قتل قياديان يتبعان لجيش الإسلام”، ليلة امس السبت ، في مدينة دوما في الغوطة الشرقية وسط تضارب المعلومات عن سبب الوفاة .
وقال ناشطون محليون على صفحاتهم بمواقع التواصل الاجتماعي إن مسؤولي “الإدارة والمالية” بالفصيل نعمان الأجوة الملقب (أبو علي إدارة ) وأخوه محمد الأجوة الملقب (أبو عمر مالية) وجدت جثتيهما بالقرب من سجن الباطون.
وأشار ناشطون أن القياديين الاثنين لم يقتلا نتيجة قصف مدفعي لقوات النظام السوري على مدينة دوما وإنما السبب هو إطلاق نار لجيش الإسلام” وقياديين ومسؤولين قاموا بتصفيتهما، فيما أكد آخرون أنهما قتلا جراء القصف.
ويذكر أن قوات النظام السوري سيطر السبت ، على القطاع الأوسط في الغوطة بشكل كامل بعد أجلاء أخر دفعة من عناصر “فيلق الرحمن” وعائلاتهم لتبقى مدينة دوما خارج قبضة قوات النظام في الغوطة الشرقية والتي مازالت تحت سيطرة “جيش الإسلام”.
والجدير بالذكر أن الناطق الرسمي لجيش الإسلام كان قد أجرى مفاوضات مع روسيا تدور حول البقاء في المدينة.
وتصدت تحرير_الشام لهجوم واسع لصقور الشام على قرية الجرادة بريف #إدلب الجنوبي وتوقع خسائر في صفوفهم ما أجبرهم على الانسحاب
واستهدفت حركة #الزنكي ريف المهندسين الثاني بريف #حلب بقذائف الهاون والمدفعية الثقيلة
وقال “عقاب الحموي” القائد العسكري في هيئة #تحرير_الشام لقد“بدأت عصابة صقور الشام هجومًا صباح اليوم على قريتي مصيبين ومجدليا بالرمايات المكثفة والعشوائية للمدفعية والرشاشات الثقيلة
وصقور الشام تهدف السيطرة على المحرر، حيث شنت عدة هجمات على قرى #خان_السبل والجرادة وكفربطيخ جنوب #إدلب