Howard Altman@haltmanSECDEF Mark Esper talks to DC National Guard troops at 15th and K in DC. @MilitaryTimes
Army GEN Mark Milley CJCS talks about the right to peaceful protest. @MilitaryTimes
https://www.youtube.com/watch?v=iDaG6pq_Pmk
did not take questions from a small group of reporters on the scene. But Milley spoke for about half a minute.
SECDEF Mark Esper talks to DC National Guard troops at 15th and K in DC. @MilitaryTimes
Those gathered, he said, can “protest, but to pr
وكشف مصدر أمريكي مطلع، في تصريحات لـCNN، أن الرئيس دونالد ترامب كان غاضبا من الأنباء التي كشفت اختبائه في القبو المحصن بالبيت الأبيض خلال الاحتجاجات حوله، وأخبر مساعديه أن يريد الظهور خارج بوابات المقر الرئاسي.
وأضاف المصدر أن رغبة ترامب في الظهور في مكان الاحتجاجات كانت من أسباب خروجه لالتقاط صورة أمام كنيسة سانت جون القريبة من البيت الأبيض، والتي سبقها استخدام الشرطة الغاز المسيل للدموع لتطهير المنطقة من المتظاهرين السلميين.
وتابع المصدر بالقول إن الرئيس الأمريكي أعرب عن إحباطه من أنه تم تصويره على أنه قلق من الاحتجاجات خارج البيت الأبيض واختبأ تحت الأرض في القبو المحصن، معتقدا أنه بدا ضعيفا.
وتوجه ترامب مساء الإثنين سيراً وسط حراسة أمنية مشددة من البيت الأبيض إلى كنيسة سانت جون، التي طالتها أعمال تخريب ليل الأحد. ووقف ترامب أمام الكنيسة لالتقاط الصور رافعاً الكتاب المقّس، قائلا “لدينا دولة عظيمة”.
وكانت مصادر كشفت لـCNN أنه تم نقل ترامب وزوجته ميلانيا وابنهما بارون إلى القبو المحصن في ظل الاحتجاجات خارج البيت الأبيض مساء الجمعة. ولم يظهر ترامب الأحد وقضى معظم يوم الاثنين خلف أبواب مغلقة، مما أدى إلى قلق حتى من حلفائه من أنه كان غائبًا في لحظة أزمة وطنية.
واشتعلت الاحتجاجات في أنحاء الولايات المتحدة بعد موت المواطن الأمريكي الأسود جورج فلويد الذي ظهر في مقطع فيديو وهو يجاهد لالتقاط أنفاسه بينما يجثو شرطي أبيض بركبته على رقبته.
المخبأ وهو كوخ في بستان الذي عثر فيه صدام حسين في شهر كانون الاول عام 2003 كان عبارة عن كوخ في بستان في تكريت فيه سرير ودولاب مطبخ وروزنامة فيها صورة العشاء الاخير للرسام دافنشي عن مائدة الحواريين للنبي عيسى ع وغدر يهوذا الاسخريوطي وماعون فيه موزتان وبقي فيه اكثر من 8 أشهر
والطريف ان امريكا التي كانت ولا زالت تنعم بالتكنلوجيا والديجيتال والنانو لم تظهر لنا اي فيديو عن القبض عليه سوى شخص ملتحي بلحية طويلة لا تساوي الفترة التي كان بها بالاختفاء وعمره الحقيقي لان هذه اللحية تحتاج لعشرين سنة على الاقل حتى تصل للطول هذا كما انه صور بكاميرا 8 ملم بدائية في الوقت الذي كانت كاميرات المويايل منتشرة بين صفوف المارينز
وبحسب تقرير نشره موقع “الحرة” الامريكية” (1 حزيران 2020)، فإن “المخبأ السري تحت البيت الأبيض والذي يعرف باسم (PEOC) هو أحد الملاجئ المحصنة والموزعة في الولايات المتحدة لحماية الرئيس، وهذا الملجأ المخصص كمركز لعمليات الطوارئ الرئاسية”.
ما يعرف عن هذا المخبأ أنه موجود أسفل الجناح الشرقي للبيت الأبيض، ومواصفاته بالكامل غير معلنة، ولكنه قادر على تحمل ضربة نووية حتى وإن كانت مباشرة، وفق موقع البيت الأبيض الإلكتروني.
ولا يمكن الوصول له إلا عن طريق مصعد يقع خلف أبواب متعددة يتحكم به أنظمة “بيومترية”، وسعته الاستيعابية ليست كبيرة كالملاجئ الأخرى إلا أنه يكفي لوجود عشرات الأشخاص، وهو ليس مخصص للحماية على المدى الطويل، ولكنه يكفي لحماية الرئيس ونائبه ومساعديه، حتى نقلهم إلى الملاجئ الأخرى.
الملجأ تم بناءه أول مرة خوفا من هجوم نازي مفاجئ، وقام الرئيس هاري ترومان بتوسيعه وتحديثه، وتبعه أكثر من مرة عمليات تحديث بعد مطلع الألفية، وكانت أخر أعمال التحديثات في زمن الرئيس الأميركي باراك أوباما ليشمل مناطق تحت المرج الشمالي للبيت الأبيض وبتكلفه تجاوزت 376 مليون دولار، وفق تقرير نشره موقع “نيويورك بوست” الإلكتروني في 2017.
في أحداث 11 سبتمبر 2001 احتمى الرئيس الأميركي جورج دبليو بوش ونائبه ديك تشيني في هذا الملجأ، وعقد لقاءات مع مسؤولي الأمن القومي.
السيدة الأولى في حينها لورا بوش كانت قد وصفت بعض تفاصيل الملجأ في مذكراتها لعام 2010، حيث مروا من زوج من الأبواب الفولاذية الكبيرة للوصول إلى ممر تحت الأرض من خلال مصاعد مخصصة، وكانت هناك غرفة مؤتمرات كبيرة تضم مركز عمليات.
قاعة الاجتماعات تتسع لنحو 16 شخصا، وتضم حائطا به شاشات مراقبة كبيرة، وهي مرتبطة بوحدة هندسية تابعة للجيش الأميركي.
كما يمكن للرئيس الوصول لهذا الملجأ من خلال درج سري خارج المكتب البيضاوي، وهو يرتبط أيضا بخزانة في مسكن الرئيس، وهو ما تم تحديثه في عام 1987.
ويرتبط هذا الملجأ بشبكة أنفاق سرية والتي تعود إلى عام 1950، ويشير البعض إلى أنها تتيح الوصول إلى مبنى الكابيتول، ومنزل نائب الرئيس، ومعسكر ديفيد، وحتى البنتاغون، ولكن ليس أي من هذه المعلومات مؤكدة.
دعا السناتور الجمهوري البارز الرئيس يوم الاثنين إلى نشر وحدات عسكرية في الخدمة الفعلية لاستعادة النظام في أعقاب احتجاجات عنيفة متزايدة في جميع أنحاء البلاد ، قائلا إن القادة بحاجة إلى “عدم التسامح إطلاقا” مع الأضرار التي تحدث.
جاء اقتراح السناتور المخضرم في الجيش توم كوتون ،الذي شارك بغزو العراق ، قبل بضع ساعات فقط من مكالمة هاتفية بالبيت الأبيض حيث انتقد الرئيس دونالد ترامب العديد من الحكام لكونهم “ضعفاء” في مواجهة الاحتجاجات وحثوا على شن حملة أشد على العنف. بحسب وكالة أسوشيتد برس.
تم نشر أكثر من 1700 جندي من الحرس الوطني في 23 ولاية ومقاطعة كولومبيا للمساعدة في تهدئة التوترات المتزايدة مع الاحتجاجات المستمرة منذ أسبوع ، والتي أثارها مقتل رجل أسود غير مسلح ، جورج فلويد ، أثناء وجوده في حجز الشرطة في مينيابوليس.
رجل يشاهد من خلال نافذة محطمة في وزارة شؤون المحاربين القدامى وهو ينظف الزجاج في واشنطن ، الاثنين ، 1 يونيو ، 2020 ، بعد ليلة من الاحتجاجات على وفاة جورج فلويد. ويقول المدعون إن فلويد قتل على يد ضابط شرطة في مينيابوليس بعد أن تم تقييده. (كارولين كاستر / ا ف ب)
المتظاهرون يضرون بمقر شؤون المحاربين القدامى ، والعديد من آثار الحرب في العاصمة
أمضى مسؤولو وزارة شؤون المحاربين القدامى صباح الاثنين في العمل لتقييم مدى الضرر الذي لحق بالاحتجاج.
قال كوتون ، صباح يوم الاثنين ، أثناء ظهور على قناة فوكس نيوز ، إن المسؤولين بحاجة إلى احترام حقوق “المتظاهرين السلميين” ، لكنهم أضافوا أن “الفوضى وأعمال الشغب والنهب – لا نتسامح إطلاقاً مع ذلك – ويجب أن تنتهي الليلة”.
قال كوتون ، الذي خدم مع: “إذا كان تطبيق القانون المحلي مرهقًا ، وإذا لم يقم السياسيون المحليون بأبسط عملهم لحماية مواطنينا ، فلنرى كيف يستجيب هؤلاء الأناركيون عندما تكون الطائرة 101 المحمولة جوا على الجانب الآخر من الشارع”. الذي شارك بغزو العراق عام 2006.
كرر كوتن في وقت لاحق الفكرة على وسائل التواصل الاجتماعي ، قائلاً إنه يجب على الرئيس استخدام “الجبل العاشر ، 82 المحمولة جواً ، أول كاف ، المشاة الثالثة – كل ما يلزم لاستعادة النظام. لا يوجد ربع للمتمردين والفوضويين والمثيرين للشغب والنهب “.
أطلقت الشرطة الأميركية الرصاص المطاطي والغاز المسيل للدموع لتفريق محتجين سلميين قرب البيت الأبيض، الاثنين، فيما تعهد الرئيس دونالد ترامب باستخدام القوة لإنهاء احتجاجات عنيفة على وفاة رجل من أصول أفريقية بعدما جثم شرطي بركبته على عنقه.
وذكرت وكالة رويترز أن قوات إنفاذ القانون ومن بينهم أفراد يمتطون الجياد تصدوا للمحتجين في حديقة لافاييت على الجهة المقابلة للبيت الأبيض.
وتزامن ذلك تقريبا مع تصريحات أدلى بها ترامب في حديقة الزهور بالبيت الأبيض، حيث تعهد بإنهاء الاضطرابات في مدن أميركية رئيسية “الآن”، قائلا إنه سينشر الجيش إذا رفض حكام الولايات استدعاء الحرس الوطني.
وقال ترامب إنه سيرسل الآلاف من الجنود المدججين بالسلاح وقوات إنفاذ القانون لإنهاء العنف في العاصمة وتعهد بفعل الشيء نفسه في مدن أخرى إذا لم يستطع رؤساء البلدية والحكام استعادة السيطرة على الشوارع.
وتابع: “يتعين على رؤساء البلدية والحكام فرض وجود كبير لقوات إنفاذ القانون إلى أن يتم إخماد العنف. إذا رفضت مدينة أو ولاية اتخاذ التحركات الضرورية للدفاع عن أرواح سكانها وممتلكاتهم فسأقوم بنشر الجيش الأميركي وحل المشكلة سريعا”.
وأضاف أن حظرا للتجول بدءا من الساعة السابعة بتوقيت شرق الولايات المتحدة سيُطبق بحزم بعد أعمال العنف والنهب التي ارتُكبت مساء الأحد واندلاع بعض الحرائق.
وسار ترامب من البيت الأبيض إلى كنيسة قريبة بصحبة مسؤولين من بينهم وزير العدل، وليام بار، حيث وقفوا لالتقاط الصور فيما حمل الرئيس نسخة من الإنجيل.
وخرجت مسيرات ومظاهرات مناهضة لوحشية الشرطة بسبب وفاة جورج فلويد وهو أميركي من أصول أفريقية (46 عاما) ولفظ أنفاسه الأخيرة بعدما جثم شرطي أبيض بركبته على عنقه لمدة 9 دقائق في مدينة منيابوليس. وتحولت بعض هذه الاحتجاجات إلى العنف بعد حلول الليل على مدى الأسبوع الماضي.
وخلص تشريح ثان لجثة فلويد تم بناء على طلب أسرته ونُشر الاثنين إلى أن وفاته جريمة قتل وسبب الوفاة “اختناق ميكانيكي” مما يعني أن قوة جسدية تدخلت ومنعت دخول الأكسجين، ويقول التقرير إن ثلاثة من رجال الشرطة لعبوا دورا في وفاة فلويد.
ونشر الطبيب الشرعي لمقاطعة هينيبين تقارير نتائج التشريح الذي أجراه وقال إن وفاة فلويد جريمة قتل ناجمة عن الاختناق.
وفُرض حظر التجول في عشرات المدن الأميركية وبمستويات لم تشهدها البلاد منذ أعمال الشغب التي أعقبت اغتيال مارتن لوثر كينغ عام 1968، وانتشر الحرس الوطني في 23 ولاية والعاصمة واشنطن.
وقُتل شخص في مدينة لويفيل بولاية كنتاكي أثناء الليل حيث ردت الشرطة والحرس الوطني بإطلاق النار أثناء محاولتها تفريق حشد، وقالت رئيسة البلدية لوري لايتفوت إن شرطة شيكاغو تلقت نحو 10 آلاف اتصال للإبلاغ عن أعمال نهب.
وأدان ترامب مقتل فلويد ووعد بتطبيق العدالة لكنه وصف المحتجين بالبلطجية، في حين يتهم منتقدون الرئيس الجمهوري الذي يسعى للفوز بفترة أخرى في انتخابات مقررة في الثالث من نوفمبر بإثارة النزاع والتوتر العرقي في حين ينبغي عليه توحيد الأمة ومعالجة القضايا الرئيسية.