اصدرت قبيلة شمر، الاربعاء، بيانا بشأن خطف وقتل عدد من ابنائها على يد “داعش الارهابي
وقالت القبيلة “ندين الاستهداف الغادر والجبان لمليشيا داعش الارهابية التي اقدمت قبل يومين في استهداف كوكبة من ابناء شمر المدنيين بعد ان خطفوا وتم قتلهم في بادية الجزيرة وهم عزل، وارتفعت ارواحهم شهداء الى ربها تشكوا ظلم داعش وظلم السلطات التي لم توفر لهم الامان ولم تفتح لهم باب التطوع ليدافعوا عن انفسهم“.
وحملت القبيلة “القوات الامنية مسؤولية حماية المدنيين”، معتبرة ان “مسؤولية تلك القوات حماية المواطن العراقي والدفاع عنه، وعجزها عن ذلك يعد تقصيرا باداء الواجب“.
واكدت القبيلة ان “موقفنا الثابت والذي لن يتغير في التصدي للظلم والدفاع عن المظلوم”، مطالبة رئيس الوزراء حيدر العبادي بـ”محاسبة المقصرين من القوات الامنية حتى لا تتكرر مثل هذه الحوادث“.
وتابعت “في حال لم تستطع القوات الامنية السيطرة على هذه المساحات التي يقطنها ابناء شمر وغيرهم من ابناء القبائل والعشائر العربية، فليأمر القائد العام بفتح باب التطوع في سلك الجيش وتشكيل لواء من ابناء هذه المناطق لحماية انفسهم بعد تسليحهم بأسلحة تماثل اسلحة داعش الارهابي“.
كما افاد مصدر محلي في صلاح الدين، اليوم الاربعاء، بأن التنظيم عاود للمرة الثانية على اختطاف خمسة اشخاص من قبيلة شمر في تلول البعاج شمال غرب المحافظة.
وان “تنظيم داعش قام بتكرار عمليات الاختطاف بحق الابرياء، حيث اقدم على خطف خمسة اشخاص في تلول البعاج شمال غرب صلاح الدين”، مبينا ان “التنظيم قام بخطف شخصين من قرية جهاف الخيل شمال تلول البعاج، وثلاثة اخرين هم رعاة ابل من قرية عين صديد“.
واضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، ان “التنظيم يؤكد تبنيه لهذه العمليات من خلال اتصاله بذوي المخطوفين“.
وبث داعش الارهابي اعدام مواطن من قرية غيدا في كركوك على تويتر الامريكي
اعلن تنظيم داعش الارهابي في بيان له نقلته وكالة اعماق انه قتل 7 من في قرية الصينية بمداهمة بيوتهم واسر ثلاثة لم يعرف مصيرهم بعد
وافاد مصدر امني، الثلاثاء،بمقتل ضابطين في الشرطة المحلية اثر كمين لداعش” على طريق بغداد – كركوك.
وقال المصدر ، ان “ضابطين برتبة ملازم في الشرطة المحلية كانا يستقلان عجلة مدنية على طريق بغداد – كركوك قتلا اثر كمين نصبه عناصر داعش في منطقة الصفرة جنوبي محافظة كركوك”.
وأعدم تنظيم داعش الارهابي 7 افراد من قبيلة شمر في ذكرى احتلال الموصل بعد اختطافهم في كمين على جسر أبو عجارب ,قبل أن يتم إعدامهم قرب مطار جنيف جنوب قضاء الحضر”، وهم كل من ( حمدي فنهر مطيران، سعيد فنهر مطيران، خلف فنهر مطيران، رافع عبد الفنهر، فرحان عبد الفنهر، محمد عبد الفنهر، جابر حمدي فنهر)”.