بغداد ردا على مؤتمر ترامب الذي وصف البغدادي مثل الكلب:نحن من حددنا موقعه وقتله من عين الاسد والبغدادي ينصب خليفته امير المولة خليفة له!!

في أب الماضي، ذكر الإعلام المحسوب على تنظيم داعش أن البغدادي رشّح العراقي التركماني أمير محمد سعيد عبدالرحمن محمد المولى الملقب بعبد الله قرداش “خليفةً” له في قيادة التنظيم، خريج كلية العلوم الإسلامية في الموصل وليس ضابطا في جيش صدام السابق مواليد الموصل عام 1976كان معتقلاً في سجن بوكا.وان قتله تم من قاعدة عين الاسد في الانبار

الصورة

وان مستشار الأمن القومي الأمريكي يقول إنه سيتم التعامل مع جثة البغدادي على محو ملائم ويتوقع أن يتم اتباع نفس البروتوكول في التعامل مع جثة بن لادن

و قال وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر يوم الأحد إن الغارة التي شنتها القوات الخاصة الأمريكية في شمال غرب سوريا كانت تهدف إلى اعتقال أبو بكر البغدادي زعيم تنظيم الدولة الإسلامية إذا تسنى ذلك وقتله إذا دعت الحاجة لذلك.

وقال إسبر لمحطة (سي.إن.إن) ”حاولنا التواصل معه وطلب تسليم نفسه. ورفض وهرب إلى مكان تحت الأرض وخلال محاولتنا إخراجه فجر سترة ناسفة“.

وأضاف إسبر إن جنديين أمريكيين أصيبا بجروح طفيفة خلال العملية ولكنهما عادا بالفعل إلى الخدمة.

وقالت خلية الإعلام الأمني التي يشرف عليها عبد المهدي في اول رد على ترامب بعد متابعة مستمرة وتشكيل فريق عمل مختص وعلى مدار سنة كاملة، تمكن جهاز المخابرات الوطني العراقي وفقاً لمعلومات دقيقة، من تحديد الوكر الذي يختبأ فيه رأس داعش الارهابي المجرم ابو بكر البغدادي ومن معه في محافظة ادلب السورية، وعلى اثرها نفذت قوة أمريكية بالتنسيق مع جهاز المخابرات الوطني العراقي ، عملية عسكرية ادت الى ابادة الارهابي ابو بكر البغدادي ومن معه، وهذا نصر جديد يضاف الى الانتصارات التي حققتها قواتنا الامنية البطلة.

وقالت الدفاع الروسية في بيان، أنه يتوجب على الولايات المتحدة الأمريكية تقديم أدلة مباشرة على إقامة قائد  تنظيم “داعش” الإرهابي  البغدادي في المنطقة، التي تخضع لسيطرة مسلحى جبهة النصرة.

وأضافت البيان أن الإعلان الجديد عن مقتل أبو بكر البغدادي ليس له أي أهمية عملية على الإطلاق على الوضع في سوريا أو على تصرفات الإرهابيين الباقين في إدلب.

كما أشارت الدفاع الروسية في البيان إلى أن طيران الجو الأمريكي لم ينفذ أي غارات جوية أثناء عملية القضاء على البغدادي في المجال الجوي السوري.

وقال ترامب الان في خطابه انه تم قتل البغدادي واطفاله الثلاث وادخلنا الرجل الالي

واضاف قتلنا #البغدادي بعد أن قتلنا حمزة بن لادن وسندمر هؤلاء الوحوش ولن يفروا منا.. قضينا على خلافة داعش 100%.. وسنواصل ملاحقة الإرهابيين من داعش وغيره

وقال القوات الأمريكية الخاصة حصلت على معلومات مهمة من موقع مقتل البغدادي

وأضاف  انه تم متابعة القتل بالتكنلوجيا الحديثة وروسيا سمحت لنا بالعبور وكذلك بالنسبة للعراق

وقال كان مريضا ومختلا وشريرا وعنيفا والآن تم قتله في عمليتنا الخاصة والاكراد قدموا لنا معلومات ولم يشاركوا معنا

وقال انه لم يستخدم الهاتف الخليوي لهذا قلت انه مات ميتة الكلاب وان العملية بدأت قبل اسبوعين

وان ٨ مروحيات وسفن وطائرات شاركت في تصفية البغدادي

وقال أريد إعادة جنودنا من سورية والعراق لأرض الوطن ولكن أريد تأمين مناطق النفط. واريد ان أحمي النفط فقط وبوش اراد التدخل في العراق وكنت اعارض وتبين انه لا وجود لاسلحة الدمار الشامل وعلمت ان الحكومة العراقية بدأت منذ سنوات قليلة بالتمييز ضد امريكا في الحصول على النفط

واضاف عبرنا من دولة صديقه لقتله

واضاف كنت اعارض الحرب في العراق وعليك ان تحرص على الاتفاق لتأمين نفطهم وانفقنا ترليونات الدولارات ولم نحرص على النفط وان العراق مديونا لنا بمليارات الدولارات

وان النفط في #سوريا غذا تنظيم داعش وعملياته ويجب أن نأخذ حصتنا الآن وسأقوم بصفقة مع شركة عالمية

وعدنا باشلاء للبغدادي وفريق الاغتيال أحضر أجزاء من جثة #البغدادي وبعد 15 دقيقة من الفحوصات تم التأكد أنه هو وان زوجتيه فجرتا نفسيهما

ورجحت شبكة سي ان ان الاخبارية الامريكية، اليوم الاحد، أن يكون زعيم تنظيم داعش الارهابي ابو بكر البغدادي قد فجر سترته الناسفة عند دخول القوات الامريكية. كما فجرت زوجتاه نفسيهما بعد قتال لمدة 90 دقيقة
وبعد لحظات من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب صباح الأحد، في تغريدة على تويتر، أن “شيئاً كبيراً حصل للتو”،

وأفادت نيوزويك نقلاً عن مسؤول عسكري امريكي أن “القوات الأميركية شنت غارة استهدفت، زعيم داعش، أبو بكر البغدادي، بعد أن وافق ترمب على العملية قبل حوالي أسبوع

فقد شنّ جيش الولايات المتحدة غارة قادتها العمليات الخاصة استهدفت احد الاهداف الرفيعة، وهو أبو بكر البغدادي، زعيم  (داعش)”. وفقاً لنيوزويك.

ويذكر تقرير المجلة ان الرئيس دونالد ترامب وافق على المهمة قبل حوالي أسبوع من حدوثها.

وتحدثت تقارير عن مروحيات عسكرية أمريكية حلقت فوق محافظة إدلب شمال غرب سوريا، فيما أبلغ مسؤول كبير في البنتاغون مطلع على العملية، ومسؤول بالجيش، مجلة نيوزويك بأن “البغدادي كان هدفًا لعملية سرية للغاية في آخر معقل للارهابيين في سوريا”.

وقال مسؤول مُطلع في الجيش الأمريكي متحدثًا لمجلة نيوزويك إن “البغدادي قتل في الغارة”. وأبلغت وزارة الدفاع البيت الأبيض أن لديها “ثقة كبيرة” في أن الهدف ذا القيمة العالية الذي قُتل هو البغدادي، لكن هناك مزيدًا من التحقق ما زال معلقًا”.

وقام أعضاء من فريق قيادة العمليات الخاصة المشتركة بعملية السبت على مستوى عال بعد تلقي معلومات استخباراتية عملية، وفقا لمصادر مطلعة على العملية. وكان الموقع الذي داهمته قوات العمليات الخاصة تحت المراقبة لبعض الوقت.

ونقلت قناة فوكس نيوز، عن مصدر عسكري أميركي لم تسمّه أن “هدفاً كبيراً لداعش تم قتله، يُعتقد أنه زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي”.

موقع القناة الأميركية نقل عن “المصدر العسكري الرفيع” تصريحاً  صباح السبت بتوقيت بغداد (27 تشرين الأول 2019) قال فيه إن “هدفًا كبيرًا لداعش يُعتقد أنه أبو بكر البغدادي قُتل على يد القوات التي تقودها الولايات المتحدة في إدلب شمال سوريا” فيما “لم يتسنّ للجيش الأمريكي بعد، تأكيد هوية الهدف القتيل” وفقاً لفوكس نيوز.

قبل ساعات، كتب الرئيس الأميركي دونالد ترامب على حسابه في تويتر، تغريدة اثارت الجدل، بعد أن قال باختصار شديد أن “شيئاً كبيراً حدث للتو” دون الإفصاح عن مزيد من التفاصيل.

صحفيون أميركيون تحدثوا عن أنباء اعتقال، أو مقتل زعيم تنظيم داعش ابو بكر البغدادي في عملية عسكرية خاطفة شمال غرب سوريا، فيما كتب الصحفي الأميركي هاري جيري أن “الولايات المتحدة اعتقلت البغدادي”.

قالت خلية الإعلام الأمني التي يشرف عليها عبد المهدي في اول رد على ترامب بعد متابعة مستمرة وتشكيل فريق عمل مختص وعلى مدار سنة كاملة، تمكن جهاز المخابرات الوطني العراقي وفقاً لمعلومات دقيقة، من تحديد الوكر الذي يختبأ فيه رأس داعش الارهابي المجرم ابو بكر البغدادي ومن معه في محافظة ادلب السورية، وعلى اثرها نفذت قوة أمريكية بالتنسيق مع جهاز المخابرات الوطني العراقي ، عملية عسكرية ادت الى ابادة الارهابي ابو بكر البغدادي ومن معه، وهذا نصر جديد يضاف الى الانتصارات التي حققتها قواتنا الامنية البطلة.

وقالت الدفاع الروسية في بيان، أنه يتوجب على الولايات المتحدة الأمريكية تقديم أدلة مباشرة على إقامة قائد  تنظيم “داعش” الإرهابي  البغدادي في المنطقة، التي تخضع لسيطرة مسلحى جبهة النصرة.

وأضافت البيان أن الإعلان الجديد عن مقتل أبو بكر البغدادي ليس له أي أهمية عملية على الإطلاق على الوضع في سوريا أو على تصرفات الإرهابيين الباقين في إدلب.

كما أشارت الدفاع الروسية في البيان إلى أن طيران الجو الأمريكي لم ينفذ أي غارات جوية أثناء عملية القضاء على البغدادي في المجال الجوي السوري.

وقال ترامب الان في خطابه انه تم قتل البغدادي واطفاله الثلاث وادخلنا الرجل الالي

واضاف قتلنا #البغدادي بعد أن قتلنا حمزة بن لادن وسندمر هؤلاء الوحوش ولن يفروا منا.. قضينا على خلافة داعش 100%.. وسنواصل ملاحقة الإرهابيين من داعش وغيره

وقال القوات الأمريكية الخاصة حصلت على معلومات مهمة من موقع مقتل البغدادي

وأضاف  انه تم متابعة القتل بالتكنلوجيا الحديثة وروسيا سمحت لنا بالعبور وكذلك بالنسبة للعراق

وقال كان مريضا ومختلا وشريرا وعنيفا والآن تم قتله في عمليتنا الخاصة والاكراد قدموا لنا معلومات ولم يشاركوا معنا

وقال انه لم يستخدم الهاتف الخليوي لهذا قلت انه مات ميتة الكلاب وان العملية بدأت قبل اسبوعين

وان ٨ مروحيات وسفن وطائرات شاركت في تصفية البغدادي

وقال أريد إعادة جنودنا من سورية والعراق لأرض الوطن ولكن أريد تأمين مناطق النفط. واريد ان أحمي النفط فقط وبوش اراد التدخل في العراق وكنت اعارض وتبين انه لا وجود لاسلحة الدمار الشامل وعلمت ان الحكومة العراقية بدأت منذ سنوات قليلة بالتمييز ضد امريكا في الحصول على النفط

واضاف عبرنا من دولة صديقه لقتله

واضاف كنت اعارض الحرب في العراق وعليك ان تحرص على الاتفاق لتأمين نفطهم وانفقنا ترليونات الدولارات ولم نحرص على النفط وان العراق مديونا لنا بمليارات الدولارات

وان النفط في #سوريا غذا تنظيم داعش وعملياته ويجب أن نأخذ حصتنا الآن وسأقوم بصفقة مع شركة عالمية

وعدنا باشلاء للبغدادي وفريق الاغتيال أحضر أجزاء من جثة #البغدادي وبعد 15 دقيقة من الفحوصات تم التأكد أنه هو وان زوجتيه فجرتا نفسيهما

ورجحت شبكة سي ان ان الاخبارية الامريكية، اليوم الاحد، أن يكون زعيم تنظيم داعش الارهابي ابو بكر البغدادي قد فجر سترته الناسفة عند دخول القوات الامريكية. كما فجرت زوجتاه نفسيهما بعد قتال لمدة 90 دقيقة

وبعد لحظات من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب صباح الأحد، في تغريدة على تويتر، أن “شيئاً كبيراً حصل للتو”،

وأفادت نيوزويك نقلاً عن مسؤول عسكري امريكي أن “القوات الأميركية شنت غارة استهدفت، زعيم داعش، أبو بكر البغدادي، بعد أن وافق ترمب على العملية قبل حوالي أسبوع

فقد شنّ جيش الولايات المتحدة غارة قادتها العمليات الخاصة استهدفت احد الاهداف الرفيعة، وهو أبو بكر البغدادي، زعيم  (داعش)”. وفقاً لنيوزويك.

ويذكر تقرير المجلة ان الرئيس دونالد ترامب وافق على المهمة قبل حوالي أسبوع من حدوثها.

وتحدثت تقارير عن مروحيات عسكرية أمريكية حلقت فوق محافظة إدلب شمال غرب سوريا، فيما أبلغ مسؤول كبير في البنتاغون مطلع على العملية، ومسؤول بالجيش، مجلة نيوزويك بأن “البغدادي كان هدفًا لعملية سرية للغاية في آخر معقل للارهابيين في سوريا”.

وقال مسؤول مُطلع في الجيش الأمريكي متحدثًا لمجلة نيوزويك إن “البغدادي قتل في الغارة”. وأبلغت وزارة الدفاع البيت الأبيض أن لديها “ثقة كبيرة” في أن الهدف ذا القيمة العالية الذي قُتل هو البغدادي، لكن هناك مزيدًا من التحقق ما زال معلقًا”.

وقام أعضاء من فريق قيادة العمليات الخاصة المشتركة بعملية السبت على مستوى عال بعد تلقي معلومات استخباراتية عملية، وفقا لمصادر مطلعة على العملية. وكان الموقع الذي داهمته قوات العمليات الخاصة تحت المراقبة لبعض الوقت.

ونقلت قناة فوكس نيوز، عن مصدر عسكري أميركي لم تسمّه أن “هدفاً كبيراً لداعش تم قتله، يُعتقد أنه زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي”.

موقع القناة الأميركية نقل عن “المصدر العسكري الرفيع” تصريحاً  صباح السبت بتوقيت بغداد (27 تشرين الأول 2019) قال فيه إن “هدفًا كبيرًا لداعش يُعتقد أنه أبو بكر البغدادي قُتل على يد القوات التي تقودها الولايات المتحدة في إدلب شمال سوريا” فيما “لم يتسنّ للجيش الأمريكي بعد، تأكيد هوية الهدف القتيل” وفقاً لفوكس نيوز.

قبل ساعات، كتب الرئيس الأميركي دونالد ترامب على حسابه في تويتر، تغريدة اثارت الجدل، بعد أن قال باختصار شديد أن “شيئاً كبيراً حدث للتو” دون الإفصاح عن مزيد من التفاصيل.

صحفيون أميركيون تحدثوا عن أنباء اعتقال، أو مقتل زعيم تنظيم داعش ابو بكر البغدادي في عملية عسكرية خاطفة شمال غرب سوريا، فيما كتب الصحفي الأميركي هاري جيري أن “الولايات المتحدة اعتقلت البغدادي”.

واثارت زيارة فالح الفياض مستشار الامن الوطن لواشنطن ولقاؤه مع وزير الدفاع الامريكي الذي زار بغداد الاسبوع الماضي ثم زيارته الى سوريا ولقائه ببشار الاسد الكثير من التساؤلات حول مغزى الزيارة

بإعلان مقتل  البغدادي، تتجه الأنظار صوب خليفته، الذي سبق أن رشحه البغدادي قبل شهرين من مقتله.

وفي أب الماضي، ذكر الإعلام المحسوب على تنظيم داعش أن البغدادي رشّح العراقي التركماني عبد الله قرداش “خليفةً” له في قيادة التنظيم، الذي أعلن عودة الخلافة بعد سيطرته على أراضٍ عراقية وسورية عام 2014
.
يذكر أن “الخليفة المرشح” يكنى بـ”أبو عمر قرداش”، وهو من أصل تركماني، كان ضابطاً سابقاً في الجيش العراقي إبان حكم الرئيس الاسبق صدام حسين، وهو ذو خبرة قيادية في التنظيمات المتطرفة بالعراق وسوريا ولبنان.تقول مصادر مطلعة، إن خليفة البغدادي الملقَّب بـ”المدمر”، كان معتقلاً في سجن “بوكا” (بمحافظة البصرة)، وسبق أن شغل منصب الشرعي العام لتنظيم القاعدة، وهو خريج كلية الإمام الأعظم في مدينة الموصل.

ووفق المصادر، فإن “قرداش” كان مقرباً من القيادي أبو علاء العفري (نائب البغدادي والرجل الثاني في قيادة داعش، وقُتل عام 2016)، “وكان والده خطيباً مفوّهاً وعقلانياً”، كما أنه يتسم بالقسوة والتسلط والتشدد، وكان أول المستقبلين للبغدادي إبان سقوط الموصل.

تولى أبو عمر قرداش منصب أمير “ديوان الأمن العام”، في سوريا والعراق، وهو أحد أقوى الدواوين داخل “داعش”، والمسؤول عن حماية القيادات والتخلص من أعداء التنظيم. كما أشرف في وقت سابق على “ديوان المظالم”، وهو ضمن الإدارات الخدمية التي أنشأها “داعش” خلال سيطرته على المدن. وتولى أيضاً منصب وزير الدفاع داخل التنظيم، وأشرف بنفسه على عمليات التفخيخ في سوريا.

ورشحه أبو بكر العراقي، نائب البغدادي السابق، ليكون قائداً لفرع التنظيم بلبنان، إبان تفكير التنظيم في إنشاء فرع هناك، لكن الفكرة أُلغيت في وقت لاحق.

كان أبو عمر قرداش أحد مرافقي البغدادي في الفيديو الأخير الذي بثه التنظيم بعنوان “في ضيافة أمير المؤمنين”، في نيسان 2019

كما تولى منصب “العسكري العام” لما يُعرف بـ”ولاية الشام” سابقاً، وأشرف بنفسه على قيادة معارك التنظيم في الرقة، بحسب وثيقة سابقة نشرها عضو مكتب البحوث والإفتاء التابع لداعش، أبو محمد الحسيني الهاشمي.

يشار إلى أنه في نهاية تموز الماضي، قال رئيس “خلية الصقور” التابعة للداخلية العراقية، أبو علي البصري،  أن البغدادي يعاني شللاً في أطرافه، بسبب إصابته بشظايا صاروخ في العمود الفقري خلال عملية لـ”خلية الصقور” بالتنسيق مع القوات الجوية، في أثناء اجتماعه بمعاونيه في منطقة “هجين” جنوب شرقي محافظة دير الزور السورية، قبل تحريرها عام 2018.
وأبو بكر البغدادي هو إبراهيم عواد البدري السامرائي، كان قائد تنظيم القاعدة في العراق حتى حزيران 2014 عندما أعلن قيام دولة “الخلافة”، بعد أن تمكن مقاتلو تنظيمه من السيطرة على مساحات واسعة من سوريا والعراق، واتخذ من مدينة الموصل العراقية عاصمة لدولته.

في ايلول 2018، تمكن الجيش العراقي والقوات الرديفة له المدعومة أمريكياً، من طرد التنظيم من الموصل، كما نجحت قوات سوريا الديمقراطية التي تدعمها واشنطن أيضاً، من طرده من المناطق السورية، حيث انحصر في المناطق الحدودية مع العراق.

وبعد اعلان مقتله عام 2017 !محمد علي لفتة ساجت المعتقل في العراق هو من أبلغ عن مكان البغدادي ابراهيم عواد السامرائي  في سوريا

وقتل معه أبو اليمان وهو مسؤول الأمنيين في ولاية الشام وظهر إلى جانبه في آخر إصدار مصور للبغدادي في نيسان الماضي.وابو سعيد العراقي وغزوان الراوي الحارس الأمني الخاص للبغدادي وأبو محمد الحلبي.

https://www.youtube.com/watch?v=opIMp3hwPwc

ورجح شبكة سي ان ان الاخبارية الامريكية، اليوم الاحد، أن يكون زعيم تنظيم داعش الارهابي ابو بكر البغدادي قد فجر سترته الناسفة عند دخول القوات الامريكية. كما فجرت زوجتاه نفسيهما بعد قتال لمدة 90 دقيقو

https://www.youtube.com/watch?v=opIMp3hwPwc

بعد لحظات من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب صباح الأحد، في تغريدة على تويتر، أن “شيئاً كبيراً حصل للتو”، أعلن البيت الأبيض أن ترمب سيُدلي بتصريح مهمّ الساعة 13,00 ت غ

بالتزامن، ألمحت وسائل اعلام أميركية إلى احتمال أن يكشف ترمب مقتل البغدادي.

وأفادت نيوزويك نقلاً عن مسؤول عسكري امريكي أن “القوات الأميركية شنت غارة استهدفت، زعيم داعش، أبو بكر البغدادي، بعد أن وافق ترمب على العملية قبل حوالي أسبوع

فقد شنّ جيش الولايات المتحدة غارة قادتها العمليات الخاصة استهدفت احد الاهداف الرفيعة، وهو أبو بكر البغدادي، زعيم جماعة الدولة الإسلامية المتشددة (داعش)”. وفقاً لنيوزويك.

ويذكر تقرير المجلة ان الرئيس دونالد ترامب وافق على المهمة قبل حوالي أسبوع من حدوثها.

وتحدثت تقارير عن مروحيات عسكرية أمريكية حلقت فوق محافظة إدلب شمال غرب سوريا، فيما أبلغ مسؤول كبير في البنتاغون مطلع على العملية، ومسؤول بالجيش، مجلة نيوزويك بأن “البغدادي كان هدفًا لعملية سرية للغاية في آخر معقل للارهابيين في سوريا”.

وقال مسؤول مُطلع في الجيش الأمريكي متحدثًا لمجلة نيوزويك إن “البغدادي قتل في الغارة”. وأبلغت وزارة الدفاع البيت الأبيض أن لديها “ثقة كبيرة” في أن الهدف ذا القيمة العالية الذي قُتل هو البغدادي، لكن هناك مزيدًا من التحقق ما زال معلقًا”.

وقام أعضاء من فريق قيادة العمليات الخاصة المشتركة بعملية السبت على مستوى عال بعد تلقي معلومات استخباراتية عملية، وفقا لمصادر مطلعة على العملية. وكان الموقع الذي داهمته قوات العمليات الخاصة تحت المراقبة لبعض الوقت.

ونقلت قناة فوكس نيوز، عن مصدر عسكري أميركي لم تسمّه أن “هدفاً كبيراً لداعش تم قتله، يُعتقد أنه زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي”.

موقع القناة الأميركية نقل عن “المصدر العسكري الرفيع” تصريحاً  صباح السبت بتوقيت بغداد (27 تشرين الأول 2019) قال فيه إن “هدفًا كبيرًا لداعش يُعتقد أنه أبو بكر البغدادي قُتل على يد القوات التي تقودها الولايات المتحدة في إدلب شمال سوريا” فيما “لم يتسنّ للجيش الأمريكي بعد، تأكيد هوية الهدف القتيل” وفقاً لفوكس نيوز.

قبل ساعات، كتب الرئيس الأميركي دونالد ترامب على حسابه في تويتر، تغريدة اثارت الجدل، بعد أن قال باختصار شديد أن “شيئاً كبيراً حدث للتو” دون الإفصاح عن مزيد من التفاصيل.

صحفيون أميركيون تحدثوا عن أنباء اعتقال، أو مقتل زعيم تنظيم داعش ابو بكر البغدادي في عملية عسكرية خاطفة شمال غرب سوريا، فيما كتب الصحفي الأميركي هاري جيري أن “الولايات المتحدة اعتقلت البغدادي”.

ووفقاً للمصادر، فإن ترامب يحضر لإلقاء “بيان رئاسي” صباح اليوم (بتوقيت الولايات المتحدة، مساء اليوم بتوقيت بغداد) في البيت الأبيض.