مستشار الأمن الوطني نائب رئيس الحشد سابقا: الموقوف “قاسم مصلح” بعهدة العمليات المشتركة منذ أمس ولغاية الآن
عبر مجلس الأمن القومي الأميركي، الخميس، عن دعمه لإجراءات رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي لفرض سيادة القانون وتمهيد الطريق لانتخابات حرة ونزيهة.
وذكر المجلس الذي يختص بقضايا الأمن القومي والأمور المُتعلقة بالسياسة الخارجية الأميركية، في تدوينة، “ندعم بقوة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي والحكومة من التزام العراق بدعم سيادة القانون وتمهيد الطريق لانتخابات حرة ونزيهة”.
واضاف البيان “يجب التحقيق مع أي شخص يستهدف مواطنين عراقيين وفقا للقوانين العراقية، وإننا ندين أولئك الذين يسعون إلى تقويض استقرار العراق بأعمال عنف”.
صورة حصرية لأبو رغيف وهو يقف فوق رأس الجرذ الارهابي قاسم مصلح مثل الصقر الجارح اثناء التحقيق وقد اعترف على اكثر من ٢٣ جريمة تتظمن عمليات قتل صحفين ومعتقلين واختطاف ناشطين ومواطنين ومساومتهم وسرقة رواتب وتهريب مخدرات قاسم مصلح نقل إلى مكان تحت قيادة قوات مكافحة الإرهاب بواسطة مروحية تابعة للجهاز ووضعه تحت السيطرة والتحقيق معه مستمر إلى هذه اللحظة وأعترف على كثير من الجرائم ومنها قتل إيهاب الوزني وفاهم الطائي وسجلت الاعترافات بمحضر رسمي وتصوير دون اي تعذيب\\
والدة ايهاب الوزني لـ ’الحرة’: قاسم مصلح قال لابني ’سأقتلك ولو بقي في عمري يوم واحد’!
وقاسم مصلح قضى أسبوعا مختبئا على علم سيتم القبض عليه وعند القبض عليه كان في سيارته الشخصيه خوفًا ان يجذب انتباه الحماية.عند اصدار الحكم عليه كان الكاظمي قد استشار داءرة السيستاني فاخبروهم لايوجد مانع انه مسؤول على كل القتل والاصابات ثورة واكتوبر 2019 ياخذ الاوامر مباشره من ايران