تفاصيل معارك اليوم بين داعش الارهابي واللوائين 110 و30 والفرقة 16 سيلفي مع نور الزهراء وداعش تعترف !

انفجار عبوة ناسفة على عجلة تابعة الى اللواء 23 بالحشد شعبي في قرية مخياس قضاء خانقين بمحافظة ديالى، وقد أسفر الحادث عن مقتل مقاتلين إثنين من الحشد الشعبي #العراق

وإطلاق نار مباشر من قبل مجموعة ارهابية داعشية على نقطة حراسة تابعة لفرقة المشاة السادسة عشر على طريق صينية – حديثة، مما ادى الى مقتل مقاتلين إثنين وإصابة اخر .#العراق

و ان مسلحين مجهولين قاموا وفي تمام الساعة الثالثة فجرا باطلاق النار على المدعو (فاروق مجيد) حراس ومؤذن جامع “الصبور” في حي الطين في خورماتو واردوه قتيلا في الحال.

وإطلاق نار مباشر من مجموعة ارهابية داعشية على عجلة مدنية، مما أدى الى مقتل مقاتل من البيشمركة وزوجته وإصابة طفلته نور الزرهراء البالغة من العمر ثلاث سنوات في منطقة علياوه بقضاء خانقين بمحافظة ديالى .#العراق

واعترف داعش بعمليته بخانقين

وروى آمر اللواء 110 بالحشد الشعبي ظاهر المندلاوي، الثلاثاء، تفاصيل كمين داعش الإجرامي الذي استهدف عائلة في قضاء خانقين بمحافظة ديالى.

واوضح المندلاوي في تصريح لموقعنا، ان “عناصر داعش نصبوا كمينا لعائلة كانت تستقل سيارة في طريق عودتها للمنزل في قرية (تفرقة) بخانقين”، مبينا ان “الإرهابيين قاموا باضرام النار في السيارة قبل ان تتدخل قوات من اللواءين 23 و 110 بالحشد وقوات من الجيش وتشتبك معهم”.

واضاف المندلاوي، ان “قوات الحشد والجيش تمكنت من اجبار عناصر داعش على الفرار حيث جرى انفاذ الطفلة (نور الزهراء) التي كانت في السيارة مع ذويها”، لافتا الى ان “القوات المشتركة عثرت فيما بعد على جثث ابوي الطفلة وعليها اثار اطاق نار”.

وكشف آمر اللواء 30 في الحشد الشعبي الشبكي وعد محمود القدو، الثلاثاء، تفاصيل عملية رمضان المبارك التي أطاحت بـ15 عنصرا من داعش في نينوى.

وقال القدو انه “وخلال متابعة مستمرة للعناصر الإرهابية في داعش قامت عمليات اللواء بتحديد ساعة الصفر لانطلاق عملية القبض على الإرهابيين في نينوى “، لافتا الى انه ” تم تحديد مكان الإرهابيين ضمن قاطع عمليات نينوى الذي كان يستغله الارهابيون كملاذ آمن للعمل كخلايا نائمة لضرب أمن المحافظة”.
وأضاف القدو ان “العملية سميت برمضان المبارك وتكللت بنجاح وتم القبض على 15 عنصرا من داعش”.
وعد محمود أحمد القدو

ملقب بـ”أبو جعفر الشبكي”، شيعي شبكي من مواليد مدينة الموصل. هاجر إلى ألمانيا ولديه الجنسية الألمانية. أتى إلى العراق بعد أحداث “داعش” في الموصل عام 2014 وانضم إلى الحشد الشعبي ليصبح آمر اللواء 30 في الحشد الشعبي، قوة الشبك، التي تسيطر على شرق الموصل وشمالها.

هو أخ النائب عن المكون الشبكي، حنين القدو. وعاقبته امريكا