وذكر مراسل صحيفة العراق أن زملاء وأصدقاء الباحث الهاشمي نظموا وقفة احتجاجية في ساحة التحرير وسط بغداد ورفعوا صوره في الذكرى الأولى لاغتياله.
وطالب زملاء الهاشمي الحكومة العراقية بالكشف عن الجناة ومحاسبتهم وعدم السماح لهم بالإفلات من العقاب.
وفي السادس من يوليو 2020 اغتيل الباحث الأمني البارز هشام الهاشمي في منطقة زيونة ببغداد على يد مسلحين “مجهولين”.
ورغم أن رئيس الحكومة العراقية الذي زار عائلة الهاشمي في التاسع من يوليو 2020 وعد بالكشف عن الجناة خلال أيام، إلا أن ذلك لم يحدث حتى الآن.
ولاقى اغتيال الهاشمي ردود فعل شعبية وسياسية ودولية كبيرة.