حكم على ديفيد داوزات ، 24 ، من تكساس بالسجن لمده 52 عاما يوم الجمعة بعد ان اعترف بقطع راس زوجته امام أطفالها.
واعترف بأنه مذنب بقتل زوجته ، ناتاشا داوزات ، 21 ، وقد وافقت دوزات على اتفاق الاعتراف بعد ان طلبت عائلة ناتاشا منع الأطفال من العيش في البيت إذا ما ذهبت القضية إلى المحاكمة ، وفقا لما ذكره كوتاكس.
وقال مساعد المدعي العام في مقاطعه ماكلينن مايكل جاريت “انهم لا يريدون وضع الأطفال في المحاكمة وجعلهم يعيدون احياء تلك الذكريات”.
وذهبت الشرطة إلى منزل الزوجين في كرفان متنقل في بيلميد ، وهي بلده شمال غرب واكو ، في أب/ 2016 وتحدث ضباط الشرطة مع دافيد وناتاشا داوزات خارج مقطورتهم التي بدت “هادئه وأعربوا عن فضولهم لماذا كانت الشرطة هناك”.
ولكن بعد ساعتين ، ودعا الشرطة مره أخرى ، قائلا انه تلقي مكالمة من ديفيد داوزات الذي قال له انه “قتل صديقته” ،
ووجدت الشرطة ايدي(داوزات) ملطخه بالدماء وكان دوزات قد قطع راس زوجته بينما كان الطفلان الذين تتراوح اعمارهما بين سنة وسنتين ثم وضع راسها في الفريزر.
ولم يصب الأطفال في الحادث.
لرؤية اصل الخبر على فوكس نيوز الامريكي انقر هنا