تم اليوم اغتيال الاعلامي العراقي مصطفى الكحلي بعد خروجه من صلاة الفجر في العاصمة اللبنانية بيروت، بعد كشفه ملفات فساد كبيرة ضد الاحزاب الدينية في العراق.
وكان يوم 10 اب الجاري كتب بحسابه على تويتركل رؤساء الوزراء في العراق بعد ال 2003 جاءوا بالصدفة. والمثل يقول يامحاسن الصدف. لكن في العراق نقول يامساوء الصدف
وكتب ايضا
1- من أجمل ماسمعت في هذا البيان أن يوم 8/8 هو يوم كل إيراني مسالم رفض الحرب واحب السلام.
2_الى القوات المسلحة احتفلوا على طريقكم الخاصة دون أن تفقد عيونكم اتجاهها إلى الشرق لحماية ارضكم. وهذا دليل على أن الجارة الشرقية غادر ولايمكن الأمان بها.
3_ أن أرواح الشهداء حفظت العراق ومنها المعتدين من أن يدوس ا أرض (( العرب)) بعد أن يدوسوا أرض العراق. وهذا ماحصل بعد 2003 حين استباحت الجارة الشرقية العراق بمساعدة الحكام وبعض الشعوب العربية . لم تعد البلاد العربية بمأمن من شرورهم… رحم الله شهداء العراق جميعا وحفظ الله البلاد