أصدرت لجنة الانضباط في نقابة الصحفيين، اليوم الاثنين، توضيحاً بشأن إلغاء اعتماد احدى الصحف المحلية الامر الذي أثار أستياء من قبل رواد منصات السوشيال ميديا
وذكرت اللجنة في بيان ورد لصحيفة العراق ، أنها “تابعت في نقابة الصحفيين العراقيين بعض الردود بشأن فصل وترقين قيد باسم هاشم دبيس العزاوي (باسم الشيخ) من عضوية النقابة وإلغاء اعتماد جريدته”.
وأوضحت، ان “سبب فصله يعود لوجود قيود جنائية بحقه بجريمتين مخلة بالشرف تخص النصب والاحتيال وسجن عليها مرتين عام 2002 وأطلق سراحه بالعفو العام بحسب كتابي وزارة الداخلية مديرية تحقيق الأدلة الجنائية قسم التسجيل الجنائي المرقم 32147 في 29/5/2022 و6960 في 13/2/2024 وجاء قرار فصله وسحب اعتماد جريدته بعد تشكيل لجنة تحقيقية مع الموما إليه”.
وأوصت اللجنة لمجلس النقابة “بفصله وإلغاء اعتماد جريدته علما انه قام بتمييز القرارين بمحكمة التمييز الاتحادية التي ردت طلب الطعن التمييزي المقدم من قبله بقراريها في 10/6/2024 وحملته رسوم التمييز، علما ان النقابة أقامت عدداً من الدعاوى على بعض الذين يحسبون على الصحافة العراقية بتهم الابتزاز والسرقة والتزوير”.
اللامي للفاسدين في العراق: الصحفيون لن يسكتوا عنكم، سيكشفون فسادكم
تستضيف عزيزة نايت سي بها في هذه الحلقة من برنامج ضيف ومسيرة مؤيد اللامي، نقيب الصحفيين العراقيين ورئيس الاتحاد العام للصحفيين العرب. يتحدث اللامي خلال الحوار عن التغييرات التي حدثت في نقابة الصحفيين العراقيين خلال فترة إدارته، وعن الإجراءات التي يتخذها في الاتحاد العام للصحفيين العرب، خاصةً فيما يتعلق بالصحفيين في قطاع غزة.
ولد مؤيد اللامي في مدينة العمارة في محافظة ميسان جنوب العراق، وسط أسرة متأثرة بالعمل الصحفي، حيث كان أخوه الأكبر نموذجًا يحتذى به، وعمل كمراسل لإذاعة بغداد والصحف الرياضية. استلم اللامي عمل أخيه بعد وفاته، ما جعل الصحافة جزءًا لا يتجزأ من حياته.
حاصل على شهادة بكالوريوس إعلام من جامعة بغداد، بدأ اللامي مسيرته المهنية كمراسل لإذاعة الكويت وصحيفة العراق وعمل في عدة صحف محلية. خلال فترة حرب الخليج الأولى والثانية، برزت مساهماته كمراسل لصحيفة العراق وإذاعة بغداد، وكان مديرًا للتحرير في جريدة ميسان ونائبًا رئيس تحرير في صحيفة الزوراء.
ترشح اللامي لمنصب نقيب الصحفيين العراقيين في عام 2008، حيث تولى هذا المنصب بعد فوزه في الانتخابات، وتمت إعادة انتخابه مرة أخرى. تميزت إدارته بإقرار قانون حماية الصحفيين العراقيين، وعمل على تقديم حقوق الصحفيين، من تقاعد وسكن إلى مكافآت تشجيعية.
تعرض اللامي لمحاولتي اغتيال، إحداها في 2008 والأخرى في 2010، تسببت في إصابة مرافقه بجروح خطيرة. على الرغم من ذلك، استمر في نضاله من أجل حقوق الصحافة والصحفيين.
في إطار توسيع نشاطه الصحفي، انتخب اللامي كرئيس للاتحاد العام للصحفيين العرب في 2016، حيث أكد على ضرورة إجراء الإصلاحات والتحديثات لتطوير الصحافة العربية. ويتحدث خلال اللقاء معه عن الإجراءات التي يتخذها في الاتحاد العام للصحفيين العرب، خاصةً فيما يتعلق بالصحفيين اليوم في قطاع غزة.
اغتيال الصحفي الدكتور #احمد_المدفعي ونقابة الصحفيين توجه دعوة