حيث قتل الشاب “حسين العطار”، ذو الـ25 عاماً، خلال الإحتجاجات الجارية في لبنان، والتي شارك فيها بعد أعوامٍ من إنتظار “الإنتفاضة الشعبية”، بحسب إبن عمه.
وقال والد حسين، إن إبنه كان يتوق إلى وظيفة تؤمّن له مستقبلاً كريماً في وطنه، وتتيح له الفرصة في الزواج، بعد إرتباطه بفتاة.
وإلتقط حسين صورةً مع والدتهِ العراقية، قبل يومين، بعد عودتهِ من الإحتجاج، ولكنه لم يكن يعلم إنها “صورة الوداع”.