نقل جثمان الصحفي النجفي رزاق ابراهيم حسن من تركيا

رزّاق إبراهيم حسن (1946) صحفي وشاعر عراقي. ولد في النجف. لم يكمل دراسته لأسباب ماديّة، لكنّه درس على نفسه، وثقّف ذاته. عمل في الصحافة فكان رئيس قسم وأمينًا للتحرير، ونائب رئيس تحرير في وعي العمال. نشر شعره في عدد من الصحف والمجلات العراقية والعربية. من دواوينه الشعرية أسرار قراءة الطريق 1973 وفي مطلع كل صباح 2011 و أنا أحد غيري 2014 وله مؤلفات عديدة في العمالة.

ولد رزاق إبراهيم حسن في النجف سنة 1946. لم يكمل دراسته لأسباب مادية، ونشأ عصامياً وشق طريقه في الحياة عاملاً في معامل الطابوق، يعمل في النهار ويدرس في الليل، وجدّ في المطالعة والكتابة، وكثر التردد على المكتبات العامة، حريصًا على مواصلة تثقيف نفسه ذاتياً.
ثم عمل محرراً في مجلة وعي العمال 1974 ثم شغل مناصب رئيس قسم، وسكرتير تحرير، ونائب رئيس تحرير، وكان له برنامج إذاعي. زار الكثير من البلدان العربية والأوروبية وأستراليا وبلدان الشرق الأقصى لأغراض صحفية وحضور ندوات. نشر الكثير من قصائده ودراساته ومقالاته في المجلات والصحف العراقية والعربية.
يعمل مشرفا على ملحق الف ياء في جريدة الزمان التي تصدر في لندن بعدة طبعات منها طبعة العراق. وهو عضو في الاتحاد الأدباء العراقيين.
انتشر خبر وفاته على أساس معلومات خاطئة في 9 يوليو 2018 وسرعان ما ردت ابنتها إيناس على ذلك، ونفت الخبر.

ونشر أول قصيدة له عام 1963 في مجلة المعارف النجفية.
ووصف بانه ” خلق شاعراً قبل اية صفة أخرى”.

مؤلفاته
أسرار قراءة الطريق، شعر، 1973.
تاريخ الطبقة العاملة في العراق، 1975.
الصجافة العمالية في العراق، 1979
الشحصية العمالية في القصة العراقية، 1984
النقابات العمالية
العمال العرب في الأرض المحتلة
النقابة والإنتاج
المدينة في القصة العراقية
عبد الوهاب الغريري أديباً
مقاهي بغداد الادبية
نصوص ودراسات
رؤية لشارع المتنبي
في مطلع كل صباح، شعر، 2011
أنا أحد غيري، شعر، 2014
وله مجموعات شعرية مخطوطة.