حزب الله العراقي ينشر صور 11 من عناصره جايجية وسواق وخدم ببدلات السجن وهم يسحقون على صورة الكاظمي بالاحذية والقاضي يبقي 3 من قادتهم بالسجن لاعدامهم

قاضي جهاز مكافحة الارهاب العراقي يبقي على 3 قياديين في كتائب حزب الله قيد الاحتجاز والتحقيق لاعدامهم وفق 4 ارهاب و المفرج عنهم يدوسون صور الكاظمي

https://www.youtube.com/watch?v=GWEra91LHBA

وقال امين عام كتائب حزب الله انه لن يسلم سلاحه الا الى المهدي بن الحسن المحترم عندما يظهر يوم القيامة

الصورة

الخال

 حزب الله العراقي

بيان جديد لحزب الله العراقي ضد كاظمي الغدر من 9 فقرات ويسميه ابن مشتت ويعترف بعدم اطلاق سراحهم والخزعلي يزف البشرى الان !!

بيان جديد لحزب الله العراقي ضد كاظمي الغدر من 9 فقرات ويسميه ابن مشتت ويعترف بعدم اطلاق سراحهم والخزعلي يزف البشرى الان !!

بيان جديد  لابو علي العسكر المسؤةل العسكري لحزب الله العراقي والذي اسماه كاظمي الغدر من 9 فقرات ويعترف بعدم اطلاق سراحهم!!

وقال المتحدث باسم المكتب السياسي للحركة محمود الربيعي في تغريدة له على تويتر، “نبشر الأخوة انصار الحشد والمقاومة بأن أخوتكم في لواء 45 حشد شعبي الذين تعرضوا للاعتقال قبل ايام قد اطلق سراحهم جميعا بعد ثبوت بطلان الادعاءات الكيدية بحقهم  وفق الاجراءات القانونية والقضائية”.

وأضاف “الخزي والعار لكل حاقد سقط القناع عن وجهه القبيح والعزة والنصر لرجال الله ابطال العراق” على حد تعبيره.

يسحل أو يستقيل !!شعار رفعته المليشيا ضد الشطري الكاظمي ليلة أمس ونشر صورة مشوهة له

يسحل أو يستقيل !!شعار رفعته المليشيا ضد الشطري الكاظمي ليلة أمس ونشر صورة مشوهة له

يسحل أو يستقيل !!شعار رفعته المليشيا ضد الشطري الكاظمي ليلة أمس ونشر صورة مشوهة له وخلفه العلم الامريكي

 

رواية امريكية جديدة :ابو فدك حفظه الله حاصر الشطري الكاظمي بقصر صدام فسلم المعتقلين للحشد الشعبي !!!

رواية امريكية جديدة :ابو فدك حفظه الله حاصر الشطري الكاظمي بقصر صدام فسلم المعتقلين للحشد الشعبي !!!

اختبار قدرة العراق على اتخاذ إجراءات صارمة تجاه الإرهاب الموجه ضد الولايات المتحدة

مايكل نايتس

26 حزيران/يونيو 2020

رواية امريكية جديدة :ابو فدك حفظه الله حاصر الشطري الكاظمي بقصر صدام فسلم المعتقلين للحشد الشعبي !!!

في 25 حزيران/ يونيو، ألقت قوّات “جهاز مكافحة الإرهاب” العراقي القبض على 14 عنصراً من «كتائب حزب الله» أثناء قيامهم بإعداد هجمات صاروخية على مطار بغداد والسفارة الأمريكية. وردّاً على ذلك، قامت قيادة «الكتائب» – منظمة إرهابية مدرجة من قبل الولايات المتحدة على لائحتها للإرهاب، والتي هي أكبر الميليشيات المدعومة من إيران في «قوات الحشد الشعبي» العراقية – بعرض قوّتها في “المنطقة الدولية” ببغداد، مطالبةً الحكومة بإطلاق سراح الرجال المحتجزين ووضعهم في عهدتها. وتُظهر الحادثة أنّ الحكومة العراقية مستعدة بل غير قادرة بَعْدْ على حماية نفسها من الميلشيات القوية أو فرض سيادة القانون وإصلاح قطاع الأمن.

شرح موجة الأعمال

استهدفت عملية المداهمة التي قام بها “جهاز مكافحة الإرهاب”  قاعدةً تابعة لـ «كتائب حزب الله» في منطقة الدورة في بغداد التي تقع جنوب “المنطقة الدولية”. وقد استولى عددٌ من الميليشيات الشيعية المدعومة من إيران على مساحات من الأراضي في هذه المنطقة منذ عام 2003، وهي غالباً مزارع مملوكة لأعضاء سابقين في نظام صدام حسين.

وقد توصّلت المخابرات العراقية إلى جمع الأدلّة اللازمة لتأمين [إصدار] مذكّرة تفتيش واعتقال للقيام بعملية المداهمة. ولطالما استخدم “جهاز مكافحة الإرهاب” آليّة قضائية داخلية تسمح بشنّ عمليّات مداهمة تستند إلى مذكّرات وتُنفَّذ في الوقت المناسب. وفي هذه الحالة، تم استخدامها لإصدار أمر قانوني لمنع الهجوم الصاروخي واحتجاز أي مشتبه بهم في الموقع. وهذه هي المرة الأولى التي حاولت فيها الحكومة العراقية إحباط مثل هذا الهجوم ونجحت فيه، استناداً إلى معلومات استخباراتية استباقية.

وتُعتبر الاعتقالات استثنائية بسبب الحصانة التي تمتّعت بها «كتائب حزب الله» في السنوات الأخيرة، وكان من المحتّم أن تقوم «الكتائب» بالردّ على ذلك. وبعد عملية المداهمة، قام قائد عمليات «الكتائب» الملقّب بـ “أبو فدك” (المعروف أيضاً باسم عبد الكريم الزيرجاوي) بتجميع قوّة مكونة من حوالي 150 مقاتلاً جرى نقلهم في ما يقرب من 30 شاحنة صغيرة، من بينها واحدة على الأقل تحمل مدفعاً مزدوجاً مضاداً للطائرات من عيار 23 ملم والعديد من الشاحنات الصغيرة الأخرى المدرعة المحملة بمدافع رشاشة. وتوجّهت القوة إلى مقرّ إقامة رئيس الوزراء وطالبت بإطلاق سراح المشتبه بهم ووضعهم في عهدتها.

وفي خطوة توفيقية، وُضِع السجناء على ما يبدو تحت رعاية مديرية أمن «الحشد الشعبي»، اسمياً لأنهم أعضاء في «قوات الحشد الشعبي» وبالتالي خاضعين للانضباط العسكري في «قوّات الحشد». إلّا أنّ المديرية هي تحت قيادة أبو زينب اللامي (حسين فلاح اللامي)، قيادي في «كتائب حزب الله»، مما يلقي بظلال الشك على النوايا التي أدّت إلى نقل المحتجزين. ومنذ ذلك الحين، دعا رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي جميع أجهزة الأمن العراقية إلى إجراء تحقيق مشترك بين القوّات المسلّحة في القضيّة. وإذا أَجبَر الضغط السياسي «كتائب حزب الله» على احترام آلية اللجنة القضائية، فسيتولّى القضاء العسكري العراقي الرسمي البت في القضية بدلاً من الانضباط الداخلي لـ «قوات الحشد الشعبي».

أهمية الخطوة للعراق

إذا تمكّنت الحكومة العراقية من مواصلة مسارها في هذا الاتجاه ومقاضاة المشتبه بهم، فستكون القضيّة بمثابة تعريف رسمي غير مسبوق لأعمال عنف مرتكبة ضدّ الولايات المتحدة، كونها جريمة إرهابية ضد الدولة العراقية. فقبل عام 2011، كانت اعتقالات مقاتلي «كتائب حزب الله» المتعلقة بمكافحة الإرهاب نادرة للغاية واستندت عادة على المخابرات الأمريكية التي لم يكن بالإمكان تقديمها كدليل في المحاكم العراقية. وكانت ما يسمى بـ “أنشطة المقاومة” ضد الأفراد الأمريكيين والبريطانيين قد وُصفت بأنها أعمال غير إرهابية في قرارات العفو الخاصة بالسجناء العراقيين. وبالكاد تحسّن هذا الوضع في السنوات اللاحقة – فبعد تجديد مهمة الولايات المتحدة في العراق عام 2014، لم يُتهم حتى مقاتل واحد من «كتائب حزب الله» بالقيام بأعمال إرهابية ضد الولايات المتحدة، رغم الهجمات الصاروخية العديدة التي هددت أمريكيين وعراقيين وجرحت وقتلت [العديد منهم]. وبشكل ملحوظ، تم توجيه الاتهامات إلى العناصر الحالية المشتبه بها بموجب قوانين مكافحة الإرهاب العراقية.

ونظراً إلى التداعيات العميقة المحتملة للحادثة، فقد تشعر «كتائب حزب الله» بأنّها مضطرّة إلى تصعيد الموقف. وقد عانت «الكتائب» انتكاسةً تلو الأخرى في الأشهر الأخيرة، وهي: الضرر الذي أُلحِق بسمعتها بسبب الدور الذي اضطلعت به في تنسيق عمليّات قتل المتظاهرين وحالات الاختفاء؛ ومقتل قائد «فيلق القدس» الإيراني قاسم سليماني (“عرّاب” «كتائب حزب الله») وأبو مهدي المهندس (المؤسس العراقي لـ «كتائب حزب الله»)؛ والضربات الجوية الأمريكية والإسرائيلية على مواقع «كتائب حزب الله»  في العراق وسوريا؛ والاحتجاجات الدينية ضد ترقية “أبو فدك” ليحلّ محل المهندس؛ وتعيين الكاظمي رئيساً للوزراء، وهو ما منعته «كتائب حزب الله» صراحة.

وبالتالي، قد تكون «الكتائب» بالغة الحساسية في حال تعرّضها لإذلال آخر؛ فهناك دلائل سابقة تبيّن الخلل الذي حلّ بتوازنها بسبب سلسلة من الانتكاسات. وتبدو «كتائب حزب الله» أكثر انتظاماً وأقلّ انضباطاً مما كانت عليه في الماضي، حيث تتوعّد القادة العراقيين بإرسال عصابات كبيرة من المقاتلين إلى قلب “المنطقة الدولية” وهم مسلحين ببنادق هجومية وحتى بقذائف صاروخية.

ويجدر بالذكر، أن لدى «كتائب حزب الله» حامية عسكرية كبيرة داخل تلك المنطقة، يبلغ مجموع عناصرها أكثر من ألفي مقاتل في أي يوم معين، ويمكن تعزيزها بسهولة في وقت قصير. وتقع إحدى قواعد «الكتائب» وراء مقر رئيس الوزراء مباشرة، بينما يقع مقر آخر داخل “القصر الجمهوري”، الذي هو الموقع الرسمي لاستقبال الزيارات الرسمية إلى البلاد. وتهدف هذه المراكز إلى تخويف رئيس الوزراء، الأمر الذي جعل من الصعب عليه العمل خارج أي من الموقعين.

وإذا نجحت «كتائب حزب الله» في حماية مقاتليها من العدالة، فستُحرِج حكومة الكاظمي. وسيتم تحديد أوجه الشبه الواضحة بين هذه الحادثة وبين “معركة شارع فلسطين” التي وقعت في بغداد في تموز/ يوليو عام 2018، عندما تم محاصرة عناصر من «كتائب حزب الله» بـ 5 سيّارات مسروقة، إلا أن العناصر قامت بإطلاق النار ورفضت تسليم أنفسها للشرطة. وخلال المواجهة اللاحقة في أحد مكاتب «كتائب الحزب»، رفضت هذه العناصر الاستسلام، حتّى بعد تدخّل وزير الخارجية نفسه، وهو شخصية بارزة في «منظمة بدر» المدعومة من إيران. وبدلاً من ذلك، قامت مديرية أمن «الحشد الشعبي» بإخفائها عن العدالة.

التداعيات على السياسة الأمريكية

إنّ أكثر تدابير الإصلاح الأمني فعاليّة في العراق هي تلك التي يصوّرها العراقيون، وينفّذوها ويفسّروها بأنفسهم، دون أي تدخل دولي علني. وفي هذه الحالة، أطلقت الحكومة رصاصة تحذيرية على «كتائب حزب الله»، ولكنها لم تفلح بالكامل كما كان متوقّعاً، بل لا تزال تشكّل تقدّماً ضمن مجموعة متداعية. ولمساعدة بغداد على مواصلة اتّخاذ قرارات شجاعة وسياديّة، يجب على واشنطن اتخاذ العديد من الإجراءات التعزيزية على النحو التالي:

تشجيع الحكومات الأجنبية على إدراج «كتائب حزب الله» [على لائحة الإرهاب]تميل بريطانيا كما يميل حلفاء آخرون للولايات المتحدة وبقوة نحو إدراج «الكتائب» على لائحة الإرهاب؛ يجب على المسؤولين الأمريكيين مواصلة حث هؤلاء الحلفاء على المضي قدماً في هذا الاتّجاه، لأنّ مثل هذه الخطوة ستملأ فجوة صارخة في قوائم الإدراجات. وفيما يتعلق ببريطانيا، على سبيل المثال، يُفترض على نطاق واسع أنّ «كتائب حزب الله» نفّذت الهجوم الصاروخي في 11 آذار/ مارس في التاجي والذي أسفر عن مقتل جندي بريطاني. وقد تعطي طبيعة الاعتقالات الأخيرة زخماً أكبر لبريطانيا في عمليّة الإدراج على لائحة الإرهاب، الأمر الذي قد يحفّز بدوره حدوث تحرّكات مماثلة في أوروبا.

مساعدة العراق على ضمان استمراريّة الحكومة. إنّ الواجب الأوّل الذي تتحمّله أي حكومة هو حماية قدرتها الخاصّة على اتّخاذ قرارات مستقلّة، لكنّ حكومة الكاظمي تكافح من أجل العثور على مواقع آمنة يمكنها العمل فيها دون خوف من أن يتم تجاوزها من قبل الميليشيات. ويحتاج العراق إلى تشجيع ودعم قويين لتطوير قوّة أمنية حقيقية بشكل سريع لـ “المنطقة الدولية” والمركز الحكومي – قوة مستعدة وقادرة أيضاً على منع الميليشيات بالقوّة من جلب الأسلحة الثقيلة إلى المرافق الحكومية. ويمكن للجهات الفاعلة الدولية توفير معلومات استخباراتية وقائية وتشجيع من خلال تسجيلات الدخول المنتظمة المتعلقة بالوضع الأمني للحكومة.

دعم السلطة القضائية التي تعمل على مكافحة الإرهاب. أعرب رئيس الوزراء الكاظمي عن ضرورة حماية القضاة العراقيين إذا أُريد للإصلاحات المتعلّقة بسيادة القانون أن تزدهر. وبناءً على ذلك، يجب على الجهات الفاعلة الدولية أن تتفحّص ميزانيّاتها وبرامجها المتعلقة بسيادة القانون بحثاً عن خيارات مساعدة ملموسة وسريعة، التي يمكنها دعم القضاة العراقيين المعنيين بمكافحة الإرهاب ومكافحة الفساد.

مساءلة «كتائب حزب الله» من خلال إطار عمل «الحشد الشعبي»استلزم الأسلوب الذي ضمنت فيه «كتائب حزب الله» نقل رجالَها، تحديدهم صراحةً كأعضاء في الخدمة العسكرية في «قوّات الحشد الشعبي». ويبطّل هذا الادّعاء الذي يصدر عن «الكتائب» بصورة متكرّرة بأن الهجمات الصاروخية وغيرها من هجمات “المقاومة” تقوم بها عناصر من «الكتائب» لا تتقاضى رواتب من «قوات الحشد الشعبي». وعلى هذا النحو، يفتح ذلك المجال أمام الحكومة العراقية لخفض رواتب عناصر «كتائب حزب الله» داخل «قوات الحشد الشعبي»، ومعاقبة، وتدقيق، وربما تفكيك «وحدات الحشد الشعبي» التابعة لـ «الكتائب» (أي الألوية 45 و 46 و 47).

دعم الطبّ الشرعي. لا شكّ أن الاعتقالات ستكشف عن مجموعة كبيرة من الأدلّة. وعلى افتراض أنّ هذه البراهين الكتابية لن تُعاد إلى «كتائب حزب الله» كما حصل مع المشتبه بهم، يجب على الولايات المتحدة مشاركة معرفتها ذات الصلة بـ «الكتائب» للمساعدة في فهم قطع اللغز الجديدة. فعلى سبيل المثال، سيحمل المشتبه بهم والمواد المصادَرة توقيعات بيومتريّة من الممكن أن تتطابق مع الهجمات الصاروخية الأخرى، من بينها الضربات الفتاكة ضد أفراد أمريكيين في 27 كانون الأول/ديسمبر و 11 آذار/مارس. ووفقاً لبعض التقارير تم الاستيلاء على أكثر من اثني عشر هاتفاً ذكيّاً في عمليّة المداهمة، وربما تم العثور أيضاً على العديد من أجهزة الحاسوب، ومحركات الأقراص الصلبة، وأجهزة مختلفة لتحديد المواقع. وقد تؤدّي كلّ هذه المعدات إلى إضافة رؤى جديدة مهمّة عن شبكات «كتائب حزب الله» وأنظمة اتصالاتها. وقد توفّر أيضاً دليلاً على أنّه يبدو أن هناك حركات “جديدة” تندرج تحت المظلّة المعادية للولايات المتحدة مثل «عصبة الثائرين» و «ثأر المهندس» التي ترتبط فعليّاً بـ «كتائب حزب الله».

مايكل نايتس هو زميل أقدم في معهد واشنطن. ومنذ عام 2003، أجرى أبحاثاً مكثفة على الأرض في العراق إلى جانب قوات الأمن والوزارات الحكومية.

 

ها يابه أتباع علي يكذبون !واشنطن :لم تصرح سفيرتنا بالكويت حول هجوم على حزب الله العراقي وصحيفة العراق تنشر تصريحها

ها يابه أتباع علي يكذبون !واشنطن :لم تصرح سفيرتنا بالكويت حول هجوم على حزب الله العراقي وصحيفة العراق تنشر تصريحها

نفت السفارة الأميركية في بغداد السبت صحة التصريحات التي نسبت للسفيرة الأميركية لدى الكويت ألينا رومانوفسكي بشأن عملية اعتقال عناصر من ميليشيا كتائب حزب الله الخميس.

ها يابه أتباع علي يكذبون !واشنطن :لم تصرح سفيرتنا بالكويت حول هجوم على حزب الله العراقي وصحيفة العراق تنشر تصريحها

وصرحت السفيرة الأمريكية في الكويت ألينا ل.رومانوسكي في مقابلة صحفية أن منطقة الشرق الأوسط منطقة إستراتيجية وذات أهمية كبيرة للولايات المتحدة الأمريكية، وأضافت أن الولايات المتحدة كانت ولاتزال من داعمي الأمن والسلام في المنطقة وتحاول جاهدة نزع فتيل الأزمات والحوار مع جميع الأطراف.
ورداً على سؤال وجهه أحد الصحفيين حول الأحداث الأخيرة التي شهدتها الساحة العراقية وبالتحديد خبر اعتقال عناصر من فصيل تابع للحشد الشعبي العراقي وأنباء حول انقلاب عسكري في العراق وموقف واشنطن من هذا الحدث قالت: إن الولايات المتحدة الأمريكية تدعم الدولة العراقية والقوات المسلحة وجهاز مكافحة الإرهاب؛ وأضافت أن مصطلح الانقلاب العسكري ليس صحيحا والحقيقة هي أن واشنطن ترى أن فوضى السلاح في العراق ليس بالأمر المطلوب ويجب حصرالسلاح بيد الجيش، وسوف تساند واشنطن بكل قوة محاولة الحكومة العراقية لتحقيق هذا الأمر .

وفي نفس السياق أردفت السيدة ألينا أن الدعم الأمريكي لمعرفة الجهة التي تطلق الصواريخ في العاصمة العراقية كان بطلب من الدولة العراقية وجهاز مكافحة الإرهاب وأن مشاركة قوات الإئتلاف في هذه العملية كان بدعوى رسمية ووفقا للقوانين الدولية

ها يابه أتباع علي يكذبون !واشنطن :لم تصرح سفيرتنا بالكويت حول هجوم على حزب الله العراقي وصحيفة العراق تنشر تصريحها

 

ها يابه أتباع علي يكذبون !واشنطن :لم تصرح سفيرتنا بالكويت حول هجوم على حزب الله العراقي وصحيفة العراق تنشر تصريحها

وقالت السفارة في بيان إن التصريحات المنسوبة لرومانوفسكي والتي تناقلتها وسائل الإعلام العراقية، هي تلفيق خبيث”.

وأضاف البيان أن “السفيرة رومانوفسكي لم تقم بإجراء مثل هكذا مقابلة وأن الأخبار المزعومة صادرة عن موقع إلكتروني تم إنشاؤه لنشر الأخبار المزيفة”.

وكانت مواقع إخبارية عراقية مقربة من طهران زعمت أن السفيرة الأميركية في الكويت ألينا رومانوسكي قالت إن “قوات التحالف الدولي  شاركت في عملية المداهمة التي استهدفت مقرا لميليشيا حزب الله في بغداد بطلب من الحكومة العراقية”.

وداهمت قوات مكافحة الإرهاب العراقية مقرا لفصيل حزب الله الموالي لإيران في منطقة الدورة جنوب بغداد في وقت متأخر من مساء الخميس واعتقلت 14 من أعضائه.

وقال الجيش العراقي إن المداهمة استهدفت أفراد فصيل مسلح يشتبه في أنهم وراء إطلاق صواريخ على سفارات في المنطقة الخضراء شديدة التحصين في بغداد وعلى مطار بغداد الدولي.

وبعد العملية قال الجيش إن مسلحين مجهولين قادوا سيارات صوب مبان حكومية ومقر لجهاز مكافحة الإرهاب وطالب مسؤولون في قوات شبه عسكرية بالإفراج عن أفراد الفصيل المعتقلين.

وقالت وسائل الام شيعية ومنهم مذيع في قناة نوري المالكي أكدت السفيرة الامريكية في الكويت ألينا ل.رومانوسكي، السبت، ان مشاركة قوات الائتلاف في عملية مداهمة مقر الحشد الشعبي في بغداد كانت بطلب من الحكومة العراقية.

وصرحت السفيرة الأمريكية في الكويت ألينا ل.رومانوسكي بحسب وكالة الانباء الكويتية (كونا)، أن” منطقة الشرق الأوسط منطقة إستراتيجية وذات أهمية كبيرة للولايات المتحدة الأمريكية”.

وأضافت، أن”الولايات المتحدة كانت ولاتزال من داعمي الأمن والسلام في المنطقة وتحاول جاهدة نزع فتيل الأزمات والحوار مع جميع الأطراف”.

ورداً على سؤال وجهه أحد الصحفيين حول الأحداث الأخيرة التي شهدتها الساحة العراقية وبالتحديد خبر اعتقال عناصر من فصيل تابع للحشد الشعبي العراقي وأنباء حول انقلاب عسكري في العراق وموقف واشنطن من هذا الحدث، قالت، إن” الولايات المتحدة الأمريكية تدعم الدولة العراقية والقوات المسلحة وجهاز مكافحة الإرهاب؛ وأضافت أن مصطلح الانقلاب العسكري ليس صحيحا والحقيقة هي أن واشنطن ترى أن فوضى السلاح في العراق ليس بالأمر المطلوب ويجب حصرالسلاح بيد الجيش، وسوف تساند واشنطن بكل قوة محاولة الحكومة العراقية لتحقيق هذا الأمر”.

وفي نفس السياق أردفت ألينا، أن”الدعم الأمريكي لمعرفة الجهة التي تطلق الصواريخ في العاصمة العراقية كان بطلب من الدولة العراقية وجهاز مكافحة الإرهاب وأن مشاركة قوات الإئتلاف في هذه العملية كان بدعوى رسمية ووفقا للقوانين الدولية

ها يابه تكولون هدوهم ! علماء الشيعة يستنكرون لاحالة عناصر حزب الله العراقي بتهمة الارهاب ومصيرهم الاعدام وفق المادة 4 ارهاب
يونيو 27, 2020

افاد مراسلنا إن ثلاثة من المعتقلين سيتم توجيه تهمة الإرهاب إليهم بموجب المادة 4 إرهاب وسيساقون إلى المحكمة بعد انتهاء التحقيقات الأولية.

وأضاف أن من تبقى من المعتقلين سيتم إطلاق سراحهم يوم الثلاثاء المقبل.وهم جايجية وسواق ومراسلين وبائع سكاير

الكاظمي الشطري يلغي صور خميني وخامنئي من العراق !عناصر مكافحة الارهاب يستقيلون ووكلاء خامنئي غاضبون وابو خميني وانصاره يهددون
يونيو 27, 2020

أمر الكاظمي الشطري بازالة صور خامنئي وخميني من شوارع العراق واوقف رواتب جميع النواب والتحقيق بعضويتهم وحماياتهم

ملاحظة احمد الحميداوي هو مسؤول كتائب حزب الله في العراق

هذه الصورة نشرها ابو خميني في تويتر فجر اليوم السبت

أنباء عن محاصرة الشطراوي الكاظمي بقصر صدام وقتال شوارع في المنطقة الخضراء وانزال جوي للعمليات الخاصة على وزارة التخطيط والقتال مستمر انها الليلة اليلاء
يونيو 26, 2020

الان قتال شوارع في المنطقة الخضراء وانزال جوي للعمليات الخاصة على وزارة التخطيط والقتال مستمر انها الليلة اليلاء

وابن الشطرة البار المياحي الكظماوي يطرد اللواء شهاب ناصر كاظم من فيلق بدر ويعين اللواء مهند خلف جلوب من اهالي ديترويت الباسلة قائدا لامن المنطقة الخضراء

 

نص البيان:

بسم الله الرحمن الرحيم

مازلنا نعيش أيام ذكرى تأسيس الحشد الشعبي، ولا زال الحشد الشعبي مع باقي القوات الأمنية يسطرون ملاحم الجهاد والدفاع ضد الدواعش في مناطق مختلفة من العراق. وفي هذه الأجواء نتفاجئ بقيام قوة عسكرية بإقتحام مقرّ من المقرات الرسمية للحشد الشعبي بحجّة القاء القبض على متهمين يقومون بإطلاق الصواريخ على المنطقة الخضراء.

وهنا نشير الى النقاط التالية:

أولا: إن إستهداف مقرات الحشد الشعبي الرسمية وإقتحامها بهذا الشكل، أمر مرفوض ويجب ان لا يتكرر. سيما وأن ما جرى لم ينسق مع أمن الحشد.

والا فستكون هناك عواقب وخيمة لهكذا تصرفات.

ثانيا: لماذا لم نجد قيادة العمليات وباقي الاجهزة الامنية تتعامل بهذا الحزم مع ملفات مهمة أخرى كإستهداف مقرات الحشد الشعبي بالقرب من الحدود السورية واغتيال القادة الشهداء في مطار بغداد وجرائم منظمة أخرى؟

ثالثا: في هذه الأيام يرى الجميع تقدم القوات التركية وتوغلها وإحتلالها لمناطق شاسعة في شمال العراق واستهدافهم لمناطق سياحية وسكنية. ولكن لم نجد تحركا عسكريا ولا خطوات دبلوماسية ولا بيانات سياسية بالمستوى المطلوب.

رابعا: وللأسف فإننا نجد سكوت الحكومة وتجاهل الخارجية أمام الاتهامات المستمرة للولايات المتحدة الأمريكية لقيادات الحشد الشعبي وفصائل المقاومة ووضعهم في قائمة الإرهاب.

خامسا: الخطورة الان تكمن بإدخال قوة عسكرية في مواجهة الحشد الشعبي بحجة واخرى،  والرائحة الامريكية واضحة في هذا التصرف الخطير. وتكرار مثل هذا العمل معناه جر الصراع داخل المؤسسة العسكرية وهو الخطر الاكبر والذي يدمر الاستقرار ويوقظ فتنة جديدة.

واخيرا نطالب القائد العام للقوات المسلحة بالتدخل لمنع تكرار هذه التجاوزات على الحشد لانه هو المسؤول.

ونطالب القوى السياسية الوطنية بالضغط لعدم تكرار مثل هذا التصرف اللامسؤول وكذلك نطالب بوحدة الصف للحفاظ على مكتسبات الحشد وعدم ضياع دماء الشهداء الابرار ودعم الحشد الشعبي الذي يعتبر الحصن المنيع للعراق وشعبه ، والحفاظ على وحدة القوى المسلحة العراقية.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جمع من علماء الدين ٢٠٢٠/٦/٢٦

محمد الحيدري

محمد الحسني

حميد الحسيني

الشيخ حسن الاسدي

الشيخ محمد النجار

الشيخ كاظم العبادي الناصري

الشيخ عقيل الشبكي

جاسم الصافي

الشيخ وهاب الدراجي

الشيخ محمد سعيد التميمي

الشيخ فجري الموصلي

الشيخ محمد جاسم الاسدي

الشيخ ياسر الحميداوي

علي علي خان

الشيخ خالد الدراجي

الشيخ رشيد البدري

الشيخ ميثاق الحميري

الشيخ حسن الشبكي

الشيخ انور المعموري

الشيخ عباس الظالمي

الشيخ رعد الباهلي

الشيخ علي المسعودي

نائل الموسوي

الشيخ محمد الأسدي

الشيخ محمد الركابي

الشيخ حسن المحرابي

الشيخ صباح الجبوري

ابو خميني أغلق تويتره !الكاظمي المياحي ابن الناصرية البار في بيان :قبضنا على 14 عنصرا من 4 مجموعات ولم يحالوا حتى الان للقضاء
يونيو 26, 2020

بيان قيادة العمليات المشتركة:

بسم الله الرحمن الرحيم
ظل شعبنا العراقي الابي والعالم يشتت الحريق غير المباشر على مقرات البلاد ومعسكرات عسكرية عراقية وسفارات اجنبية تحميها الدولة على مدى السنوات الماضية واهمية القضية وتداعياتها السلبية على المحاصصة الامن الوطني العراقي اصبح موضوع متابعة من اعلى المستويات بهدف اطلاع الشعب العراقي والراي العام على حقيقة هذه القضية ومستجداتها ليلة 25/26 حزيران / يونيه. نوضح ما يلي:

1. استخبارات دقيقة متاحة على الاشخاص الذين سبق لهم استهداف المنطقة الخضراء ومطار بغداد الدولي بنيران غير مباشرة عدة مرات.

2. الاجهزة الامنية المعنية رصدت نوايا جديدة لتنفيذ (اطلاق النار). [Sic] [ملاحظة: انهم يبقون بعيدا عن استخدام كلمة ′′ هجوم.”] ضد اهداف الحكومة داخل المنطقة الخضراء.

3. تم تحديد مكان تواجد المجموعة التي تنفذ اطلاق النار وتم اعداد امر اعتقال اساسي بحقهم من القضاء العراقي وفقا لقانون مكافحة الارهاب.

4. كلف جهاز مكافحة الارهاب بتنفيذ القبض على ومنع الاعمال الارهابية ضد اهداف الدولة، وفقا للولاية القضائية، و [وحدة CTS] قامت بالمهمة باحترافية عالية، واعتقال اربعة عشر متهمين، وهم كثيرون في 4. المجموعة مع الهوية الجنائية الممثلة بقاعدتين اطلاق.

5. وبعد الانتهاء من عملية التنفيذ تم تشكيل لجنة تحقيقية خاصة من وزارة الداخلية واعضاء الاجهزة الامنية.

6. بعد الانتهاء من عملية الاعتقال اتضح ان الاحزاب المسلحة تحركت بواسطة المركبات الحكومية وبدون موافقة رسمية تجاه مقر الحكومة من داخل وخارج المنطقة الخضراء. اقتربوا من احد مقرات CTS داخل المنطقة الخضراء، وعملوا على استفزاز CTS. هذه الاطراف لا تريد ان تكون جزءا من الدولة وواجباتها وتسعى الى البقاء خارج سلطة القائد العام للقوات المسلحة الدستورية والقانونية.

وبينما نؤكد على خطورة هذا السلوك وتهديدها لامن الدولة ونظامها السياسي الديمقراطي، نبين ان هذه الكيانات استغلت قدرات الدولة. وما لا يمكن السماح به تحت اي ذريعة. ونؤكد العزم على مواصلة المسيرة في تحقيق الامن للشعب العراقي وتسليم الامر الى السلطة القضائية.

واصدر المياحي الكاظمي بيانا عن اعتقال الغوغاء وفيما يلي نصه
بيان

————

بسم الله الرحمن الرحيم

لقد انشغل شعبُنا العراقي الأبيّ والعالم بإطلاق النيران غير المباشرة على مقرات الدولة والمعسكرات العسكرية العراقية والسفارات الأجنبية المحمية من قبل الدولة للسنوات الماضية، ولأهمية الموضوع وانعكاساته السلبية على الأمن الوطني العراقي، بات موضوعاً متابعاً من أعلى المستويات، وبهدف إحاطة الشعب العراقي والرأي العام بالحقيقة لما يتعلق بهذا الموضوع والتطورات الحاصلة بشأنه ليلة ٢٥/٢٦ حزيران الجاري نبين الآتي:
١. توفرت معلومات استخبارية دقيقة عن الأشخاص الذين سبق وإن استهدفوا المنطقة الخضراء ومطار بغداد الدولي بالنيران غير المباشرة عدة مرات.
٢. رصدت الأجهزة المعنية نوايا جديدة لتنفيذ عمليات إطلاق نار على أهداف حكومية داخل المنطقة الخضراء.
٣. تم تحديد أماكن تواجد المجموعة المنفذة لإطلاق النيران استخبارياً، وأعدّت مذكرة إلقاء قبض أصولية بحقهم مِن القضاء العراقي وفق قانون مكافحة الارهاب
٤. تم تكليف جهاز مكافحة الإرهاب بتنفيذ واجب إلقاء القبض والحيلولة دون تنفيذ العمل الإرهابي ضد مواقع الدولة، حسب الاختصاص، ونفذ الجهاز المهمة بمهنية عالية، ملقياً القبض على أربعة عشر متهماً وهم عديد كامل المجموعة مع المبرزات الجرمية المتمثلة بقاعدتين للإطلاق.
٥. شكلت حال إتمام عملية التنفيذ لجنة تحقيقية خاصة برئاسة وزارة الداخلية وعضوية الأجهزة الأمنية، أودعت المتهمين لدى الجهة الامنية المختصة حسب العائدية للتحفظ عليهم الى حين إكمال التحقيق والبت بموضوعهم من قبل القضاء.
٦. تأشر بعد إتمام عملية القاء القبض بشكل واضح تحرك جهات مسلحة بعجلات حكومية وبدون موافقات رسمية نحو مقرات حكومية من داخل المنطقة الخضراء وخارجها تقربت مِن احد مقرات جهاز مكافحة الارهاب داخل المنطقة الخضراء، واحتكت به تجاوزاً . وهذه الجهات لاتريد ان تكون جزءاً مِن الدولة والتزاماتها وتسعى الى البقاء خارج سلطة القائد العام للقوات المسلحة الدستورية والقانونية .
إننا وفي الوقت الذي نؤكد فيه خطورة هذا التصرف وتهديده لأمن الدولة ونظامها السياسي الديمقراطي نبين أن هذه الجهات قد استخدمت قدرات الدولة. وبما لا يمكن السماح به تحت أي ذريعة كانت. ونؤكد الإصرار على مواصلة المسيرة في تحقيق الأمن للشعب العراقي وإيكال الأمر الى القضاء السلطة المختصة.

ومن الله التوفيق
قيادة العمليات المشتركة
————————-
26 حزيران 2020

وحذر المتحدث الرسمي باسم حركة النجباء نصر الشمري، الجمعة، من اي محاولة لـ”استهداف” الحشد الشعبي و”جر الأطراف إلى فتنة داخلية”.

وقال الشمري في تدوينة، ” (26 حزيران 2020)، إن “الحشد الشعبي قوافل شهداء وأنهار دماء امتزجت مع أخوتهم في الأجهزة الأمنية كلها”.

وحذر الشمري، من “أي محاولة لاستهدافهم ولجر الأطراف إلى فتنة داخلية في هذه الأيام العصيبة وهذا الوضع الوبائي”، لافتاً إلى أنها “ستكون حتماً محاولة فاشلة وغير محسوبة النتائج وقد تجر على من أمر بها مالم يكن بحسبانه أبداً”.

وحذر القيادي في حركة عصائب اهل الحق النائب نعيم العبودي، الجمعة، من فتنة بين قوات الحشد الشعبي وجهاز مكافحة الارهاب.

وقال العبودي في تدوينة،(26 حزيران 2020)، “فيما العالم يترنح، يبقى المواطن العراقي اليوم ثابتًا مستندًا على ثقته بالحشد الشعبي من جهة وجهاز مكافحة الإرهاب من جهةٍ أخرى لما لهما من تضحيات لا تقدر”.

وتسائل العبودي “فلمن تعود المصلحة في إشعال أتون الفتنة بينهما لا قدر الله، وإذا تصادما من يبقى للعراق والعراقيين؟ ألا يكفينا؟”.

ودعا  نوري المالكي، الجمعة،في تدوينة،  (26 حزيران 2020)، ان “الحشد الشعبي قائد النصر وعنوان لقوة الشعب والدولة وعلينا احترامه وحفظ هيبته ولا يجوز الاعتداء عليه او الانتقاص منه”،والدولة دولتنا وقوات مكافحة الاٍرهاب ابناؤنا الذين نعتز بجهادهم وبسالتهم ولا يجوز الانتقاص منه ومن كل قوة وطنية للدولة”.

وعلى”الجميع الى ضبط النفس والحرص على حل المشاكل بنفس وطني مسؤول بعيد عن الأحقاد والتدخلات الخارجي”، وعلى”جميع اخواننا المقاتلين والحكومة  الى الحذر من الذين يريدون الإيقاع بين شركاء الهم والوطن”.

وأكد مراسل قناة العالم في العراق أنه تم حل التوتر الأمني بين فصيل في الحشد الشعبي في بغداد و جهاز مكافحة الارهاب بوساطة سياسية.

وقال مراسل قناة العالم في بغداد نقلا عن مصادر عراقية بأن اطلاق سراح المعتقلين من كتائب حزب الله جاء بعد رد فعل من قوات الحشد الشعبي ومعارضة شعبية للهجوم

صورة حسين ابو خميني المالكي

.

وحول تفاصيل الحدث مراسل قناة العالم:” في وقت متأخر من الليلة الماضية قامت قوة تابعة لجهاز مكافحة الإرهاب بمداهمة مقر لواء 45 للحشد الشعبي جنوب العاصمة العراقية بغداد حيث تحدثت بعض الأنباء بأن هذه القوة كانت مدعومة من القوات الأمريكية والتي داهمت هذا المقر الذي يعتبر مقر رسمي للحشد الشعبي واعتقلت عدد من منتسبي هذا اللواء”.

وأضاف مراسل قناة العالم قائلاً:”هناك تضارب الأنباء حول عدد المنتسبين المعتقليين، بعضها تحدثت عن 13 وآخرون تحدثوا عن 3 و19 حيث تم اقتيادهم الى جهة مجهولة، بعد اعتقال هؤلاء انتشرت بهض قوات الحشد الشعبي في مناطق العاصمة بغداد خاصة منطقة الخضراء، بعض المصادر تحدثت عن قيام قوات الحشد الشعبي بمحاصرة مقر تابع لجهاز مكافحة الإرهاب للضغط بهدف إطلاق سراح هؤلاء”.

وأشار مراسل قناة العالمالى إطلاق سراح المعتقليين قائلاً:”بعد تدخل الجهات السياسية تم اطلاق سراح هؤلاء المعتقليين والآن هم بحوزة الحشد الشعبي، هناك عدة قضايا تطرح حول هذا الموضوع، اولا يعتبر هذه العملية عملية إستفزازية كما تثير الشكوك حول علاقة هذه العملية بالضغوط التي تمارسها الحكومة العراقية على الحكومة العراقية، حاليا تجري وساطات لحلحلة هذا الموضوع لكن التوتر لايزال سارياً بين الجهات المعنية خاصة بين الحشد الشعبي وجهاز مكافحة الإرهاب”.

وحول هوية القوة التي اعتقلت قوات الحشد الشعبي قال مراسل قناة العالم:”جهاز مكافحة الإرهاب العراقي هو من قام بهذه العملية لكن بعض مصادر خبرية تحدثت عن تدخل القوات الأمريكية بـ40 عجلات لمداهمة هذا المقر، منذ حدوث هذه العملية هناك ردود فعل غاضبة بإعتبار ان الحشد الشعبي قوة رسمية تعمل تحت أمرة رئيس الوزراء وهي المضحي الأكثر في العراق في مواجهة الإرهاب الداعشي، بعض القوى في الحشد الشعبي مثل عصائب اهل الحق وحركة النجباء تعتبر هذه العملية إستفزازية كما تحركت قوات الحشد الشعبي صوب المنطقة الخضراء للضغط من اجل اطلاق سراح هؤلاء المجاهدين”.انتهى خبر قناة العالم !!

كشف مصدر امني عراقي، الجمعة، تفاصيل ما اعقب عملية مداهمة مقر تابع لكتائب حزب الله في بغداد بعد ضبط ورشة صواريخ واعتقال عناصر تابعة وللفصيل الشيعي المقرب من إيران.

وقال المصدر الذي طلب عدم الإشارة لإسمه لحساسية المعلومات في حديث لوكالة شفق نيوز، “بعد أن جرى تسليم المعتقلين لقيادة العمليات المشتركة توجهت قوة من الحشد الشعبي وعناصر من الكتائب الى المنطقة الخضراء، ودخلت مقراً قديماً لجهاز مكافحة الإرهاب من دون احتكاك، بعد أن جرت مشادات كلامية مع حرس المقر“.

واضاف المصدر وهو ضابط عراقي، أن تلك العناصر بقت منتشرة ضمن منطقة الجادرية ومحيط الخضراء، للضغط على إطلاق سراح المعتقلين، منوها “بعد مفاوضات قادها ابو زينب اللامي مسؤول امن الحشد، تم استلام المعتقلين، وهم متواجدون حالياً في مبنى مديرية امن الحشد في منطقة القناة شرقي بغداد، بإنتظار قرار قاضي التحقيق الخاص“.

وداهمت قوة من جهاز مكافحة الإرهاب بعد منتصف ليل الخميس/ الجمعة، مقراً تابعاً لكتائب حزب الله واعتقلت عدداً من عناصره.

وتعد العملية الأولى من نوعها التي تمت حسب اوامر من القائد العام للقوات المسلحة مصطفى الكاظمي.

وقال مصدر امني لوكالة شفق نيوز، إن تم ضبط (ورشة) لصناعة الصواريخ في المقر ضمن منطقة البوعيثة التابعة للدورة جنوبي بغداد.

وبين أن القوة اعتقلت ١٣ شخصاً خلال المداهمة ينتمون لكتائب حزب الله.

ويتهم مسؤولون امريكيون كتائب حزب الله المدعومة من طهران بإطلاق صواريخ على قواعد تستضيف القوات الأمريكية ومنشآت أخرى في العراق.

ويأتي ذلك عقب هجمات صاروخية بالقرب من السفارة الأمريكية في بغداد ومواقع عسكرية أمريكية أخرى في البلاد في الأسابيع الأخيرة.

قال مصدران في الحكومة العراقية إن جهاز مكافحة الارهاب بقيادة الفريق الركن عبد الوهاب الساعدي داهم مقر فصيل تدعمه إيران جنوبي بغداد في وقت متأخر يوم الخميس وصادر صواريخ واعتقلت ثلاثة من قادة الفصيل.

وأضاف المسؤولان أن الفصيل المستهدف هو كتائب حزب الله، الذي تدعمه إيران وتتهمه الولايات المتحدة بإطلاق صواريخ على قواعد تستضيف القوات الأمريكية ومنشآت أخرى في العراق.

وقال مسؤول حكومي إن أحد الزعماء الثلاثة المحتجزين في المداهمة إيراني. وقال إن قوات خاصة عراقية من جهاز مكافحة الارهاب نفذت المداهمة.

وأضاف المسؤول أنه تم تسليم القادة الثلاثة المعتقلين إلى الجيش الأمريكي. ولم يرد متحدث باسم التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة في العراق بعد على طلب للتعليق.

دخول قوه من جهاز مكافحة الارهاب وقوه من الاحتلال الامريكي عن طريق الخط سريع للدوره بغداد الجديده الى مقر كتائب حزب الله لواء ٤٥ منطقة البوعيثه علما ان المنطقة ممسوك دخولها من قبل سرايا عاشوراء واعتقال الحرس كمعلومه اوليه ثلاثة عشر شخص بالوقت الحاضر وضبط ورشة لصناعة الصواريخ في البوعيثة واعتقال 13 شخصا كانوا يعملون بداخلها وان ” القوات الامنية ضبط ٣ منصات مجهزة وكاملة ومعدة لاستهداف مطار بغداد الدولي في منطقة البوعيثة في الدورة جنوبي بغداد “وانباء عن انطلاق قوة من المقاومة الاسلامية حركة النجباء في منطقة جميله باتجاه الخضراء.

وفصيل حديد يدعى كتائب جند سليماني في بيان اذا ما افرج العدو عن مجاهدي كتائب حزب اللة سوف ننزل وبصوره لن يتوقعها أحد وقد اعذر من انذر
واليوم الجمعه هوة اول ايام الاعلان ب اية لظهور كتائب جند سليماني

وكتائب ابو الفضل العباس في بيان يعلنون فيه عن تهيئهم لرد “حاسم وموجع ونوعي، اذا ما افرج العدو عن مجاهدي كتائب حزب اللة“

وفصيل يدعي قوات ذو الفقار في بيان تتوعد برد لا يتوقع إذا لم يتم إخراج مجاهدي كتائب حزب

اترك تعليقاً

متّصل بالاسم Mosتسجيل الخروج؟