اختارت مجلة فورجن بوليسي الامريكية اليزيدة فيان دخيل من ضمن اشهر مائة مفكر عالمي
عندما ننتقل إلى أهم المفكرين العالميين لعام 2017، بعض الأسماء الهامة مثل:
- رئيس المدعية العامة كامالا هاريسفي كاليفورنيا،
- رئيس الوزراء مون جاى، الذى يحاول بناء قيادة ديمقراطية مناسبة فى كوريا الجنوبية،
- الكوميدي الأمريكي حسن مينهاج،
- تشيلسي مانينغ، جندي أمريكي سجن لتسريب وثائق ويكيليكس
- ستيفن بانون، الذي وضع استراتيجية ” أمريكا الأولى ” لدونالد ترامب،
- حيدر العبادي، الذي بدأ في جعل العراق دولة بأكملها مرة أخرى،
- بيدرو كوماموتو، الناشط السياسي الشاب الذي ولد في عام 1990 الذي دخل الكونغرس عن خاليسكو بشكل مستقل لتقويض النظام السياسي في المكسيك،
- جودي كانتور، ميغان توهي و رونان فارو، الذي جعل مضايقة هارفي وينشتاين في دائرة الضوء وجعل جدول جديد للاعتداء الجنسي،
- مديرة الشابات الأفغانيات رويا سادات
- زعيم حزب العمل جيريمي كوربين، الذي نجح في جذب الشباب إلى السياسة مرة أخرى في المملكة المتحدة،
- مارك كوبان، الملياردير الأمريكي
- مايكل أنطون، الذي قام بمحاولة لتوجيه السياسة الخارجية لترامب،
- باسوكي تيهاجا بورناما، وهو سياسي مسيحي يلقب ب “أهوك”، التي تعارض بلاده الحركات الإسلامية المتطرفة في إندونيسيا،
- اداما بارو، الذى انتخبته بلاده رئيسا فى غامبيا،
- منالي الشريف، ونورة الغانم، وفوزية البكر، ومونيرا النهضة، التي بذلت محاولات مفيدة لتطوير حقوق المرأة في المملكة العربية السعودية،
- أي ويوي، الذي جذب الانتباه مع أعماله الفنية التي تجذب الانتباه إلى أزمة اللاجئين في العالم،
- ليلى دي ليما، التي فتحت الانظارضد الأساليب الصلبة التي استخدمها الرئيس رودريغو دوتيرت في الفلبين لمكافحة المخدرات
- حاكم ولاية أوستن-تكساس الديمقراطي ستيف أدلر، الذي انتقد إدارة ترامب للمهاجرين في الولايات المتحدة، وذكر أن الولايات المتحدة بلد مهاجر،
- جو آن جينكينز، الذي غير أفكارنا حول الشيخوخة وأجبر الحكومة على العمل على هذه المسألة،
- الرئيس الفرنسى ايمانويل ماكرون، الذى اعطى دينامية الى اوروبا،
- حاكم سان خوان كارمن يولين كروز، الذي أصبح أملا خلال كارثة إعصار ماريا في بورتوريكو،
- المنتج دانغ هوا للمسلسل التلفزيوني “حرب فيتنام” ،
- يادين كوفمان، الذي شجع مبادرات السلام في الشرق الأوسط مع اقتصاد التكنولوجيا،
- النائب العام الأمريكي سالي ييتس، الذي قاوم قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بحظر دخول مواطني الدول السبعة إلى الولايات المتحدة،
- ما باولي، الذي طور ممارسة التعارف للرجال الصينيين مثلي الجنس،
- مؤسس ومالك شركة الزباني تشوباني في الولايات المتحدة، رجل الأعمال التركي الكردي حمدي أولوكايا،
- المحامي ثولي مادونسيلا، الذي وضع الثقة في ولاية الشعب والنظام القضائي في جمهورية جنوب أفريقيا،
- رودريغو لوندونو، الذى يلقب ب “تيموشينكو”، زعيم فارك فى كولومبيا، والذى وقع معاهدة سلام مع الحكومة
- مارغريت فيستاجر، العضو المختص في مفوضية الاتحاد الأوروبي، الذيفرض على محرك البحث جوجل عقوبة قدرها 2.42 مليار يورو لانتهاك قواعد المنافسة في التسوق عبر الإنترنت،
- السياسى البلجيكى الزائر جى فيرهوفستادت الذى استدعى ما حدده الاتحاد الاوروبى،
- الصحفية الروسية ايلينا ميلاشينا، التي تلقت تهديدات بالقتل لانتقاد الممارسات المضادة للمثليين في الشيشان،
- سيث مولتون، عضو في المؤتمر الديمقراطي الذي أظهر أن السياسة في الولايات المتحدة يمكن أن تكون محايدة (الحزبين )
- جيسون غافريك ماثيني، الذي أشار إلى دور العلم في الأمن القومي في الولايات المتحدة،
- كريستيا فريلاند، وزير الخارجية الكندي والسياسي الذي وضع نهج موجه نحو القيمة للقيادة العالمية،
- الاأكاديمي الروسي أندريه لانكوف الذي وضع تحليل ما يقوم به زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون [4] ،
- وقالت إيفلين وانغ، التي وضعت حلا لأزمة المياه في العالم،
- حركة #MeToo في الولايات المتحدة، والذيوقف ضد الاعتداء الجنسي على النساء،
- الممثل الدائم للأمم المتحدة في الأمم المتحدة نيكي هالي، الذي يصور ردود فعل السياسة الخارجية التقليدية للولايات المتحدة،
- الفنان اللبناني حامد سنو، الذي يلفت الانتباه مع موسيقاه حول موضوع حقوق المثليين في العالم العربي،
- ديفيد ليو و فنغ تشانغ، الذين حققوا نجاحا كبيرا في مكافحة الأمراض الوراثية،
- الروسية الأمريكية ماشا جيسن، التي وضعت نهجا حاسما للرئيس الأمريكي دونالد ترامب والزعيم الروسي فلاديمير بوتين،
- سيرجيو مورو، القاضي الاتحادي في البرازيل،
- أنتوني أتالا، الطبيب الأمريكي الرائد في مجال تطوير الأعضاء وزرع الأعضاء،
- زعيم ألكسندر غولاند، الذي يصور موجة الشعبوية في ألمانيا،
- أليس مارويك و فيليب ن. هوارد، الذين كانوا يعملون على مكافحة الأخبار المزيفة التي تؤثر على العلوم الاجتماعية سلبا،
- فيان دخيل في البرلمان العراقي، الذي لفت الانتباه إلى الإبادة الإيزيدية (إزيدي) في العراق،
- البروفيسور الكندي رونالد ديبرت، الذي كشف عن أنظمة المراقبة على شبكة الإنترنت،
- ماريا يوجينيا فيدال، وهي سياسية أرجنتينية شابة وهي أول حاكمة في بوينس آيرس.