اسايش دهوك تقبض على ريان عبيد مستثمر العبارة والعصائب تنفي علاقتها وبرهم صالح يصل الآن

هذه اسماء الناجين

https://www.youtube.com/watch?v=1btqi7rUDvw

تم القبض على ريان عبيد الحديدي مستثمر العبارة من قبل اسايش دهوك بعد محاولته الهرب الى تركيا
ونفت عصائب قيس الخزعلي علاقتها بالعبارة والجزيرة
فيما وصل برهم صالح الى الموصل ويعقد اجتماعا مع مجلس المحافظة

 وقال البرلماني احمد الجبوري إن “عدد الذين كانوا على العبارة  287 (103 نساء 86 رجال 98 أطفال ) وفقاً لعملية العد حسب تصوير كاميرات المراقبة للجزيرة السياحية “.

واضاف، أن “عدد الجثث التي انتشلت من النهر 89 جثة”، لافتا الى أن “عدد الذين تم انقاذهم والذين انقذوا نفسهم بحدود 80 شخصا”.

واشار الجبوري الى أن “الباقي 118  في عداد المفقودين “.

الشيخ خميس الخنجر يطالب بعدم التساهل مع الفاسدين

وقال الشيخ خميس الخنجر ان حادثة تؤكد أن مدننا بحاجة إلى المزيد من الحزم والرقابة وعدم التساهل مع الفاسدين. خالص التعازي لأهلي في على مصابهم الجلل، وإنا لله وانا اليه راجعون
وإن “محكمة تحقيق الموصل قررت توقيف 9 من العمال المسؤولين عن العبارة، واصدرت مذكرة قبض بحق مالك العبارة ومالك الجزيرة واوعزت لجهات التحقيق بسرعة تنفيذها”.
وهذه الفاجعة هي الاولى من نوعها في العراق حيث لم تشهدا دجلة والفرات اي غرق لعبارة منذ تاسيس العراق

عبد المهدي يعلن الحداد العام

واعلنعبد المهدي، الخميس، الحداد العام في جميع انحاء العراق دون اعلان فترته

وقال مكتب عبد المهدي في بيان اله إن “رئيس مجلس الوزراء يعلن من الموصل الحداد العام في جميع انحاء العراق ويعزي ذوي الضحايا بإسم جميع العراقيين”.

وغرقت اليوم عبارة تحمل ١٠٠ شخص قرب الجزيرة السياحية في معظهم من النساء والاطفال.!!وقتل معظمهم فيما لم تستطع الشرطة النهرين انقاذهم

وقال مصدر  إن “العبارة الواحدة تحمل 30 شخصا، لكن القائمين عليها قرروا ان يكون على متن العبارة أكثر من 200 شخص”.

واضاف، ان “المعلومات تشير الى ان العبارة تحمل اكثر من 170 شخصا أغلبهم من الاطفال والنساء”، مشيرا الى “اخراج جثة طفل وامرأة، في حين فقدت عائلة بالكامل”.

وأطلقت جوامع مدينة الموصل، مساء اليوم الخميس، نداء استغاثة لإنقاذ ضحايا العبارة التي انقلبت بالجزيرة السياسية وسط نهر دجلة في المدينة.

ووصل عبد المهدي للقيارة والتي كانت مقررة منذ الامس، لتفقد الاوضاع في سنجار بعد مقتل جنديين في الجيش العراقي على يد قوات قريبة من حزب العمال الكردستاني.

https://www.youtube.com/watch?v=6ORbHBzbeic