أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أن بلاده ستتخذ قرارها في الوقت المناسب، إن كانت ستشن ضربات في سوريا.
وأضاف ماكرون أنه لن يسمح بأي تصعيد في المنطقة.
وأكد أن لديه دليلاً على أن النظام السوري استخدم الأسلحة الكيمياوية.
وكان البيت الأبيض قد أعلن أيضا أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب يحمل رئيس النظام السوري بشار الأسد وروسيا مسؤولية الهجوم الكيمياوي على معقل المعارضة في دوما، وأنه لا يزال يدرس الرد، ولا يمكن الإعلان عن نوايا الرئيس بشأن الضربة لسوريا.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، سارة ساندرز، في مؤتمر صحافي إن “الرئيس يحمّل الأسد والروس مسؤولية الهجوم”، مضيفة أن “كل الخيارات مطروحة على الطاولة” و”القرارات النهائية بهذا الشأن لم تتخذ بعد”، وذلك رداً على سؤال حول شكل الرد الأميركي على هذا الهجوم.