعه في المخزن.