أصدرحيدر العبادي، توضيحاً لحقائق ما حصل بخصوص قصره وما رافقها من تداعيات قائلا انه بيوم الاربعاء الماضي قامت قوة من حماية {عادل عبد المهدي} باغلاق المجمع الذي فيه منزل يتخذه العبادي سكنا له وقمنا بالاتصال بمكتب عبد المهدي وابلغونا انهم سيستفسرون عن الامر ولكنهم لم يعاودوا الاتصال والتوضيح “.
وأشار الى انه رفض اي تصعيد وانه سلم المواقع بطريقة سلمية وانه ينهي تسليم اخر المتعلقات ومنها هذا المنزل وباشر بهذه الاجراءات الا انه تفاجىء من هذه التصرفات”.
واوضح ان “عبد المهدي اتصل أمس {الأثنين} وأبدى أيضاً رفضه لهذه الاجراءات التي كانت بدون علمه حسب قوله وانه يكن كل الاحترام للعبادي الذي شهدت فترته انجازات للعراق وشعبه”.
وبين ان فترة حكمه شهدت حربا وجودية ضد الارهاب وتحقق الانتصار على عصابات داعش ورافقها تعزيز مكانة العراق في العالم وإعادة هيبة الجيش وعبور البلد من أزمة مالية خانقة ونبذ الطائفية وتوحيد البلد واختتمها بالتبادل السلمي للسلطة فانه لن يقف أمام هذه القضايا الصغيرة والتي ترفّع العبادي عن الحديث عنها الا ان استغلالها من قبل من يريد التصيد بالماء العكر وبث الاكاذيب ادى بنا لهذا التوضيح فانه قاد العراق في فترة حرجة وحقق مع ابناء شعبه ما اسماها العالم بالمعجزة وصغائر القضايا لن يبالي بها”.حسب قوله
وأكد”على اتباع السياقات الصحيحة في التعامل مع عقارات الدولة مع الجميع وعدم الكيل بمكيالين من أجل تحقيق أهداف سياسية”.
وأشار الى “وجود معلومات مغلوطة تثار حاليا، بعيدة عن الحقيقة وهدفها واضح للجميع من اجل تضليل الرأي العام الذي أصبح لديه واضحاً وجود استهداف سياسي في العديد من القرارات والتوجيهات”.
وأختتم بيانه “بتقديم الشكر الجزيل لكل من اتصل واطمئن وابدى تضامنه في الاعلام معنا من السياسيين والاعلاميين والنخب والعشائر وابناء شعبنا وهو دليل على ان من يقدم لبلده ويخدمه فان ابناء شعبه سيكونون معه”.
وأشار الى انه رفض اي تصعيد وانه سلم المواقع بطريقة سلمية وانه ينهي تسليم اخر المتعلقات ومنها هذا المنزل وباشر بهذه الاجراءات الا انه تفاجىء من هذه التصرفات”.
واوضح ان “عبد المهدي اتصل أمس {الأثنين} وأبدى أيضاً رفضه لهذه الاجراءات التي كانت بدون علمه حسب قوله وانه يكن كل الاحترام للعبادي الذي شهدت فترته انجازات للعراق وشعبه”.
وبين ان فترة حكمه شهدت حربا وجودية ضد الارهاب وتحقق الانتصار على عصابات داعش ورافقها تعزيز مكانة العراق في العالم وإعادة هيبة الجيش وعبور البلد من أزمة مالية خانقة ونبذ الطائفية وتوحيد البلد واختتمها بالتبادل السلمي للسلطة فانه لن يقف أمام هذه القضايا الصغيرة والتي ترفّع العبادي عن الحديث عنها الا ان استغلالها من قبل من يريد التصيد بالماء العكر وبث الاكاذيب ادى بنا لهذا التوضيح فانه قاد العراق في فترة حرجة وحقق مع ابناء شعبه ما اسماها العالم بالمعجزة وصغائر القضايا لن يبالي بها”.حسب قوله
وأكد”على اتباع السياقات الصحيحة في التعامل مع عقارات الدولة مع الجميع وعدم الكيل بمكيالين من أجل تحقيق أهداف سياسية”.
وأشار الى “وجود معلومات مغلوطة تثار حاليا، بعيدة عن الحقيقة وهدفها واضح للجميع من اجل تضليل الرأي العام الذي أصبح لديه واضحاً وجود استهداف سياسي في العديد من القرارات والتوجيهات”.
وأختتم بيانه “بتقديم الشكر الجزيل لكل من اتصل واطمئن وابدى تضامنه في الاعلام معنا من السياسيين والاعلاميين والنخب والعشائر وابناء شعبنا وهو دليل على ان من يقدم لبلده ويخدمه فان ابناء شعبه سيكونون معه”.